والكر يدلي بتصريحات نارية بعد السقوط أمام تشيلسي
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أدلى كايل ووكر ظهير فريق مانشستر سيتي بتصريحات قوية بعد سقوط فريقه في فخ التعادل الإيجابي بهدف لهدف أمام نظيره فريق تشيلسي في الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز.
والكر يدلي بتصريحات نارية بعد السقوط أمام تشيلسيوأكد ووكر في تصريحات صحفية له:" كمدافع، إن هدف تشيلسي مسئوليتي، الحفاظ على شباك نظيفة، هذه وظيفتي هي التأكد من أنهم لا يضعون الكرة في الشباك، لذلك هذا مؤلم إنه ليس شعورًا لطيفًا عندما يدخل مرمانا هدف".
وأوضح:" نحن من ذوي الخبرة، لقد كنا هنا من قبل، ونعلم أن كل مباراة هي بمثابة نهائي، التأخر بهدف واحد لبدء اللعب هو شيء نحتاج إلى التعلم منه، خاصة عندما تأتي الفرق إلى الاتحاد، نحتاج إلى نقل المباراة إلى النهاية".
واضاف:" نحن نعمل، وسنواصل العمل، ونسعى جاهدين لنكون أفضل أشعر أنه لا يزال هناك مجال للتحسين، على الرغم من أننا حققنا كل شيء نحن جائعون ونحتاج إلى التأكد من أننا هناك حتى النهاية، هذا كل ما أريده كقائد، نحن نقاتل في جميع المنافسات".
وأتم:" إذا كان بإمكانك أن تنظر إلى نفسك في المرآة بمجرد مغادرة غرفة تغيير الملابس أو العودة إلى المنزل وأنت في سيارتك، ويمكنك أن تقول، استمع، لقد بذلت كل ما في وسعي هذا كل ما أريده".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فريق مانشستر سيتي مانشستر سيتي الدوري الانجليزي محمود الخطيب نادي الزمالك
إقرأ أيضاً:
ماذا تعني خسارة أرسنال أمام وستهام في سباق «البريميرليج»؟
معتز الشامي (أبوظبي)
تعرضت فرص أرسنال في الفوز بلقب الدوري الإنجليزي لـ«ضربة قوية»، بعد أن تعرض لأول خسارة على أرضه هذا الموسم بالسقوط أمام وستهام بهدف، وفشل في زيادة الضغط على ليفربول، وكان بإمكان فريق ميكيل أرتيتا أن يقلص الفارق إلى 5 نقاط خلف «الريدز» المتصدر، الذي يواجه رحلة صعبة إلى مانشستر سيتي، اليوم الأحد، لكن «المدفعجية» كان بلا أنياب، وتعرض للهزيمة أمام جماهيره.
وكانت خسارة أرسنال أمام وستهام، هي الأولى له في «البريميرليج» منذ الثاني من نوفمبر، والثانية فقط طوال الموسم، وأنهت سلسلة من 15 مباراة بلا خسارة في المسابقة، لكن بعد خسارته أيضاً أمام نيوكاسل يونايتد في كأس رابطة الأندية الإنجليزية، خسر أرسنال، اثنتين من مبارياته الثلاث الأخيرة في جميع المسابقات، ومع ذلك، فاز بخمس من آخر 7 مباريات في جميع البطولات، بينما فاز ليفربول بـ3 مباريات فقط من آخر 7 مباريات
ويواجه ليفربول مانشستر سيتي اليوم، ولم يحقق الفريق أي فوز على «ملعب الاتحاد» منذ انضمام بيب جوارديولا إلى «السيتي»، وبعد ذلك يستضيف نيوكاسل، الذي تعادل مع ليفربول في الذهاب، وتغلب على أرسنال 3 مرات في جميع المسابقات هذا الموسم.
وبعد مواجهة «السيتي» ونيوكاسل، تصبح الأمور أسهل بكثير بالنسبة لليفربول، حيث يلعب مباراة واحدة في «البريميرليج» في مارس، وتكون 5 من مبارياته الست خلال مارس وأبريل ضد فرق في النصف السفلي من الجدول، والاستثناء الوحيد هو مباراة فولهام خارج أرضه 5 أبريل.
ويلتقي «الريدز» مع باريس سان جيرمان في دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا، إضافة إلى نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية في مارس، ويضم مايو مباريات تشيلسي وأرسنال وبرايتون، ويختتم الدوري أمام كريستال بالاس على ملعب «أنفيلد».
يواجه أرسنال أيضاً مباريات صعبة قادمة، تبدأ برحلة إلى نوتنجهام في منتصف الأسبوع، ويتبع ذلك رحلة إلى مانشستر يونايتد، ثم «ديربي لندني» ضد تشيلسي وفولهام، ورحلة إلى إيفرتون، إلا أن الخبر السار هو أن أرسنال لديه مباراتان فقط في «البريميرليج» في فبراير، ومثلهما في مارس، كما أن لديه قائمة مباريات أكثر هدوءاً في المستقبل، وهو أمر جيد، في ظل تراكم الإصابات، رغم أن ذلك يعتمد على مدى تقدمه في دوري أبطال أوروبا، حيث أوقعته القرعة في دور الـ16 أمام أيندهوفن، ولا تخف الصعوبة إلا بحلول نهاية أبريل، قبل وقت قصير من المباراة الحاسمة على ملعب «أنفيلد».
يتبقى لليفربول 9 مباريات، حتى استضافة أرسنال، وإذا فاز في جميع المباريات التسع يصل إلى 88 نقطة قبل مباراة «أنفيلد»، وإذا فاز أرسنال بمبارياته التسع المقبلة يكون لديه 80 نقطة، وهذا يعني أن أرسنال يذهب إلى «أنفيلد»، وهو مضطر إلى الفوز للحفاظ على آماله في الفوز باللقب، أما فوز أو تعادل ليفربول فيؤكد تتويجه باللقب بعد المباراة.
ويبلغ مجموع نقاط أرسنال 37 نقطة، أو 3.0 نقطة في المباراة الواحدة، في حين أن مجموع نقاط ليفربول أسهل قليلاً، حيث يبلغ 35 نقطة، أو 2.9 نقطة في المباراة.