حراك 17 فبراير والقوى الوطنية في مصراتة يدعون لحوار وطني وتشكيل حكومة موحدة
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
الوطن|متابعات
دعا حراك 17 فبراير والقوى الوطنية في مصراتة، في بيان مشترك، إلى الانخراط في حوار وطني شامل، مؤكدين على ضرورة تشكيل حكومة موحدة جديدة تشرف على الانتخابات.
هذا وشدد البيان على مدنية الدولة ورفض الاستقواء بالمليشيات وحكم القبيلة والعائلة، كما أكد على ضرورة إجراء انتخابات ديمقراطية شفافة ونزيهة بقوانين عادلة لضمان حق التداول السلمي على السلطة.
وطالب البيان الأمم المتحدة وبعثتها للدعم في ليبيا والدول المنخرطة في الشأن الليبي باحترام السيادة الوطنية ودعم التوافق الليبي والملكية الليبية لأي حل سياسي.
وأشار إلى أن إحاطة باتيلي، أكدت أن الأطراف السياسية المسيطرة على المشهد تهدد كيان الوطن وتعمل من أجل استمرارها في السلطة وفشلت في مهامها الموكلة إليها وعلى رأسها الانتخابات.
الوسومالانتخابات تشكيل حكومة موحدة حراك 17 فبراير ليبيا مصراتةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الانتخابات تشكيل حكومة موحدة حراك 17 فبراير ليبيا مصراتة
إقرأ أيضاً:
العطاري يؤكد أهمية تعزيز الابتكار والتنمية الإقتصادية لتحقيق التنمية الدول العربية
أكد الدكتور يوسف العطاري الخبير في مجال ريادة الأعمال العربية، علي ضرورة تعزيز الابتكار والتنمية الإقتصادية في الدول العربية، مشيرا إلي أهمية تحديد مرتكزات تدعيم ريادة الأعمال في الوطن العربي وأن تأخذ موقعا محوريا في التنمية والتكامل الاقتصادي العربي و التنمية الاقتصادية العربية، وأهميته في استثمار الطاقات الشبابية للعبور إلى مستقبل واعد يواكب احتياجات التقدم ومتطلبات الشباب في الوطن العربي.
وأضاف خلال كلمته في فاعليات مؤتمر «الاتجاهات الحديثة في ادارة التغيير وقيادة المؤسسات» الذي انطلقت فاعليته صباح اليوم الأحد بالقاهره بحضور السفير محمد خير مدير إدارة المنظمات والاتحادات بالجامعة العربية سابقا والدكتور عبد الرحمن المطرف أستاذ تكنولوجيا المعلومات بجامعة الملك سعود والخبير السعودي فايز العضاض
واكد العطاري علي ريادة الأعمال وادارة الموارد البشرية، وكذلك والبرامج والأنشطة القادمة والتي سيتم تنفيذها في إطار مجال ريادة الأعمال واكتشاف المواهب والذكاء الاصطناعي وغيرها من الأنشطة .
وأشار إلي ضرورة تقديم رؤى متقدمة حول منظومة الحلول الرقمية وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والتقنيات المرتبطة بها، ودعم الجهود العالمية لتطوير الاقتصاد الرقمي، بما يعزز مكانة المؤسسات العربية كوجهة عالمية للابتكار وريادة .