حصوات المرارة.. الأسباب وطرق العلاج صحة وطب
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
صحة وطب، حصوات المرارة الأسباب وطرق العلاج،المرارة عبارة عن عضو صغير على شكل ثمرة الكمثرى موجد على الجانب الأيمن من البطن أسفل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حصوات المرارة.. الأسباب وطرق العلاج، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
المرارة عبارة عن عضو صغير على شكل ثمرة الكمثرى موجد على الجانب الأيمن من البطن أسفل الكبد مباشرة، وتحتوى المرارة على سائل هضمى يُسمى الصفراء يُطلق فى الأمعاء الدقيقة، وحصوات المرارة هى ترسبات صلبة فى السائل الهضمى والتى يمكنها أن تتكون فى المرارة، وفقا لما نشره موقع helpguide.
الأعراض
ألم في الجانب الأيمن العلوي من البطن
ألم في منتصف البطن، أسفل عظام الصدر مباشرة
ألم في الظهر بين لوحَيِ الكتف
ألم في الكتف الأيمن
الغثيان أو القيء
وقد يستمرُّ ألم الحصوة المرارية من عِدَّة دقائق إلى بضع ساعات.
ألم قوي في البطن يجعلك غير قادر على الجلوس ساكنًا ولا تستطيع أن تجد وضعًا مريحًا.
الأسباب
تحتوى عصارتك الصفراء على الكثير من الكوليسترول، وعادةً ما تحتوي العصارة الصفراء على مواد كيميائية كافية لإذابة الكوليسترول الذي يفرزه الكبد، لكن إذا كان الكبد يفرز كمية من الكوليسترول أكبر مما قد تذيبه العصارة الصفراء، فربما يتحول الكوليسترول الزائد إلى بلورات، وتتحول فى النهاية إلى حصوات.
تتضمن العوامل التي قد تزيد من خطر تكوين حصوات مرارية ما يلي..أن يبلغ عمرك 40 عامًا أو أكثر
الوزن الزائد أو السِمنة
قلة الحركة
أن تتناول طعامًا عالي الدهون
أن تتناول طعامًا عالي الكوليسترول
اتباع نظام غذائي منخفض الألياف
وجود تاريخ عائلي للإصابة بحصوات المرارة
الإصابة بداء السُّكَّري
الإصابة باضطرابات في الدم، مثل فقر الدم المنجلي أو ابيضاض الدم (لُوكيميا)
فقدان الوزن بسرعة
تناول الأدوية التي تحتوي على الإستروجين، مثل وسائل منع الحمل عن طريق الفم أو أدوية العلاج بالهرمونات
الإصابة بأمراض الكبد
الوقاية
الالتزام بمواعيد الوجبات المعتادة كل يوم، تَخَطِّي الوجبات يُمكن أن يَزيد من خطر التعرض لحصوات المرارة.
إذا كنتَ تحتاج إلى إنقاص وزنكَ، فقم بتنفيذ ذلك ببطء. فقدان الوزن السريع يُمكن أن يَزيد من خطر الإصابة بحصوات المرارة.
تناوَلِ المزيد من الأطعمة الغنية بالألياف. احرص على تضمين المزيد من الأطعمة الغنية بالألياف في وجباتكَ، مثل الفاكهة، والخضراوات، والحبوب الكاملة.
حافظ على وزن صحي. السمنة والوزن الزائد يُمكن أن يَزيدا معًا من خطر الإصابة بحصوات المرارة. احرص على التمتع بوزن صحي من خلال تقليل عدد السعرات التي تتناولها، وزيادة مقدار النشاط البدني الذي تبذله. بمجرد وصول وزنكَ إلى الوزن الصحي، احرص على الحفاظ على ذلك الوزن من خلال الاستمرار في تناول وجبات صحية، ومتابعة تنفيذ التمرينات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ألم فی من خطر
إقرأ أيضاً:
دراسة: تقليل الملح في الطعام يسبب ارتفاع الكوليسترول الضار
رغم التحذيرات المستمرة من مخاطر الإفراط في تناول الملح، إلا أن الخبراء يحذرون أيضًا من أن التقليل المفرط منه قد يكون له تأثيرات سلبية على الصحة، لا تقل خطورة عن استهلاكه بكميات كبيرة.
تحذيرات من مخاطر تقليل الملح المفرط على الصحةويعتبر الصوديوم عنصر أساسي في الجسم، حيث يساعد في تنظيم توازن السوائل، ونقل الإشارات العصبية بين الخلايا، كما يساهم في الحفاظ على ضغط الدم.
وأوضح الدكتور سوراب سيثي، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، أن نقص الصوديوم قد يؤدي إلى انخفاض حجم الدم، وهبوط ضغط الدم، والجفاف الشديد، مما قد يسبب الشعور بالدوخة والإغماء.
وفي مقطع فيديو نشره عبر منصة "تيك توك"، أشار الدكتور سيثي، إلى أن عدم الحصول على كمية كافية من الملح قد يؤدي إلى الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة المالحة، وضعف العضلات، واضطرابات في الجهاز الهضمي.
كما أكد الدكتور سيثي، أنه قد يؤثر على امتصاص العناصر الغذائية المهمة، مما قد يضر بصحة الكبد، وفقًا لما نشره موقع "The Sun".
وتدعم الأبحاث هذه التحذيرات، حيث أظهرت دراسة أجريت على 152 شخصًا أن تقليل الصوديوم لمدة سبعة أيام فقط قد أدى إلى زيادة مقاومة الأنسولين، مما قد يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب.
كما كشفت مراجعة علمية نُشرت عام 2003 أن اتباع نظام غذائي منخفض الملح قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) بنسبة 4.6%، مما يزيد من خطر أمراض القلب والأوعية الدموية.
وفقًا للتوصيات الصحية العالمية، يُنصح بألا يتجاوز استهلاك الملح اليومي للبالغين 6 جرامات فقط (ما يعادل ملعقة صغيرة مستوية)، وهو ما يشمل الملح المستخدم في الطهي بالإضافة إلى الموجود في الأطعمة الجاهزة والمعلبة.
وقد يكون الاعتدال في تناول الملح هو الحل الأمثل للحفاظ على صحة الجسم، وتجنب المشاكل الناتجة عن الإفراط أو النقصان في استهلاكه.