اجازة يوم التأسيس ٢٠٢٤ للقطاع العام والخاص والغير ربحي في السعودية..فعالياته وأهم أهدافه
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
متى موعد اجازة يوم التأسيس الوطني السعودية 2024؟، بات السؤال الأكثر بحثًا عبر محركات البحث مع إعلان الحكومة رسميًا موعد الإجازة للقطاعين الخاص والحكومي والغير ربحي، فيما يعد يوم التأسيس مناسبة وطنية ذات طابع احتفالي تستحضر فيه المملكة قيادة وشعبًا مسيرة 3 قرون مضت وما تحمله من أحداث ومواقف خلدتها كتب التاريخ والسير.
وتقدم بوابة “الفجر” في التقرير التالي التفاصيل الكاملة ليوم التأسيس للدولة السعودية، التي برزت معالمها على امتداد الجزيرة العربية إذ لم تكن دولة وليدة بل تشكلت على مدى قرون ورسخت قواعد الدولة المتماسكة التي أرست الحكم وجعلت أمن المجتمع في مقدمة اهتماماتها مع خدمة الحرمين الشريفين وتحقيق رغد العيش للمجتمع.
ما هو يوم التأسيس؟يوم التأسيس في يوم التأسيس يحتفل أهل السعودية بتاريخ تشكيل الدولة السعودية الأولى، التي أنشئت قبل 295 عامًا حيث أن هذا اليوم أصبح عطلة رسمية في عام 2022 بأمر من الملك سلمان بن عبد العزيز وأصبح واحد من ثلاثة أعياد وطنية بدعية تقام في المملكة دون صلة بالدين، إلى جانب اليوم الوطني السعودي ويوم العلم السعودي ويتم الاحتفال به وفقًا للتقويم الميلادي.
الإعلان عن أجازة يوم التأسيس
في 22 فبراير من كل عام، تحتفل المملكة العربية السعودية بيوم التأسيس وهو يوم أصبح إجازة رسمية بموجب أمر ملكي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ويعود هذا اليوم إلى عام 1139هـ/1727م، عندما أنشأ الإمام محمد بن سعود الدولة السعودية الأولى، والتي تميزت بتاريخها وحضارتها وثقافتها الغنية ويقع هذا اليوم في 30 جمادى الآخرة من عام 1139هـ، وفقًا لما خلص إليه المؤرخون من الأحداث التاريخية التي وقعت في ذلك الوقت والتي شملت تسلم الإمام محمد بن سعود السلطة في الدرعية وتحقيق العديد من النجاحات في عهده وأكد وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودي، م. أحمد الراجحي، أن يوم التأسيس سيكون عطلة للقطاعين العام والخاص بموجب الأمر الملكي.
يهدف يوم التأسيس إلى تعزيز الشعور بـ:
الانتماء إلى الدولة السعودية التي تمتد جذورها في التاريخ.
الارتباط القوي بين الشعب السعودي وقيادته الحكيمة.
الامتنان لما تحظى به الدولة السعودية من وحدة وثبات وسلام.
الاحترام لمقاومة الدولة السعودية الأولى ودفاعها عن سيادتها.
الفخر ببقاء الدولة السعودية، كدليل على قوة حكامها وعمق جذورها.
التقدير للوحدة الوطنية للمملكة العربية السعودية التي أنشأها الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود.
الثناء على إنجازات ملوك المملكة العربية السعودية في إعمار البلاد وتحصين النسيج الوطني والرقي.
في عطلة يوم التأسيس، تشهد البلاد مجموعة من الفعاليات المتنوعة والممتعة وتحتفل الرياض، عاصمة المملكة بالمناسبة بإنارة أبراجها باللون الأخضر، كما تقام في المدينة العديد من الأنشطة مثل:
الحلقات النقاشية.
اللقاءات والمحاضرات.
الفعاليات الثقافية.
المعارض والعروض النارية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يوم التأسيس إجازة يوم التأسيس إجازة يوم التأسيس السعودي إجازة يوم التأسيس السعودي 1445 إجازة يوم التأسيس السعودي 2024 أقوى عروض يوم التأسيس الدولة السعودیة یوم التأسیس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل وعقدة اليوم التالي في غزة: أربع سيناريوهات لحكم محتمل للقطاع
طيلة 15 شهرًا، بقي السؤال عن من سيحكم غزة في اليوم التالي للحرب، الشغل الشاغل للعديد من الأوساط الإعلامية والسياسية داخل إسرائيل وخارجها. إذ إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي توعد بالقضاء على حماس وحكمها للقطاع، كان بحاجة إلى إيجاد صيغة بديلة لسلطة تخلفها.
اعلانوعلى عكس ما كان متوقعًا، فإن الالتفاف الشعبي في غزة حول مقاتلي حماس، كما ظهر خلال مراحل صفقة التبادل، جعل السؤال عن حاكم القطاع المستقبلي أكثر تعقيدًا. غير أن صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية تتوقع 4 سيناريوهات في هذا الصدد.
حماس ستحكم القطاع مجددًالا تستبعد "نيويورك تايمز" أن تتولى حماس حكم القطاع من جديد، فالحركة التي "أضعفتها" الحرب واستنزفتها، لا تزال متماسكة وتحاول ترسيخ سلطتها على الأرض وبين الناس، وهو ما حرصت على تصديره للعالم من خلال المشهد الإعلامي الذي ظهر فيه مقاتلوها، مدججون بالسلاح، ويلتقطون صور "سيلفي" مع الشبان والأطفال.
