بورما تحكم على 3 ضباط كبار في الجيش بالإعدام.. لماذا؟
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
قضت محكمة عسكرية في بورما، بالإعدام بحق ثلاثة من كبار ضباط الجيش، متهمة إياهم بالهروب من المواجهة، والانسحاب خلال المعركة.
وقال المجلس العسكري الحاكم في بورما، إن محكمة عسكرية قضت بالإعدام على الضباط الثلاثة لانسحابهم من بلدة استراتيجية قريبة من الحدود الصينية لصالح مجموعات عرقية في كانون الثاني/يناير.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مصدر قوله إنه "حُكم بالإعدام على ثلاثة ضباط برتبة لواء، من بينهم قائد بلدة لاوكاي". ولم يكشف المصدران عن تاريخ صدور الحكم.
وفي نهاية كانون الثاني/يناير، أكد متحدث باسم المجلس العسكري توقيف ستة من المسؤولين في الجيش بعد سقوط لاوكاي الذي اعتبر نكسة كبيرة للجيش واثارت انتقادت أنصاره حتى.
وبعد قتال استمر لأسابيع عدة، انسحب مئات الجنود من المدينة لصالح تحالف من المتمردين، بعد هجوم مباغت في نهاية تشرين الأول/أكتوبر.
تشتهر لاوكاي بكونها عاصمة القمار والدعارة ومراكز الاحتيال عبر الإنترنت التي تدر مليارات الدولارات، وفقًا للخبراء.
وينص القانون العسكري البورمي على عقوبة الإعدام في حالة الفرار من موقع عسكري.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية بورما ميانمار بورما الروهينغيا المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يفرج عن 3 سوريين اختطفهم منذ أيام في جنوب لبنان
أفرج الجيش الإسرائيلي عن 3 سوريين كان قد اختطفهم مع مزارعين لبنانيين منذ أيام في بلدة ميس الجبل جنوبي لبنان.
وكان الجيش الإسرائيلي قد اختطفهم أثناء مرورهم في بلدة ميس الجبل يوم الثلاثاء الماضي.
كما أفاد مراسل RT يوم الاثنين الماضي بأن القوات الإسرائيلية اعتقلت عددا من المزارعين والرعاة اللبنانيين والسوريين في سهل المجيدية بقضاء حاصبيا في جنوب لبنان، واقتادتهم إلى إسرائيل.
ويواصل الجيش الإسرائيلي تنفيذ عمليات نسف كبيرة في بلدة ميس الجبل جنوبا إضافة إلى عمليات تفجير لمنازل في بلدة مارون الراس في القطاع الأوسط جنوبي لبنان. ويؤكد الجيش الإسرائيلي أن "قوات اللواء 300 تواصل إزالة التهديدات في جنوب لبنان، وفقا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان، مع الحفاظ على شروط وقف إطلاق النار".
ومنذ بدء عملية "سهم الشمال" التي أطلقها الجيش الإسرائيلي في 23 سبتمبر الماضي والتي شملت غزو جنوب لبنان، تعمل قوات الجيش على نسف قرى كاملة أو أحياء فيها لا سيما تلك القريبة من الحدود.