عين ليبيا:
2025-03-28@02:34:37 GMT

بالفيديو.. هفوة جديدة للرئيس الأمريكي جو بايدن!

تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT

‍‍‍‍‍‍

كثرت في الآونة الأخيرة، هفوات الرئيس الأميركي جو بايدن، التي جعلت منه العنوان الأول على الوسائل الإعلامية، وبدأت تثار الشكوك حول قدرته على حكم البلاد في حال أعيد انتخابه لولاية ثانية.

وفي هفوة جديدة، ظهر الرئيس “بايدن”، في مقطع فيديو، ضجت به صفحات التواصل الاجتماعي، وذلك بعد ان خلط بين أوكرانيا وحلف شمال الأطلسي “الناتو”.

وفي الفيديو، وجه الرئيس الامريكي رسالة لأعضاء مجلس النواب، حيث دعاهم للتصويت على مشروع قانون من شأنه تمويل “الناتو” وذلك بدلا من ذكر أوكرانيا.

وقال “بايدن”: فكرة أننا سننسحب من دعم أوكرانيا، وأننا سنبدأ في السماح لحلف شمال الأطلسي بالانقسام، تتعارض تماما مع مصالح الولايات المتحدة.

وأضاف “بايدن”، في الفيديو الذي نقلته شبكة “فوكس نيوز” الأميركية: حان الوقت للتأكد من إقرار الكونغرس التشريع الخاص بتمويل الناتو.

يذكر أن “بايدن”، كان في وقت سابق من هذا الأسبوع، وأثناء حديثه عن حرب غزة، وصف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بأنه “رئيس المكسيك”كما اختلط الأمر على “بايدن”، بين زعيمة أوروبية وسلفها المتوفى، إذ قال خلال مناسبة انتخابية، إنه التقى المستشار الألماني هيلموت كول الذي توفي عام 2017، بدلا من أنغيلا ميركل.

كما قال “بايدن”، قبل ايام، إنه تحدث إلى الرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران، بدلا من الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون، أثناء تطرقه للحديث عن قمة مجموعة السبع نفسها التي عقدت في يونيو 2021.

وبحسب ما تم نقه، فإنه بدأت تثار الشكوك بشأن قدرة “بايدن”، البالغ من العمر 81 عاما على قيادة الولايات المتحدة لفترة رئاسية تبدأ العام المقبل إن أعيد انتخابه.

وبعد أخطاء عديدة وقع بها الرئيس الأمريكي خلال أيام، دعا عدد من المشرعين الجمهوريين ومنهم ريك سكوت “فلوريدا”، ومايك لي “يوتا”، وجوش هاولي “ميزوري”، وماري ميلر “إلينوي”، ومارغوري تايلور غرين ومايك كولينز “جورجيا”، إلى تفعيل التعديل الخامس والعشرين من الدستور الأميركي.

كما اقترح العديد من الشخصيات اليمينية البارزة الأخرى، مثل تشارلي كيرك مؤسس منظمة “تيرننغ بوينت يو إس إيه”، والإعلامي الإذاعي مارك ليفين، وحاكم ولاية ويسكونسن السابق سكوت ووكر، تفعيل التعديل الخامس والعشرين.

يذكر أن التعديل الخامس والعشرين من الدستور الأميركي، يتيح إمكانية عزل الرئيس الأميركي في حال ثبت عدم قدرته على قيادة البلاد، كما ينص في أحد بنوده، على ان تنقل صلاحيات الرئيس إلى نائبه، إلى أن يتمكن الأخير من العودة.

آخر تحديث: 19 فبراير 2024 - 12:11

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي جو بايدن الرئيس الأميركي جو بايدن الرئيس جو بايدن جو بايدن

إقرأ أيضاً:

"خرق للأمن القومي الأمريكي".. فضيحة جديدة تلاحق إدارة ترامب تتعلق بضرب اليمن

◄ نائب الرئيس الأمريكي: أكره إنقاذ أوروبا مجددًا

◄ وزير الدفاع الأمريكي: الاستغلال الأوروبي أمر مثير للازدراء

 

واشنطن- رويترز

 

قال البيت الأبيض إن مسؤولين كبارا في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كشفوا خطأ عن خطط الحرب في مجموعة تراسل تضمنت صحفيا قبل وقت وجيز من هجوم الولايات المتحدة على جماعة أنصار الله "الحوثي" اليمنية، وذلك بعدما نشرت مجلة "ذي أتلانتيك" تقريرًا عن المسألة.