مقاتل من حماس يحمل فتاة لالتقاط صورة أثناء استعدادهم لإطلاق سراح الأسير الإسرائيلي أوفر كالدرون، خان يونس، جنوب قطاع غزة، يوم السبت 1 فبراير 2025. Abdel Kareem/APوتلفت الصحيفة إلى أن بقاء حماس في السلطة، وهو ما سيثير سخط الشعب الإسرائيلي، مرهون بحصولها على دعم خارجي، هذا في حال لم تتخل طواعية عن السلطة، خاصة وأن مبعوثيها قالوا إنهم قد يسلمون الإدارة إلى لجنة من التقنيين الفلسطينيين.
حكم إسرائيلي للقطاعمع سريان الهدنة في غزة الشهر الماضي، احتفظت إسرائيل بمنطقة عازلة على طول الحدود مع القطاع، وبموجب الاتفاق، ستضطر الدولة العبرية إلى سحب جنودها بعد إتمام الصفقة، وهو ما يرفضه اليمين المتطرف في حكومة نتنياهو بشكل قاطع، ما يجعل عدم انسحاب نتنياهو، واحتلاله للقطاع، بحسب الصحيفة، أمرًا غير مستبعد.
جنود إسرائيليون يعملون في منطقة حدودية مع غزة بعد عودتهم من قطاع غزة، السبت 18 يناير 2025،Tsafrir Abayov/APRelatedنتنياهو يعترف بفشل مقترحه لمرحلة ما بعد الحرب: لم نجد بديلاً عن حماس لإدارة قطاع غزةرئيس وزراء قطر من دافوس: السلطة الفلسطينية هي من يجب أن يحكم غزة مستقبل حكم غزة بين جس نبض أميركي ورغبة السلطة الفلسطينية ومصير الحربقوة دوليةانسحبت القوات الإسرائيلية من محور نتساريم، مما سمح لآلاف الفلسطينيين بالعودة إلى ديارهم شمالًا بعد غياب، لكن الفراغ الذي تركته في تلك المنطقة استوجب تدخلًا دوليًا عبر وسطاء أجانب وعرب. إذ يتولى حرس الحدود المصري تفتيش العائدين، على مرأى من شركتين أمريكيتين.
وتصف الصحيفة العملية بأنها "تجربة مصغرة" يمكن أن يُبنى عليها، لكن تفتقر إلى مشاركة رسمية من دول عربية إضافية، وهي فكرة يعول بعض المسؤولين الإسرائيليين على توسعتها من الناحية الجغرافية والإدارية، بدعم مادي من قبل السعودية والإمارات العربية المتحدة.
عمال الإسعاف ينتظرون المرضى والجرحى الفلسطينيين من غزة عبر معبر رفح الحدودي، مصر، السبت 1 فبراير، 2025AP/Amr Nabilالسلطة الفلسطينيةمع توافد السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة خلال الهدنة، يجري الحديث عن وجود مرونة وتقبل لحكم السلطة الفلسطينية لقطاع غزة على غرار أجزاء من الضفة الغربية. وقد تسمح إسرائيل بذلك، حسب الصحيفة، باعتبارها أعطت الضوء الأخضر للاتحاد الأوروبي وأعضاء من السلطة الفلسطينية لاستئناف عمليات التفتيش عند معبر رفح على الحدود بين غزة ومصر.
في هذا السياق، تشير الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قد يضطر تحت ضغط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وبعض دول الخليج إلى توسيع دور السلطة الفلسطينية، وإن كان على مضض.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية متقاعد تركي يحول الأحذية المستعملة إلى حديقة معلقة تخطف الأنظار بعد سنوات في قيادة الناتو.. ينس ستولتنبرغ على رأس وزارة المالية في النرويج "نفعل الكثير من أجلهم وسيفعلون ذلك".. ترامب أكيد من قبول عمان والقاهرة لخطة تهجير الفلسطينيين غزةالسلطة الوطنية الفلسطينيةدونالد ترامبحركة حماسإسرائيلبنيامين نتنياهواعلاناخترنا لكيعرض الآنNextعاجل. هجوم مُرعب في السويد.. إطلاق نار داخل مدرسة والشرطة تؤكد إصابة خمسة أشخاص يعرض الآنNext ما هي الثمار التي سيقطفها نتنياهو من زيارته إلى واشنطن؟ يعرض الآنNext إسبانيا: اعتقال 7 أشخاص بتهمة نشر التطرف عبر الرياضة ووسائل التواصل الاجتماعي يعرض الآنNext يورونيوز تحطم الأرقام القياسية في 2024: نمو غير مسبوق في عدد المشاهدين يعرض الآنNext قاعدة عسكرية تركية وسط سوريا.. أنقرة ستوسع حضورها العسكري في دمشق باتفاقية دفاعية مشتركة مع الشرع اعلانالاكثر قراءة أطويلٌ طريقنا أم يطولُ.. نتنياهو يتجنب العبور فوق الدول الممتثلة لقرار اعتقاله في رحلته إلى واشنطن الشرع يغادر المملكة العربية السعودية.. ماذا دار في حديثه مع بن سلمان؟ جوائز غرامي 2025: إطلالة بيانكا سينسوري تثير الاستهجان وانتقادات لقبعة جادن سميث بعد الإمارات والسعودية.. أذربيجان تستحوذ على حصة من حقل غاز "تامار" الإسرائيلي مقتل أرمن ساركيسيان المتعاون مع موسكو في انفجار داخل مجمع سكني اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبالاتحاد الأوروبيتركياسورياإسرائيلالصينفرنساالرسوم الجمركيةالمكسيكغزةمحكمةإسبانياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025