بوتين: أوكرانيا “مسألة حياة أو موت” بالنسبة لروسيا
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن “ما يحدث” في أوكرانيا هو “مسألة حياة أو موت” بالنسبة لروسيا. بينما بالنسبة للغرب فهو مجرد مسألة “تحسين موقفه التكتيكي”.
وقال فلاديمير بوتين إنه “من المهم” بالنسبة للروس والأجانب على حد سواء “أن يفهموا حالتنا الذهنية. وأن يفهموا مدى حساسية وأهمية ما يحدث حول أوكرانيا بالنسبة لبلدنا”.
وقال، بحسب مقتطف من مقابلة نشرت على شبكات التواصل الاجتماعي: “بالنسبة (للغرب). يعد هذا تحسنا في موقفهم التكتيكي. لكن بالنسبة لنا، هذا هو مصيرنا، إنها مسألة حياة أو مو”.
وتحدث الرئيس الروسي عن مقابلته الأخيرة مع المضيف الأميركي تاكر كارلسون، التي تحظى بشعبية كبيرة بين المحافظين.
وقد خضعت هذه المقابلة، وهي الأولى التي يجريها فلاديمير بوتين لوسائل الإعلام الغربية. منذ بدء الهجوم الروسي في أوكرانيا في فبراير 2022. لتدقيق شديد. تمت مشاهدته أكثر من 200 مليون مرة على X (تويتر سابقًا).
وفي هذه الرسالة التي استمرت أكثر من ساعتين موجهة إلى الأميركيين والأوروبيين. أكد فلاديمير بوتين بشكل خاص أن هزيمة روسيا في أوكرانيا “مستحيلة” بينما قال إنه مستعد “للحوار” مع الغرب.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فلادیمیر بوتین
إقرأ أيضاً:
“9 مليارات ليرة وسيناريو خطير!”.. التفاصيل الكاملة للضربة الأمنية التركية التي أوقعت عصابة بالكامل
نفذت فرق مكافحة الجرائم الإلكترونية التركية عملية أمنية واسعة النطاق استهدفت شبكة للرهان غير القانوني والاحتيال، شملت 23 ولاية تركية انطلاقاً من طرابزون، حيث تم توقيف 82 مشتبهاً بهم، بينهم 25 شخصاً في طرابزون، واقتيادهم إلى الحجز.
ووفقاً للمصادر الأمنية، شنت فرق مكافحة الجرائم الإلكترونية العملية المتزامنة في كل من إسطنبول، مرسين، ريزه، أضنة، أنقرة، يوزغات، دنيزلي، ديار بكر، موغلا، غازي عنتاب، هاتاي، كوجالي، أماسيا، أنطاليا، باليكسير، بيليجيك، جوروم، أرضروم، سامسون، كهرمان مرعش، كيرككاله وفان، إلى جانب طرابزون، مستهدفة الشبكة التي تمتهن تنظيم أنشطة الرهان غير القانوني وعمليات الاحتيال.
اقرأ أيضاأسعار الذهب اليوم الإثنين، 14 أبريل/نيسان 2025
الإثنين 14 أبريل 2025كانوا تحت المراقبة منذ عام
وأوضحت التحقيقات أن الفرق الأمنية كانت تراقب هذه الشبكة منذ نحو عام عبر تعقب ميداني وتقني دقيق، وقد تم الكشف عن حركة مالية تُقدر بـ 9 مليارات ليرة تركية عبر الحسابات البنكية الخاصة بالمشتبه بهم، والتي استُخدمت في عمليات الرهان غير المشروع والاحتيال المنظم.