وسرعان ما انتقد المشرعون الديمقراطيون هذا الخطأ قائلين إنه خرق للأمن القومي الأمريكي وانتهاك للقانون يجب أن يحقق الكونجرس فيه.

وقال جيفري جولدبرج رئيس تحرير مجلة ذي أتلانتيك في تقرير صدر أمس إنه دُعي على غير المتوقع في 13 مارس إلى مجموعة تراسل مشفرة على تطبيق سيجنال للمراسلة تسمى "مجموعة الحوثيين الصغيرة". وفي هذه المجموعة، كلف مستشار الأمن القومي مايك والتس نائبه أليكس وونج بتشكيل فريق من الخبراء لتنسيق التحرك الأمريكي ضد الحوثيين.

وقال برايان هيوز المتحدث باسم مجلس الأمن القومي إن مجموعة التراسل تبدو حقيقية.

ويشن ترامب حملة من الضربات العسكرية واسعة النطاق على الحوثيين في اليمن منذ 15 مارس بسبب هجمات الجماعة على سفن في البحر الأحمر. وحذر إيران، الداعم الرئيسي للحوثيين، من مغبة عدم وقفها فورا دعم الجماعة.

وقال جولدبرج إن وزير الدفاع بيت هيجسيث نشر قبل ساعات من بدء تلك الهجمات تفاصيل عملياتية عن الخطة في مجموعة التراسل "بما في ذلك معلومات عن الأهداف والأسلحة التي ستنشرها الولايات المتحدة وتسلسل الهجوم". ولم يذكر في تقريره تفاصيل ما وصفه بالاستخدام "المتهور بشكل صادم" لتطبيق سيجنال.

وكتب جولدبرج أن حسابات تمثل فيما يبدو نائب الرئيس جيه.دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو ومدير وكالة المخابرات المركزية (سي.آي.إيه) جون راتكليف، ومديرة المخابرات الوطنية تولسي جابارد، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، وكبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، وكبار مسؤولي مجلس الأمن القومي كانت حاضرة في مجموعة التراسل.

وكان جو كينت، مرشح ترامب لمنصب مدير المركز الوطني لمكافحة الإرهاب، على ما يبدو في مجموعة تطبيق سيجنال على الرغم من عدم تأكيد مجلس الشيوخ تعيينه بعد.

وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض إنه ليس على علم بالواقعة. وأضاف "لا أعرف أي شيء عن ذلك. أنا لست من كبار المعجبين بمجلة ذي أتلانتيك".

وقال مسؤول بالبيت الأبيض في وقت لاحق إن التحقيق جار في الأمر وتم تقديم إحاطة لترامب بشأنه. وقال هيوز في بيان "في الوقت الحالي، يبدو أن سلسلة الرسائل التي ذكرها التقرير صحيحة ونراجع كيفية إضافة رقم غير مقصود إلى المجموعة". وأضاف "توضح هذه المحادثة التنسيق السياسي الكبير والمدروس بين كبار المسؤولين. ويظهر النجاح المستمر لعملية الحوثيين عدم وجود أي تهديدات لجنودنا أو أمننا القومي".

ونفى هيجسيث نشر خطط الحرب في مجموعة التراسل. وقال للصحفيين أثناء زيارة رسمية إلى هاواي أمس الاثنين "لم يرسل أحد خطط حرب عبر رسائل نصية، وهذا كل ما أستطيع قوله في هذا الشأن".

ورد جولدبرج على نفي هيجسيث قائلا خلال مقابلة على شبكة سي.إن.إن في وقت متأخر من مساء أمس الاثنين "لا، هذا كذب. كان يكتب خطط الحرب في الرسائل".

