المناطق_الجوف

استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف بمكتبه اليوم, معالي مدير مركز المعلومات الوطني الدكتور عصام بن عبدالله الوقيت, يرافقه عددٌ من قيادات المركز.

وشهد سموه توقيع اتفاقية في مجال التعاون بين مركز المعلومات الوطني وجامعة الجوف، ومثَّل المركز الدكتور عصام بن عبدالله الوقيت فيما مثَّل الجامعة رئيسها الدكتور محمد بن عبدالله الشايع.

أخبار قد تهمك أمير الجوف يطمئن على صحة والد معرّف جماعة البياليه 8 فبراير 2024 - 5:31 مساءً أمير الجوف يستعرض تقرير أعمال جمعية الثّقافة والفنون ودورها في إبراز ماتزخر به المنطقة 7 فبراير 2024 - 12:48 مساءً

وتهدف الاتفاقية إلى التعاون مع الجامعة في مجال التعليم عبر تدريب وتطوير الكوادر البشرية في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، وبحث سبل التعاون لإنشاء معمل للذكاء الاصطناعي تابع لأكاديمية (سدايا) في مقر الجامعة؛ بغرض تأهيل طلاب الجامعة والمختصين في المنطقة، والتعاون في تعزيز الوعي في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي والتقنيات الممكنة لها، واستكشاف الفرص وبرامج التطوير الوظيفي لخريجي الجامعة والباحثين عن عمل في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، وبحث سبل التعاون مع معهد البحوث والاستشارات في الجامعة في مجال الأبحاث والابتكار للنهوض بالذكاء الاصطناعي في مختلف التطبيقات، وتعزيز تقدم المملكة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، والتعاون مع أعضاء هيئة التدريس والباحثين وطلبة الدراسات العليا في الجامعة؛ لتقديم الدورات والدراسات والبحوث المعرفية المتعلقة بالبيانات والذكاء الاصطناعي بالتعاون مع (سدايا).

كما تهدف الاتفاقية إلى تبادل التعاون فيما يتعلق بدعم وتطوير القطاع غير الربحي في المجالات التي تخدمها منصة (إحسان) من خلال الإمكانات الاستشارية، والقدرات البحثية والتطويرية التي تقدمها الجامعة حسب الإمكانات المتاحة وبما لا يؤثر على العملية التعليمية.

وثمَّن سـمـو الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز الجهود المبذولة والخدمات المقدمة بمستويات عالية ومميزة، داعيًا الله العلي القدير بالتوفيق والسداد للجميع في أعمالهم وأهدافهم، مشددًا على الدور الوطني الهام للمركز.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أمير الجوف فی مجال البیانات والذکاء الاصطناعی التعاون مع

إقرأ أيضاً:

البابا تواضروس يوقع اتفاقية تعاون بين مكتبتي أمبروزيانا الإيطالية والبابوية

وقع البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ونائب مدير مكتبة أمبروزيانا – المونسنيور فرانشيسكو براسكي، ممثلا عن مدير المكتبة، اتفاقية تعاون بين مكتبة أمبروزيانا الإيطالية والمكتبة البابوية المركزية القبطية بوادي النطرون في مصر  في إطار التعاون الثقافي لتعزيز المشاريع المشتركة في البحث والتطوير.

البابا يوقع الاتفاقية مع ممثلي المكتبة الإيطالية 

وكان البابا تواضروس قد بادر وشجع هذا الاتفاق وذلك بعد زيارته لمكتبة أمبروزيانا خلال زيارته لميلانو العام الماضي. ويهدف هذا البروتوكول الموقع إلى مشاركة المعرفة والمعلومات حول التقنيات المبتكرة في حفظ المخطوطات القديمة و مخطوطات العصور الوسطي ، والإجراءات المتعلقة بالرقمنة والفهرسة وتسجيل البيانات وأرشفتها، سواء على المستوى العام أو في مشاريع محددة.

تعزيز قيمة التراث المخطوطي 

وقال المونسنيور فرانشيسكو براسكي، في بيان، اليوم الخميس: «تمثل هذه الاتفاقية حدثًا ذا أهمية كبرى على المستويين الكنسي والثقافي، لأنها في الوقت الذي تؤكد فيه رغبة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية المعرفة والتعاون مع المؤسسات الثقافية التابعة للكنيسة الكاثوليكية، فإنها تبرز أيضًا القيمة النموذجية والتاريخية لمكتبة أمبروزيانا كمكان قادر على تقديم نموذج مثمر وفريد ودائم لتعزيز ثقافة نابعة من الإيمان المسيحي والشغف بالإنسان، المخلوق من الله والمُعد للحوار والأخوة».

معلومات عن مكتبة أمبروزيانا 

يشار إلى أن مكتبة أمبروسيانا العريقة تأسست على يد الكاردينال فيديريكو بوروميو في 7 سبتمبر 1607، وكانت من أوائل المكتبات التي تم فتحها للجمهور، وفقا لبيان المكتبة الإيطالية، وتصوّرها المؤسس كمركز للدراسة والثقافة إلى جانب المكتبة الأصلية -التي تحتوي اليوم على حوالي مليون كتاب مطبوع و40,000 مخطوطة باللغات اليونانية، اللاتينية، المحلية واللغات الشرقية الأخرى، كما أنشأ أيضًا معرضًا فنيًا وأكاديمية للفنون الجميلة. 

وفي عام 1618، تبرع الكاردينال بمجموعته من اللوحات والرسومات والمطبوعات والمنحوتات للمؤسسة: وهي النواة الأصلية لمعرض أمبروسيانا الفني، الذي سيستمر في التطور خلال القرون الأربعة التالية مع العديد من روائع الفن الإيطالي والأوروبي. 

ومع ذلك، لم يتصور معرضه كمجرد عرض للأعمال الفنية، بل أيضًا كأداة تعليمية، و في عام 1620 أسس أكاديمية للفنون الجميلة لتدريس الرسم والنحت والهندسة المعمارية، وتم إعادة تأسيس الأكاديمية في عام 2008؛ وهي الآن مخصصة لتعزيز الحوار بين الشعوب والثقافات المختلفة، وتنظم في ثماني فئات لدراسات بوروميو، أمبروسيانا، الشرق الأقصى، الإيطالية، السلافية، الشرق الأدنى، اليونانية واللاتينية، والدراسات الأفريقية.

 

مقالات مشابهة

  • أمير منطقة الجوف يعزي المدير العام لصندوق التنمية الزراعية بالمنطقة في وفاة والدته
  • اتفاقية شراكة بين جامعة سيئون وتلفزيون حضرموت لتعزيز التعاون الأكاديمي والإعلامي
  • محمد بن زايد ومستشار الأمن القومي الأمريكي يؤكدان تعزيز التعاون في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي
  • وزير الاتصالات يبحث مع البنك الدولى مشروعات التعاون المشترك في مجال نطوير البنية التحتية وبناء القدرات الرقمية
  • وزير الاتصالات يبحث مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائى تعزيز التعاون فى البنية التحتية الرقمية
  • البابا تواضروس يوقع اتفاقية تعاون بين مكتبتي أمبروزيانا الإيطالية والبابوية
  • الصين تصدر قواعد بشأن أمن البيانات عبر الإنترنت
  • جامعة المنصورة تحقق المركز الأول في مجال محو الأمية دورة يوليو 2024
  • في مؤتمر صحفي.. استادات تعلن التوسع في استخدام أحدث التقنيات والذكاء الاصطناعي في قطاع الرياضة
  • نائب أمير جازان يستقبل مدير فرع وزارة الموارد البشرية بالمنطقة