صدى البلد:
2025-02-02@15:30:50 GMT

صوتها متغير.. إطلالات وضعت شيرين عبد الوهاب في مأزق

تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT

أثارت الفنانة شيرين عبد الوهاب الجدل ليلة أمس في حفل ليالي سعودية مصرية، خلال تواجدها على المسرح للغناء.

وسخر الكثير من رواد السوشيال ميديا من شيرين عبد الوهاب بسبب عدة أمور من أبرزها، تغيير صوتها عند الغناء، وطريقة الغناء غير المستحبة خاصة في أغنية الوتر الحساس.

أيهن أجمل .. فنانات تألقن بالفرو في حفل ليالي سعودية مصرية |أبرزهن يسرا بفستان جذاب.

. شيرين عبد الوهاب تبهر المتابعين من حفلة ليالي سعودية مصرية

وكانت من أبرز اللقطات أيضا التي تصدرت شيرين عبد الوهاب بها مؤشرات البحث هي لقطة «اللطم على الوش» أثناء غناء اغنية حبه جنه، والتي اعتبرها الجمهور حركة غير لائقة في دار الأوبرا المصرية.

شيرين عبد الوهاب في حفل ليالي سعودية مصرية

وتألقت شيرين عبد الوهاب ليلة أمس في حفل ليالي سعودية مصرية، بإطلالة جذابة، مرتدية فستان باللون الذهبي اللامع بقماش القطيفة، طويل وواسع، يكشف أناقتها وجمالها.

واختارت شيرين عبد الوهاب اللمسات الجمالية التي تتناسب مع الفستان، فوضعت اللون البني في الشفاه مع البلاشر بألوان ترابية والهايلايتر الجذاب.

شيرين عبدالوهاب شيرين عبدالوهاب شيرين عبدالوهاب شيرين عبدالوهاب شيرين عبدالوهاب شيرين عبدالوهاب شيرين عبدالوهاب شيرين عبدالوهاب

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب حفل ليالي سعودية مصرية الفنانة شيرين عبد الوهاب الأوبرا المصرية فی حفل لیالی سعودیة مصریة شیرین عبد الوهاب شیرین عبدالوهاب

إقرأ أيضاً:

معرض الكتاب .. نقاد يناقشون تأثير مي زيادة في المشهد الأدبي

شهدت فعاليات محور "تأثيرات مصرية.. مي زيادة.. الإنتاج الأدبي للمرأة العربية" في الصالون الثقافي بلازا 2 بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، والذي أدارته الإعلامية فيولا بدوي.

استهلت د. إيمان السيد، الناقدة والباحثة في الأدب، الحديث بتأكيد أن مي زيادة تُعد من رائدات الأدب العربي، مشيرة إلى أنها ستقدم قراءة بسيطة للمحاضرات التي ألقتها مي زيادة في الجامعة المصرية تحت عنوان "مي زيادة وغاية الحياة"، وهو أحد محاضراتها المؤسِسة في الجامعة المصرية. لافتة إلى أنها واحدة من أكثر الشخصيات التي دافعت عن حقوق المرأة العربية في كتاباتها، مقالاتها، وصالونها الأدبي.

وأضافت السيد أن مي زيادة لم تتوقف عن تقديم الدعم للمرأة العربية من خلال تعاونها مع الجمعيات الداعمة للمرأة، مثل تعاونها مع هدى شعراوي، على سبيل المثال لا الحصر.

وأشارت إلى أن مي زيادة، من خلال دورها في جمعية "مصر الفتاة"، استطاعت أن تقدم الكثير للمرأة العربية وتحافظ على حقوقها الثقافية وتحث على الحياة الأفضل.

من جانبه، قال الناقد الأدبي شعبان يوسف إن مي زيادة، منذ أن بدأت نشر كلماتها في مستهل القرن العشرين، كانت جزءًا من حركة ثقافية وأدبية في مصر، حيث حضرت جاليات متعددة وكان لها دور بارز في هذا الحراك الثقافي. وأضاف أن مي زيادة كانت كاتبة استثنائية في تلك الفترة، وفي القرن العشرين بشكل عام.

