سامح شكري لوفد النواب الأمريكي: مصر ترفض العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
شدد سامح شكري وزير الخارجية، خلال استقباله وفدا من مجلس النواب الأمريكي على رفض مصر العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية.
وأضاف وزير الخارجية، خلال عاجل على قناة القاهرة الإخبارية، أن مصر ترفض أية أفكار أو إجراءات تدفع نحو تهجير الفلسطينيين خارج قطاع غزة.
وتابع وزير الخارجية: لا نرى بديلا سوى الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة واتخاذ خطوات واضحة تجاه إطلاق عملية سلام جادة وحقيقية تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يحذر من خطورة استمرار الانتهاكات الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية
حذر بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية، من خطورة استمرار الانتهاكات الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية واستمرارها فى التوسع الاستيطاني، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
بدر عبدالعاطي: أوهام القوة والغطرسة لن تحقق السلام في الشرق الأوسط بدر عبدالعاطي: نسعى لتنظيم نسخة مميزة من المنتدى الحضري العالمي
وشدد عبدالعاطي على أهمية مضاعفة الاستجابة الإنسانية الدولية لاحتياجات الفلسطينيين بقطاع غزة.
وفي إطار آخر، جرى اتصال هاتفى بين د. بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة، و"جان نويل بارو"، وزير خارجية فرنسا، مساء اليوم، في إطار التنسيق والتشاور المستمر بين القاهرة وباريس لتبادل الرؤى حول التطورات في قطاع غزة وللعمل على خفض التوترات في المنطقة.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين تناولا بشكل مفصل الجهود الراهنة لخفض التوتر في المنطقة وتطورات الأوضاع في قطاع غزة والضفة الغربية.
واستعرض الوزير عبد العاطى مواصلة مصر جهودها الحثيثة مع الشركاء الإقليميين والدوليين للتوصل إلى وقف فورى لإطلاق النار في القطاع باعتباره المفتاح الرئيسي للتهدئة في المنطقة.
كما شدد على أهمية مضاعفة الاستجابة الإنسانية الدولية لاحتياجات الفلسطينيين بالقطاع بالنظر للكارثة الإنسانية التي يعانى منها نتيجة الانتهاكات الجسيمة لجيش الاحتلال الإسرائيلي للقانون الدولى والقانون الدولى الإنسانى وعرقلة نفاذ المساعدات الإنسانية.
وحذر الوزير عبد العاطى من خطورة استمرار الانتهاكات الإسرائيلية في القطاع والضفة الغربية، واستمرارها فى التوسع الاستيطاني، مشدداً على أن ذلك النهج يستهدف القضاء على مكونات إقامة الدولة الفلسطينية وتحقيق حل الدولتين، وهو ما ترفضه مصر.