ميناء رفح البري يستقبل 78 مصابًا ومرافقًا فلسطينيًا
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
عبر ميناء رفح البري بشمال سيناء اليوم 43 مصابًا و35 مرافقًا فلسطينيًا قادمين من قطاع غزة للعلاج في المستشفيات المصرية.
وأفاد مصدر مسؤول بميناء رفح البري وفقًا لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم بأنه تم استقبال 551 شخصًا من حملة الإقامات والجنسيات الأجنبية و122 من أصحاب الجوازات المصرية.
أخبار متعلقة وزير الاتصال الأردني: تنسيق عالي المستوى مع المملكة لدعم القضايا العربيةالقبض على 10 عناصر من داعش شمال العراقاعتقال 25 فلسطينيًا
وثّقت هيئة شؤون الأسرى الفلسطينية اليوم، اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلي 25 فلسطينياً في الضفة الغربية خلال الساعات الماضية إثر اقتحام عدة مناطق وبلدات فلسطينية، ومن بين المعتقلين أسرى محررون.
وفي سياق متصل، هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في قرية الولجة جنوب القدس المحتلة، وذلك في إطار عمليات الهدم المستمرة للمنازل والمنشآت الفلسطينية في القدس والضفة الغربية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القاهرة ميناء رفح البري
إقرأ أيضاً:
حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن
حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن.. حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن|
الجديد برس|
كشف الإعلام العبري عن تراجع الاحتلال الإسرائيلي عن عدد من الخيارات في مواجهة التصعيد اليمني، مع الإقرار بصعوبة إيقاف العمليات اليمنية التي تستهدف المدن المحتلة في فلسطين باستخدام الصواريخ والطائرات المسيّرة.
وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن الاحتلال كان يفكر في خيارات، منها استهداف ميناء الحديدة أو دعم الفصائل الموالية للإمارات في الساحل الغربي لليمن، إلا أن التقييمات الأخيرة أكدت عدم جدوى هذه الخيارات في وقف العمليات اليمنية، التي تتميز بقدرتها على تجاوز آلاف الكيلومترات للوصول إلى أهدافها بدقة.
الصحيفة استشهدت بسوابق عدوانية شنتها قوى دولية، مثل السعودية والولايات المتحدة وبريطانيا، على اليمن خلال السنوات الماضية، والتي رغم شدتها لم تتمكن من كسر ما وصفته بـ”الحرب الحوثية”.
أفادت التقارير أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي عقدت جلسة تقييم معمقة خلال الأيام الماضية، حيث أوصى رئيس الموساد بعدم الدخول في مواجهة مباشرة مع اليمن، والتركيز بدلاً من ذلك على الضغط عسكرياً على إيران.
في مؤشر على التخبط، كشفت تقارير عبرية عن بدء الاستخبارات الإسرائيلية تدريب عناصرها على اللهجات اليمنية، في محاولة لتعزيز قدراتها الاستخباراتية، وسط صعوبات لوجستية واستخباراتية تواجهها.
هذا التخبط الإسرائيلي يعكس حجم المأزق الذي يعانيه الاحتلال في التعامل مع التهديدات اليمنية المتزايدة، لا سيما مع تطور العمليات العسكرية من حيث النوعية والكمية.