بحسب لقطات للمحادثة التي ذكرها تقرير مجلة ذي أتلانتيك، ناقش المسؤولون في المجموعة ما إذا كان ينبغي للولايات المتحدة تنفيذ الضربات، وفي مرحلة ما من النقاش بدا أن فانس يتساءل عما إذا كان حلفاء واشنطن الأوروبيون، الأكثر تأثرا باضطرابات الشحن في المنطقة، يستحقون المساعدة الأمريكية. وكتب شخص يظهر أن اسمه فانس مخاطبا هيجسيث "إذا كنت تعتقد أن علينا أن نفعل ذلك، فلنفعله". وأضاف "أكره فقط إنقاذ أوروبا مجددا".

ورد شخص يظهر باسم هيجسيث "نائب الرئيس: أشاطرك تماما كراهيتك للاستغلال الأوروبي. إنه أمر مثير للازدراء".

وذكرت مجلة ذي أتلانتيك أن الشخص الذي يظهر في المحادثة باسم فانس أثار أيضا مخاوف بشأن توقيت الضربات، وقال إن هناك أسبابا قوية تجعلهم يؤجلونها لمدة شهر. وكتب "لست متأكدا من أن الرئيس يدرك مدى تناقض هذا مع توجهه بشأن أوروبا حاليا. هناك خطر آخر يتمثل في أن نشهد ارتفاعا يتراوح بين متوسط إلى شديد في أسعار النفط"، لكنه عبر عن استعداده لدعم أي إجماع في المجموعة.

وبموجب القانون الأمريكي، قد يعد سوء التعامل مع المعلومات السرية أو إساءة استخدامها جريمة، لكن من غير الواضح ما إذا كانت المحادثة انتهكت هذه الأحكام. كما تثير الرسائل، التي ذكر تقرير المجلة أن والتس مهد لاختفائها من تطبيق سيجنال بعد فترة، تساؤلات حول احتمال انتهاك قوانين حفظ السجلات الاتحادية. ووصف مشرعون ديمقراطيون استخدام مجموعة المراسلة على سيجنال بأنه غير قانوني وطالبوا بإجراء تحقيق.

وقال تشاك شومر زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ "هذا أحد أكثر الخروق الصادمة للمعلومات العسكرية التي قرأت عنها منذ فترة طويلة للغاية"، مضيفا أنه سيطلب من زعيم الأغلبية في المجلس جون ثون التحقيق.

وقال ثون، وهو جمهوري، "اكتشفنا ذلك للتو. لكن من الواضح أنه يتعين علينا تحري الأمر ومعرفة ما حدث. ستكون لدينا خطة".

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت لرويترز "لا يزال الرئيس ترامب يثق تماما في فريق الأمن القومي، بما في ذلك مستشار الأمن القومي مايك والتس".

مقالات مشابهة

  • الحوثيون: الجيش الأمريكي يشن غارات جديدة على صنعاء
  • وزير الخارجية الأمريكي: الطريق إلى السلام في أوكرانيا لن يكون سهلا
  • تحديات تواجه كييف.. هل تستطيع أوكرانيا البقاء على قيد الحياة بدون الدعم العسكري الأمريكي؟
  • على وقع الهجوم الأمريكي على الحوثيين : الرئيس اليمني يجتمع بلجنة ادارة الازمات
  • "خرق للأمن القومي الأمريكي".. فضيحة جديدة تلاحق إدارة ترامب تتعلق بضرب اليمن
  • الرئيس المشاط يوجّه رسالة للرئيس الأمريكي المجرم ترامب
  • الرئيس المشاط: العدوان الأمريكي لن يثنينا عن مساندة غزة ولدينا خيارات ستعلن في وقتها
  • الكرملين: لا مباحثات جديدة مع واشنطن بشأن أوكرانيا
  • مسئول أوكراني: بدء محادثات جديدة مع الوفد الأمريكي في الرياض
  • الكرملين يؤكد: بوتين أهدى ترامب بورتريه للرئيس الأميركي