عضو الفريق القانوني: نتنياهو رفض في 3 مناسبات متتالية الاعتراف بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
قال عضو الفريق القانوني لفلسطين، راجي الصوراني، إن قرار محكمة العدل الدولية له علاقة مباشرة بالانتهاكات الإسرائيلية للقانون الدولي.
وأشار عضو الفريق القانوني لفلسطين، خلال كلمته في جلسة محكمة العدل الدولية نقلتها فضائية إكسترا نيوز، إلى أن الأمم المتحدة لديها الأولوية في حماية الأفراد الذين يتعرضون لآثار انتهاكات القوانين الدولية.
وأكد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفض في 3 مناسبات متتالية الاعتراف بدولة فلسطين ويعترف بدولة واحدة فقط.
وأشار إلى أن هناك مسؤولية مباشرة تقع على الأمم المتحدة لمعالجة وحل القضية الفلسطينية بآفاق واضحة وفقا للقانون الدولي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جلسات محكمة العدل الدولية القضية الفلسطينية بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تدين دعوة المتطرف بن غفير لإعدام الأسرى الفلسطينيين
دولي - صفا
أدانت ألمانيا، الاثنين، دعوة وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير حكومة بلاده إلى إعدام الأسرى الفلسطينيين.
وقال كريستيان فاغنر نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية للصحفيين في العاصمة برلين: "مطالبة بن غفير حكومة بلاده بإطلاق النار على السجناء الفلسطينيين في رؤوسهم أمر مثير للاشمئزاز وندينه".
ورفض فاغنر تحديد ما إذا كان ينبغي أن يكون لهذه التصريحات أي عواقب سياسية.
وفي حلقة جديدة من تصريحاته المثيرة للجدل بشأن السجناء الفلسطينيين، قال بن غفير، في مقطع مصور تداولته مواقع التواصل الاجتماعي، الأحد: "يجب إطلاق النار على رؤوس السجناء الفلسطينيين بدلا من إعطاء المزيد من الطعام".
وأكد دعمه لمشروع القانون الذي تقدم به حزبه "عوتسما يهوديت" (قوة يهودية) اليميني، والذي يدعو إلى إعدام الأسرى الفلسطينيين، قائلاً: "يجب قتلهم برصاصة في الرأس، ويجب تمرير مشروع قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين في مجلس النواب".
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تشن "إسرائيل" حربا مدمرة على غزة بدعم أمريكي مطلق، خلفت نحو 125 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، ما أدخل تل أبيب في عزلة دولية وتسبب بملاحقتها قضائيا أمام محكمة العدل الدولية.
وتواصل "إسرائيل" حربها رغم قرارين من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح رفح، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.