بونو يكشف عن أمر خطير في أمم إفريقيا الماضية مع المغرب
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
تحدث المغربي ياسين بونو حارس مرمى فريق الهلال السعودي الحالي عن أمر خطير في كأس الأمم الإفريقية الماضية مع أسود الأطلس.
وخرج منتخب المغرب من الدور الستة عشر من بطولة كأس الأمم الإفريقية الماضية بعد الخسارة أمام منتخب جنوب إفريقيا.
بونو يتحدث عن أمر خطير في كأس إفريقياوقال ياسين بونو في تصريحات له: "أخبرني يوسف النصيري أن الكونغولي تشانسيل مبيمبا كان يهينه طوال المباراة في كأس الأمم الإفريقية، كما طلب من زملائه أن يذهبوا ويؤذوا عز الدين أوناحي".
وأكد: "اللعب في الدوري السعودي يتطلب الكثير، فهو من أفضل الدوريات على مستوى العالم بالوقت الحالي، ونعمل كمنظومة واحدة وجهاز فني واداري عالي، لهذا حققنا أرقام قائمة عديدة في نادي الهلال".
وأتم: "أنا سعيد هنا، تلقيت عرضًا من بايرن ميونيخ بعد إصابة نوير لكن لم يحدث اتفاق، قلت لنفسي الأفضل الانتقال للهلال، أنا نشأت في مدرسة أوروبية ولدي الخبرة الكافية لخوض التحديات، ووصلت لمرحلة النضج الكروي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحارس ياسين بونو الهلال كأس أمم أفريقيا المغرب يوسف النصيري یاسین بونو
إقرأ أيضاً:
وزير المالية يكشف عن مصير مرتبات موظفي الدولة التي لم تصرف خلال الفترة الماضية
الوحدة نيوز/ لا تزال الشكوك مخيمة في أوساط موظفي الدولة حول مصير المرتبات التي لم تصرف لهم، منذ بدء العدوان السعودي الأمريكي على اليمن في مارس 2015، لا سيما بعد اقرار صنعاء القانون الجديد للآلية الاستثنائية لصرف المرتبات، بيد أن وزير المالية في حكومة التغيير والبناء عبدالجبار أحمد، بدد ارتياب موظفي الدولة من تصفية مرتباتهم التي لم تصرف، حيث أكد أن هذه الحلول مؤقتة وأن مرتبات الموظفين خلال الفترة الماضية واللاحقة استحقاق قانوني لن تسقط بالتقادم.
وقال عبدالجبار أن مرتبات موظفي الدولة خلال الفترة الماضية استحقاق قانوني تتحمله دول العدوان وعليها جبر الضرر.
وأضاف،” تتحمل دول العدوان أيضا مبالغ العلاوات والتسويات السنوية المستحقة لموظفي الدولة قانونا”
وأشار عبدالجبار إلى أن القانون الجديد للآلية الاستثنائية لا يفرض أي ضرائب أو رسوم جديدة على المرتبات، لافتاً أن صرف المرتبات أو نصفها شهرياً وتسديد الدين العام لصغار المودعين لها دور مهم في تحريك عجلة دوران السيولة النقدية، وتخفيف حدة الركود الاقتصادي في البلاد.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