والد عروس رفح الشهيدة: ابنتي حافظة لكتاب الله و ما لحقت تفرح
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
سرايا - لم تمهل آلة حرب الاحتلال مريم وعبدالله بعد زواجهما إلا ثلاثة أيام فقط؛ لتقصف طائراته استراحة عائلية بمنطقة “خربة العدس” في مدينة رفح، أستشهد على إثرها العروسان.
ولم يكن مريم وعبدالله وحدهما، فقد استشهد معهما آخرون، ولم تعثر فرق الإنقاذ إلا على 7 أشخاص ما بين شهيدٍ وجريح، بينما ظل مصير بقية النازحين غير معروف بسبب شدة القصف.
ورغم تحذيرات إقليمية ودولية متصاعدة من تداعيات كارثية محتملة، يتأهب جيش الاحتلال الإسرائيلي لاجتياح رفح، أقصى جنوبي القطاع على الحدود مع مصر.
والد عروس رفح الشهيدة: ابنتي حافظة لكتاب الله و "ما لحقت تفرح"#سرايا https://t.co/oapEYzjqSD pic.twitter.com/F9jZwsRPxC
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) February 19, 2024
إقرأ أيضاً : العدل الدولية تستمع لمرافعات تتعلق باحتلال الأراضي الفلسطينيةإقرأ أيضاً : صفارات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزةإقرأ أيضاً : الاحتلال يواصل عدوانه على غزة لليوم 136
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
وسط أجواء روحانية.. كنيسة الشهيدة دميانة والأنبا بيشوي بطنطا تحتفل بعشية أحد الشعانين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت كنيسة الشهيدة دميانة والأنبا بيشوي بمدينة طنطا، احتفال عيد أحد الشعانين، وسط أجواء روحانية مميزة ومشاركة واسعة من شعب الكنيسة.
صلوات وابتهالات تمهيدًا لأسبوع الآلام
أقيمت الصلوات والقراءات الطقسية الخاصة العيد، وارتفعت الترانيم القبطية التي تعبّر عن فرح دخول السيد المسيح إلى أورشليم، في وقت تستعد فيه الكنيسة لبداية أسبوع الآلام الذي يحمل أعمق معاني الفداء والتأمل في حياة السيد المسيح وآلامه.
مشاركة خاشعة وتنظيم محكم
حضر القداس عدد كبير من الأسر القبطية وأبناء الكنيسة من مختلف الأعمار، حيث تزيّنت الكنيسة بسعف النخيل وزينة رمزية تعبّر عن المناسبة، بينما تولّى خدام الكنيسة التنظيم الداخلي ومساعدة الحضور، وسط أجواء من النظام والخشوع.
كلمة روحية حول معنى أحد الشعانين
وخلال القداس، قدّم أحد الآباء الكهنة كلمة روحية تناول فيها رمزية العيد قائلاً: “كما رحّب الشعب بالسيد المسيح بسعف النخيل، نُرحب نحن به اليوم في قلوبنا بالتوبة والمحبة، استعدادًا لعبور أسبوع الآلام بعيون روحية وإيمان حي.”