رئيس جامعة بنها يفتتح المعرض الخيري للملابس بكلية التربية النوعية
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
افتتح الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها ، والدكتور السيد فوده نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ، معرض الملابس الخيرى للطلاب والذي نظمته كلية التربية النوعية بالتنسيق مع شركة الزهرة للتوريدات.
جاء ذلك بحضور الدكتور محمد إبراهيم عميد كلية التربية النوعية ، والدكتور هاني شحاتة وكيل كلية التربية النوعية لشؤون خدمة المجتمع ، والأستاذة رانيا معتز أمين الجامعة المساعد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ، والأستاذ أحمد حسن رئيس مجلس إدارة شركة الزهرة للملابس ، وأعضاء هيئة التدريس والطلاب .
وأكد الدكتور ناصر الجيزاوي أن الهدف من إقامة المعرض الخيري هو تقديم الملابس بأسعار رمزية للطلاب والعاملين، ومساندة ودعم الطلاب غير القادرين، وتخفيف الأعباء المادية عليهم وعلى أسرهم ، مشيرا إلي أن المعرض ضم حوالى 2000 قطعة من الملابس مختلفة الأنواع.
من جانبه قال الدكتور السيد فوده أن معرض الملابس يعد صورة من صور الدعم والتكافل التي تنظمها الجامعة من منطلق مسؤوليتها الاجتماعية ، مؤكدًا ان الجامعة لا تألوا جهدًا في التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني لخدمة المجتمع والطلاب.
وقال الدكتور محمد إبراهيم عميد الكلية أن أسعار المعروضات تبدأ من 50 إلى 100 جنيه، على أن يتم تخصيص عائد البيع لهذه المعروضات لدفع مصروفات الطلاب غير القادرين على السداد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ناصر الجيزاوي جامعة بنها كلية التربية النوعية
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة السادات: كلية التمريض الجديدة تدعم الأهالي وترفع الضرر عن المرضى
أعلنت الدكتورة شادن معاوية رئيس جامعة مدينة السادات، موافقة مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، على مشروع قرار بتعديل بعض أحكام اللائحة التنفيذية للقانون رقم 49 لسنة 1972 بشأن تنظيم الجامعات، الصادر بقرار رئيس الجمهورية رقم 809 لسنة 1975، بإنشاء كلية التمريض بجامعة مدينة السادات، بهدف تدعيم الجامعة في التخصصات التي تُلبي احتياجات الطلاب والطالبات وتقلل الاغتراب.
المساهمة في النهوض بالقطاع الطبيوقالت «معاوية» إن الكلية تخدم أهالي مدينة السادات وتساهم في النهوض بالقطاع الطبي بها، وهناك أهالي يسافرون مئات الكيلومترات للعلاج ومعهم حالات مرضية بهدف العلاج والبحث عن خدمة طبية لأبنائهم، والكلية ستساهم في التخفيف من معاناتهم، متمنية تحسين خدمات القطاع الطبي على أرض مدينة السادات من خلال جامعة السادات.
خدمات تعليمية في المجال الطبيوأضافت أن هناك العديد من القرى والنجوع والمحافظات الحدودية القريبة من مدينة السادات، مما يجعل المدينة في حاجة إلى خدمة طوارئ سريعة وجيدة، وهو ما سيتحقق من خلال إنشاء كلية ومجمع طبي متكامل يقدم خدمات تعليمية في المجال الطبي والقطاع الصحي، للكشف على الأهالي وعلاجهم في مختلف التخصصات.