مباحث كفر الشيخ تكثف جهودها لغز العثور على جثة طفل يشتبه في وفاته جنائياً

شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مباحث كفر الشيخ تكثف جهودها لغز العثور على جثة طفل يشتبه في وفاته جنائياً، تكثف مباحث مركز كفر الشيخ، بالاشتراك مع مباحث مديرية أمن كفر الشيخ، والأمن العام جهودها؛ لحل لغز العثور على جثة طفل في العاشرة من عمره، يشتبه في .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مباحث كفر الشيخ تكثف جهودها لغز العثور على جثة طفل يشتبه في وفاته جنائياً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مباحث كفر الشيخ تكثف جهودها لغز العثور على جثة طفل...

تكثف مباحث مركز كفر الشيخ، بالاشتراك مع مباحث مديرية أمن كفر الشيخ، والأمن العام جهودها؛ لحل لغز العثور على جثة طفل في العاشرة من عمره، يشتبه في وفاته جنائيًا، يدعى أحمد شاهين حامد إبراهيم يوسف 10 سنوات من قرية الخضيري مركز كفر الشيخ، كان مبلغ بغيابه يوم الأربعاء من  الظهر تم العثور عليه بإحدى الزراعات المجاورة لمنزله.

تلقى مدير أمن كفر الشيخ، إخطارًا من مأمور مركز شرطة كفر الشيخ، بورود بلاغ من أهالي قرية الخضيري مركز كفر الشيخ يفيد، بالعثور على جثة لطفل في العاشرة من عمره، في حقل مزروع بنباتات الذرة،  قريبة من منزل أسرة الطفل، المبلغ بغيابه،  حيث كان المواطن ، يونس عزت أحمد، من أهالي قرية الخضيري، يتفقد حقله، فعثر علي جثة الطفل، وتم إبلاغ الشرطة.

على الفور انتقلت قوة من مباحث قسم مركز شرطة كفرالشيخ برئاسة رئيس مباحث المركز، ومعاونيه، والمأمور، وعدد من ضباط البحث الجنائي بالمديرية ، لمكان البلاغ بالقرية، وتم عمل كردون أمني، ونقل الجثة لمشرحة مستشفى كفرالشيخ العام، تحت تصرف النيابة العامة لمباشرة التحقيق، والتي أمرت بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثة لمعرفة سبب الوفاة ومعرفة كيفية حدوثها، ومعرفة ما إذا كان هناك شبهة جنائية من عدمه.

وأمر مدير إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن كفر الشيخ ، بتشكيل فريق بحث جنائي، برئاسة مدير مباحث المديرية، لكشف غموض الواقعة، وكشف ملابساتها.

وكان شاهين حامد إبراهيم، 45 سنة،  عامل معمار، قد أبلغ الجهات الأمنية بكفر الشيخ، بغياب نجله، أحمد 10 سنوات، في الصف الرابع الابتدائي، منذ ظهر الأربعاء الماضي، على الفور انتقلت قوة من مباحث مركز شرطة كفرالشيخ، وقامت بفحص الكاميرات الموجودة بالقرية، وتتبع خط سير الطفل المفقود.

المصدر: صحافة العرب