وائل كفوري في “26 ثانية”.. فيديو من الطائرة يحدث ضجّة
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تصدّر النجم اللبناني وائل كفوري الترند على مواقع التواصل الإجتماعي، بعدما شارك متابعيه مقطع فيديو جديد من داخل الطائرة الخاصّة الّتي وصل بها إلى ألمانيا.
وشارك النجم اللبناني متابعيه على تطبيق انستغرام فيديو ظهر فيه بكامل وسامته وأناقته وهو يدخّن السيجارة ويتناول الفواكه على متن الطائرة.
وأرفق وائل كفوري الفيديو بعبارة “26 ثانية”، فتفاعل معه الجمهور بشكل واسع وتركوا له الكثير من التعليقات التي عبّرت عن محبّتهم الكبيرة له.
وكان وائل قد أحدث ضجة كبيرة بحفله الأخير في ألمانيا بمناسبة عيد الحب، حيث حضر الحفل عدد كبير من محبيه وكانت الأجواء حماسية وممتعة.
View this post on InstagramA post shared by Wael Kfoury (@waelkfoury)
main 2024-02-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بيروت من “باريس الشرق” إلى ساحة الخراب وحزب الله .. فيديو
خاص
في الستينيات والسبعينيات، عُرفت العاصمة اللبنانية بيروت بـ”باريس الشرق الأوسط”، بسبب طبعها العالمي، إذ كانت المدينة مركزًا للإبداع الفني والتنوع الثقافي .
وتميزت بيروت بحياة اجتماعية نابضة ومشاهد ثقافية غنية، شوارع مثل “الحمرا” التي كانت تعج بالمقاهي، المسارح، ودور السينما والأوبرا، كما توافد إليها الأدباء والمثقفين ونجوم هوليوود مثل ريتشارد بيرتون وإليزابيث تايلور.
وكانت “باريس الشرق” تعد أحد المراكز المالية المهمة في المنطقة وذلك خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي؛ بفضل موقعها الاستراتيجي، مما جعلها مقصدًا للاستثمارات والمشاريع التجارية الدولية .
وعلى الرغم من هذه الصورة المثالية لبيروت، إلا أنها حملت العديد من التناقضات والتوترات السياسية انتهت باندلاع الحرب الأهلية عام 1975، التي دمرت الكثير من معالم المدينة وجعلتها مقسمة بين خطوط طائفية وعسكرية، مما أدى إلى انهيار بنيتها الاجتماعية والثقافية تدريجيًا.
بعد الحرب الأهلية، برز حزب الله كقوة سياسية وعسكرية في لبنان، إذ تأسس الحزب في الثمانينيات لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي، لكنه توسع ليصبح لاعبًا رئيسيًا في السياسة اللبنانية.
والانفجار الذي شهده مرفأ بيروت عام 2020 أدى إلى تصعيد الانتقادات الموجهة للحزب بسبب دوره في السياسة اللبنانية، وسط اتهامات بأنه يعوق الإصلاحات ويستغل نفوذه لمصالح إقليمية، بسبب هيمنته على مؤسسات الدولة واستغلاله للنفوذ السياسي والعسكري، بالإضافة إلى تزايد النفوذ الإيراني والانقسامات الطائفية، بالإضافة إلى الفساد الحكومي مما جعل بيروت تتأرجح بين محاولات الإصلاح والصراعات المستمرة على النفوذ الداخلي والخارجي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/WhatsApp-Video-2024-11-21-at-5.14.40-PM.mp4