الوطن|متابعات

دعا حراك 17 فبراير والقوى الوطنية في مصراتة، في بيان مشترك، إلى الانخراط في حوار وطني شامل، مؤكدين على ضرورة تشكيل حكومة موحدة جديدة تشرف على الانتخابات.

هذا وشدد البيان على مدنية الدولة ورفض الاستقواء بالمليشيات وحكم القبيلة والعائلة، كما أكد على ضرورة إجراء انتخابات ديمقراطية شفافة ونزيهة بقوانين عادلة لضمان حق التداول السلمي على السلطة.

وطالب البيان الأمم المتحدة وبعثتها للدعم في ليبيا والدول المنخرطة في الشأن الليبي باحترام السيادة الوطنية ودعم التوافق الليبي والملكية الليبية لأي حل سياسي.

وأشار إلى أن إحاطة باتيلي، أكدت أن الأطراف السياسية المسيطرة على المشهد تهدد كيان الوطن وتعمل من أجل استمرارها في السلطة وفشلت في مهامها الموكلة إليها وعلى رأسها الانتخابات.

الوسومالانتخابات تشكيل حكومة موحدة حراك 17 فبراير ليبيا مصراتة

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الانتخابات تشكيل حكومة موحدة حراك 17 فبراير ليبيا مصراتة

إقرأ أيضاً:

خطوات متسارعة من الاحتلال لضم الضفة.. ووزراء يدعون لإعلان رسمي

تصاعدت تصريحات مسؤولي الاحتلال، بشأن مساعيهم لضم الضفة الغربية وفرض سيطرة الاحتلال عليها بالكامل، وخاصة وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش.

وقال سموتريتش: "افتتحنا أطول طريق في الضفة الغربية، وهو حلقة وصل أخرى لتطبيع الاستيطان".

وأضاف: "نعمل للموافقة على خطط لبناء 3600 وحدة سكنية وإقامة 5 مستوطنات في غوش عتصيون"، وهو ما يعني التهام المزيد من الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية وتقطيع أوصالها لصالح سيطرة المستوطنات.

وبالتزامن مع ذلك، دعا أربعة وزراء في حكومة الاحتلال، اليوم الأحد، إلى ضم الضفة الغربية المحتلة، وفرض السيادة عليها.

جاء ذلك خلال اقتحامهم أراض جنوب نابلس، ومشاركتهم في "افتتاح" تجمع استيطاني جديد في مستعمرة "هار براخا" التي أقيمت على أراضي قريتي بورين وكفر قليل، بالضفة الغربية المحتلة.



ودعا الوزراء الأربعة الحرب  يسرائيل كاتس، الاستعمار أوريت ستروك، و"العدل" ياريف ليفين، والنقب والجليل، يتسحاق فاسرلوف وقادة آخرون للاحتلال إلى فرض سيادة الاحتلال على الضفة الغربية وتعزيز الاستيطان فيها، بحسب ما نقلته وسائل إعلام الاحتلال.

واعتبر كاتس أن "الاستعمار هو خط الدفاع عن إسرائيل"، مضيفا أن العدوان سيتواصل على شمال الضفة الغربية.

ومنذ بدء الإبادة بقطاع غزة في 7 تشرين أول/أكتوبر 2023، أعلن قادة الاحتلال، في مقدمتهم نتنياهو، رفضهم إقامة دولة فلسطينية واعتزامهم ضم الضفة الغربية رسميا.

وبموازاة الإبادة، كثف الاحتلال جرائمه لضم الضفة، ولاسيما عبر توسيع وتسريع الاستيطان وتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، خصوصا تحت وطأة عدوان عسكري مستمر شمالي الضفة منذ كانون ثاني/يناير الماضي.

مقالات مشابهة

  • المؤتمر الوطني الفلسطيني يدعو لإصلاح منظمة التحرير وتشكيل قيادة وطنية لوقف إبادة غزة
  • خطوات متسارعة من الاحتلال لضم الضفة.. ووزراء يدعون إلى إعلان رسمي
  • الحصادي: دعوة المركزي لاعتماد ميزانية موحدة مهنية لكنها غير كافية دون حكومة موحدة
  • خطوات متسارعة من الاحتلال لضم الضفة.. ووزراء يدعون لإعلان رسمي
  • وزير الخارجية: الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تعزز الوحدة الوطنية وترسخ قيم المواطنة
  • نائب: حراك نيابي لاستحداث محافظات جديدة
  • رئيس صحة الشيوخ: الوحدة الوطنية ركيزة أساسية لبناء الوطن
  • مستقبل وطن بالإسكندرية: الوحدة الوطنية الركيزة الأساسية لحماية الوطن
  • تحالف الأحزاب: المناسبات الدينية ترسخ وتعزز روح الأخوة الوطنية
  • لتعزيز روح الوطنية.. رئيس جامعة حلوان يهنئ البابا تواضروس الثاني والأخوة المسيحيين بعيد القيامة المجيد