وزير الرياضة يلتقي لاعب الزمالك السابق ويعلن تكفل الوزارة بمصاريف علاجه
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
التقي صباح اليوم الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة مع اللاعب ابراهيم عبد الصبور طه الشهير بشيكا ظهير أيسر نادى الزمالك والجيش السابق، والمصاب بمرض السرطان من أجل الاطمئنان على حالته الصحية وذلك بوجود اللجنة الطبية المشكلة من قبل وزير الشباب والرياضة والمكلفة بمتابعة حالة اللاعب .
واكد صبحي على تحمل الوزارة لكافة النفقات المادية الخاصة بعلاجه .
وكان وزير الشباب والرياضة قد كلف لجنة طبية متخصصة فى وقت سابق تتكون من الأستاذ الدكتور مجد فؤاد زكريا أستاذ طب المخ والأعصاب ورئيس المجلس الاستشاري الطبي بوزارة الشباب والرياضة، الأستاذ الدكتور رأفت عبد الفتاح أستاذ طب الاورام وامراض الدم وزرع النخاع ، الأستاذ الدكتور شريف عبد الوهاب استاذ علاج الاورام بمستشفي وادى النيل وعضو المجلس الاستشاري الطبي بوزارة الشباب والرياضة ، والأستاذ الدكتور مجدى محمود رئيس مجلس اقسام الجراحة بطب الأزهر وعضو المجلس الاستشاري بوزارة الشباب والرياضة ، بمتابعة حالة اللاعب اول بأول حتى يتم علاجه والشفاء مع تكفل وزارة الشباب والرياضة بالعلاج الكامل للاعب.
وبدأ لاعب الزمالك السابق مشواره الكروي وتدرج في فرق الناشئين بنادى الزمالك وهو من مواليد ١٩٩٧ وقدم " شيكا" مستوى فنى متميز جعل البعض يطلق عليه لقب شيكا نظرا لمهاراته الكبيرة وشبه البعض بكابتن نادى الزمالك محمود عبد الرازق "شيكابالا ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
الدبيبة يُعفي نائب رئيس الوزراء من مهامه بوزارة الصحة ويحيله للتحقيق
أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، قرارًا بإعفاء نائب رئيس مجلس الوزراء من مهامه في تسيير وزارة الصحة، وإحالته للتحقيق، إلى جانب عدد من مسؤولي الوزارة، وذلك على خلفية مخالفات تتعلق باستيراد أدوية خارج اختصاص الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان.
وجاء هذا الإجراء بناءً على ما نص عليه قرار مجلس الوزراء رقم (963) لسنة 2022، والذي يحدد اختصاصات الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان بشكل دقيق، حيث تم تجاوز هذه الاختصاصات من قبل المشمولين بالتحقيق.
وكانت أكدت وزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية أنها قامت بتعاقد مع شركة محلية لتوريد دواء من مصنع عراقي مسجل رسميا لدى إدارة الصيدلة، مشيرة إلى أن “الدواء محل الجدل يعد من فواقد العطاء العام وغير مدرج ضمن القائمة النمطية للدولة”.
وأوضحت الوزارة أنها اتبعت الإجراءات المعتمدة وفقا للمعايير الوطنية، لكن جهاز الرقابة على الأدوية والأغذية هو المسؤول النهائي عن الموافقة على الأدوية المستوردة.
وأفادت الوزارة بأنها حاولت التواصل مع الجهات المختصة بشأن توفير أدوية الأورام، إلا أنها لم تتلق ردودا فعالة، ما أدى إلى تأخر التوريد.
وأضافت أن “أي دواء يستورد يجب أن يكون مرفقا بشهادة تحليل من الدولة المصدرة، ويخضع للتحليل المحلي من قبل الأجهزة الرقابية المعتمدة”.
من جانبه، كان نفى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، حيدر السايح، استيراد أي دواء من مصادر عربية أو آسيوية، مؤكدا أن الهيئة “لا تتعامل إلا مع الشركات العالمية الكبرى”. كما أضاف أن أدوية الأورام ستتوفر تدريجيا بدءا من مايو المقبل، بعد إتمام الإجراءات الصحية اللازمة.