الأبراج الأكثر نجاحاً في شهر فبراير 2024.. هل انت منهم ؟
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
يحقق بعض مواليد الأبراج النجاح والشهرة في شهر فبراير 2024، وذلك لوجود كوكب عطارد في برجهم، وهو المسئول عن الحظ السعيد واكتساب الثروة الكبيرة.
الأبراج الأكثر نجاحاً في شهر فبرايربعض الأبراج المتأثرة بهذه الكواكب لديها الشغف اللازم للعمل على تحقيق الثراء، بينما يجيد البعض الآخر التخطيط والادخار وغيرها من جوانب إدارة الأموال وذلك في شهر فبراير 2024.
برج العذراء
يحكمها كوكب عطارد، هذه العلامة الأرضية شديدة الخصوصية فيما يتعلق بشؤونها المالية، إنهم يحبون التخطيط للمستقبل ويفكرون دائمًا في تأمين مستقبلهم قبل أي شيء آخر، كونهم علامة أرضية، فإنهم يقدرون النجاح المالي الملموس الذي يمكن أن يترجم إلى ثروة مادية، وبالتالي يعتبرون ناجحين في الحياة.
برج الحمل
هذه العلامة النارية الأساسية يحكمها كوكب العدوان والدافع الطبيعي، المريخ، مولود برج الحمل هم قادة ولدوا ويعتقد أن لديهم الكثير من العاطفة في الحياة سواء كان ذلك في علاقاتهم أو عملهم، وهذا يساعدهم على تحقيق نجاح كبير في المجال الذي يختارونه.
برج الجوزاء
هذه العلامة الهوائية التي يُشار إليها بالتوائم قابلة للتغيير في طريقتها ويحكمها كوكب عطارد، إنهم أذكياء للغاية واجتماعيون وودودون للغاية، وهم دائمًا مليئون بالأفكار والفضول مما يجعلهم يرغبون في تحقيق الكثير من الأشياء، كلها في وقت واحد، إنهم يطاردون أحلامهم بشغف وتدعمهم روح متأصلة لاستكشاف أشياء مختلفة والقيام بمهام متعددة.
برج العقرب
يتمتع مواليد برج العقرب بقدرة فطرية على رؤية النوايا الحقيقية للناس، وبالتالي الفوز في الحياة، إنهم بديهيون وأذكياء للغاية وكذلك صامدون وواثقون من أنفسهم، يعتبر مواليد برج العقرب قادة عظماء ويتمتعون بشخصية كاريزمية عندما يريدون ذلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأبراج برج الحمل برج العذراء برج الجوزاء برج العقرب كوكب عطارد مواليد برج العقرب مواليد الأبراج فی شهر فبرایر فبرایر 2024
إقرأ أيضاً:
ارتفاع الحرارة وتراجع غير مسبوق للجليد القطبي.. التغيرات المناخية تهدد كوكب الأرض
في شهر فبراير 2025 سجل كوكب الأرض تراجع غير مسبوق في حجم الجليد القطبي، إذ وصل الجليد البحري في القطبين إلى أدنى مستوى تاريخي على الإطلاق، ورغم توقعات العلماء بتراجع درجات الحرارة بعد انتهاء ظاهرة نينيو إلا أن الواقع كان أكثر صدمة، فقد سجل هذا الشهر درجات حرارة دافئة تتجاوز واحد ونصف درجة مئوية فوق المستويات ما قبل الثورة الصناعية، مما يعكس استمرار ظاهرة الاحترار الكوني.
جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «صفعة جديدة لكوكبنا.. ارتفاع حرارة الأرض وتراجع غير مسبوق للجليد القطبي في فبراير الماضي»، مسلطًا الضوء على خطورة التغيرات المناخية.
وأشار التقرير إلى أن هذه الزيادة في الحرارة ليست مجرد رقم بل تمثل تهديدا حقيقيا لكوكب الأرض، كما أن المحيطات التي تخزن أكثر من 90% من الحرارة الزائدة تسجل درجات حرارة غير طبيعية، ما يزيد من خطر حدوث تغيرات مناخية مفاجئة.
الجليد القطبي الذي يذوب بشكل طبيعي في الصيف ويتجدد في الشتاء يشهد تراجعا كبيرا خاصة في القطب الشمالي، مما يضعف توازن النظام البيئي العالمي.
وأوضح التقرير أنَّ الأمر ليس مجرد ظاهرة موسمية بل هو جزء من منحنى تاريخي مستمر منذ عامين إذ أصبح عام 2024 هو الأكثر سخونة على الإطلاق، هذه التغيرات المناخية تشير إلى أننا قد نتجاوز عتبة واحد ونصف درجة مئوية التي حددها اتفاق باريس قريبا، وهو ما يعرض العالم لكوارث مناخية قد تكون غير قابلة للإصلاح، فإن هذه الظواهر ليست مجرد أرقام علمية بل هي دعوة للتحرك الفوري قبل أن تتحول هذه التغيرات إلى كارثة بيئية واسعة النطاق.
اقرأ أيضاًطقس اليوم الأربعاء.. ارتفاع درجات الحرارة وشبورة مائية في الصباح
ارتفاع درجات الحرارة.. «الأرصاد» تكشف حالة الطقس الأيام المقبلة
حالة الطقس في مصر اليوم الثلاثاء 4 مارس ودرجات الحرارة المتوقعة