وأضاف يوسف أن كتابات مي زيادة كانت فارقة، سواء في الكتابة النثرية أو الصحفية، كما يتجلى ذلك في مقالاتها في مجلة "الزهور". وذكر أن عبقريتها الأدبية كانت واضحة في صالونها الأدبي الذي كان واحدًا من أهم الصالونات الأدبية في القرن العشرين، حيث جمع كبار المفكرين والمثقفين مثل شبلي شميل وأحمد لطفي السيد وغيرهم من رموز تلك الفترة.

وأشار إلى أن مي زيادة، بسبب كتابتها النسوية، تعرضت للكثير من الحقد والكراهية والاستبعاد مما لم يتعرض له أي رجل في نفس الفترة. كما ذكر أنه عندما دُعي إلى مؤتمر خاص بالمسرح، بحث عن سيدات كتبن المسرح قبل عام 1950 فلم يجد سوى صوفي عبد الله، التي كانت الوحيدة التي قدمت نصوصًا مسرحية في تلك الفترة، مقابل الهيمنة الذكورية في الكتابة المسرحية.

وأوضح الكاتب عزمي عبد الوهاب، مدير تحرير مؤسسة الأهرام، أن مي زيادة عاشت 55 عامًا مليئة بالأزمات الوجودية، وهو ما تناولته في مقالاتها. وقال إن مي زيادة كانت دائمًا تتساءل عن هويتها؛ فهي وُلدت في لبنان لأب سوري وأم لبنانية، وعاشت في مصر لفترات طويلة، مما خلق لديها شعورًا بالاغتراب. وأضاف عبد الوهاب أن مي زيادة استخدمت اسم "إيزيس كوريا" في بداياتها، وهو اسم يعبر عن هويتها المتعددة، لكن مصر قدمتها للعالم باسمها الحقيقي "مي زيادة"، واحتفت بها كإحدى رائدات الأدب، وخاصة في مجال دعم حقوق المرأة.

وأشار عبد الوهاب إلى أنه رغم التفاف الكثير من الشخصيات حول مي زيادة، إلا أن جنازتها كانت قد شهدت حضورًا ضعيفًا، حيث مشى في جنازتها ثلاثة أشخاص فقط، منهم أحمد لطفي السيد. ولفت عبد الوهاب إلى أن مي زيادة، رغم ما يقال عن كتابتها الرومانسية، كانت تكتب عن قضايا مهمة مثل البوليس النسوي، أزمة التعليم في مصر، ونشيد وطني لمصر في عام 1929. وأكد أنها قدمت نهضة نسوية توازي النهضة التي قدمها الرجل في ذلك العصر، وكان إيمانها بالحرية يجعلها ترفض توقيع عقد مع جريدة "الأهرام"، حيث كانت تكتب بشكل حر دون أي قيود.

وفي ختام حديثه، أوضح عبد الوهاب أن مي زيادة تعرضت لأزمة وجودية شديدة بعد تحويلها إلى مستشفى الأمراض النفسية "العصفورة"، وحينها تم البحث عن كاتبة بديلة لمقالاتها، وتم اختيار "بنت الشاطئ"، وهو اختيار دال على التحولات في المجتمع المصري من ليبرالي إلى توجه إسلامي، مما شكل بداية أفول عصر مي زيادة.

مقالات مشابهة

  • معرض الكتاب .. نقاد يناقشون تأثير مي زيادة في المشهد الأدبي
  • قلت ده مكاني.. شيرين رضا: شاركت بعرض راقص أمام الرئيس الراحل مبارك
  • "واشنطن بوست": القوات الإسرائيلية وضعت نقاط تفتيش وأغلقت العديد من الشوارع بالقنيطرة
  • تراكم البطاقات يضع ريال مدريد في مأزق قبل مواجهة الإياب أمام السيتي
  • محمد الجندي: الأحكام الشرعية وضعت التيسيرات لذوي الهمم ليعيشوا حياة كريمة
  • شيرين عبد الوهاب تطرح أغنيتها الجديدة اللي يقابل حبيبي
  • خبير علاقات دولية: نتنياهو يعيش فى مأزق بسبب مشاهد تسليم المحتجزين فى غزة
  • خبير علاقات دولية: نتنياهو يعيش فى مأزق بسبب مشاهد تسليم المحتجزين بغزة
  • شخصية سعودية ستزور لبنان
  • تسريبات لقرار مرتقب بتغيير سفير اليمن في واشنطن الحضرمي