البوابة:
2024-11-24@04:39:51 GMT

بالفيديو: طريق يمهد لبقاء الإحتلال طويلا في غزة

تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT

بالفيديو: طريق يمهد لبقاء الإحتلال طويلا في غزة

في مؤشر جديد على نية الجيش الإسرائيلي البقاء في غزة لفترة طويلة، بدأ الجيش في بناء طريق من شرق القطاع إلى غربه بهدف فصل المنطقة الشمالية عن المنطقة الوسطى والجنوبية في غزة.

أظهرت لقطات فيديو بثتها القناة 14 الإسرائيلية، عمليات هدم منازل على جانبي الطريق العرضي "794"، الذي يبدأ من منطقة المستوطنة (نحال عوز) في غلاف غزة ويمتد غرباً إلى داخل القطاع حتى البحر المتوسط تقريبا.

وأفادت القناة بأن عشرات الآليات والشاحنات والمعدات الهندسية التابعة لسلاح الهندسة في الجيش، تعمل حاليا على بناء مصانع للحجارة وتكسيرها لإقامة هذا الطريق.

وصرح قائد الكتيبة "601" التابعة لسلاح الهندسة القتالية، المقدم شمعون عوركابي للقناة قائلاً: "نحن الآن ضمن نطاق طريق نتسريم، الذي يقوم بإنشاء حاجز بين شمال القطاع وبين منطقة الوسط والجنوب لحماية المنطقة والتوغل إلى المناطق التي يتواجد بها العدو، ومنع الحركة بين الشمال والجنوب والتحكم بها بشكل دقيق"

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يعلن استعادة مدينة سنجة من الدعم السريع

أعلن الجيش السوداني، يوم السبت، استعادة مدينة سنجة الرابطة بين ولايتي سنار والنيل الأزرق الحدودية، من قوات الدعم السريع.

ونشر الجيش مقاطع فيديو يقول فيها إنه استعاد السيطرة على مقر قيادته وكامل أجزاء المدينة.

ومنذ اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في منتصف أبريل 2023، كانت المنطقة تعتبر ملاذا آمنا للنازحين من الخرطوم والجزيرة في وسط البلاد، لكن منذ أكثر من 7 أشهر تشهد المنطقة عمليات قتالية عنيفة ظلت سجالا بين الطرفين وسط تقارير عن انتهاكات كبيرة ارتكبت في حق المدنيين.

ومنذ اندلاع الاشتباكات فيها في يونيو الماضي شهدت المدينة حركة نزوح كبيرة للسكان في اتجاه الجنوب نحو ولايتي النيل الأزرق والقضارف، حيث تشير تقديرات إلى نزوح أكثر من 80 في المئة من السكان.

 وخلال الأشهر الأربع الماضية تعقدت الأوضاع الميدانية أكثر في المنطقة في ظل هشاشة أمنية كبيرة، ما أدى إلى إغلاق معظم الطرق التي استخدمها السكان للخروج من سنجة.

وأثارت المعارك العنيفة في محور ولايتي سنار والنيل الأزرق الواقعتان جنوب شرق البلاد تساؤلات حول أهمية هذا المحور والتبعات السياسية والعسكرية التي قد تترتب على الواقع الجديد الذي أحدثته المعارك الأخيرة.

وتربط المنطقة التي تضم مدنا مثل سنجة وسنار والدمازين بين 4 ولايات حيوية في وسط وغرب السودان، كما تبعد مدينة الدمازين على مسافة 100 كيلومترا من الحدود مع أثيوبيا، كما ترتبط المنطقة بحدود مباشرة مع دولة جنوب السودان التي انفصلت عن السودان في العام 2011.

 ومن الناحية العسكرية، تشكل المنطقة خط امداد لوجستي مهم لربط القوات الموجودة بوسط البلاد بالحاميات الموجودة هناك.

وتعتبر المنطقة واحدة من أغنى المناطق بالبلاد وتضم مشاريع زراعية وانتاجية شاسعة المساحة، من بينها مشروع السوكي الزراعي، وعدد من المشاريع الكبرى.

وتضم أيضا خزاني الروصيرص وسنار اللذان يسهمان بنحو 52 في المئة من الإمداد الكهربائي في البلاد ويتحكمان في قنوات الري الرئيسية التي يعتمد عليها مشروع الجزيرة وهو أكبر مشروع على مستوى العالم يروى بنظام الري الانسيابي ويقع على مساحة 2.3 مليون فدان.

وتضم المنطقة أيضا محمية الدندر التي تعتبر اكبر محمية طبيعية في أفريقيا وتمتد على مساحة 10 آلاف كيلومتر مربع، وتعتبر المنطقة موطنا لأكبر الغابات في السودان حيث تشكل أكثر من 80 في المئة من مساحات غابات البلاد.

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: اعلام دولة الاحتلال يقر بأن الجيش المصري الأقوى بالمنطقة
  • أحمد موسى: فيه دول كانت هتتاكل فى المنطقة لولا وجود الجيش المصرى
  • الجيش السوداني يعلن استعادة مدينة سنجة من الدعم السريع
  • العدو الإسرائيلي يستهدف قرى البقاع والجنوب
  • زعيمة حركة استيطانية تدخل غزة بدون علم الجيش.. وهذا ما فعلته
  • صلاح يمهد لجماهير ليفربول الكارثة
  • بالفيديو| الرئيس السيسي: المنطقة مضطربة للغاية.. ومصر عنصر الاستقرار المهم
  • السيسي يجتمع بقادة الجيش المصري
  • الجيش الإسرائيلي يكشف ما يسببه وجود الأسرى لدى حماس في غزة حتى اليوم
  • بالفيديو والصور: عشرات الشهداء والإصابات في مجازر إسرائيلية جديدة في غزة وشمالها