شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن ثقافي الصم يطور قدرات 18 متدربة في لغة الإشارة، اختتم المركز القطري الثقافي للصم، دورة تثقيفية بمجتمع الصم ولغة الإشارة بمشاركة 18 متدربًا ومتدربة.جرى تنظيم الدورة تحت إشراف السيد فيصل صالح .،بحسب ما نشر العرب القطرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «ثقافي الصم» يطور قدرات 18 متدربة في لغة الإشارة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«ثقافي الصم» يطور قدرات 18 متدربة في لغة الإشارة
اختتم المركز القطري الثقافي للصم، دورة تثقيفية بمجتمع الصم ولغة الإشارة بمشاركة 18 متدربًا ومتدربة.جرى تنظيم الدورة تحت إشراف السيد فيصل صالح المري، مساعد أمين السر العام للمركز، بمشاركة خبيرات في ...

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

وسط تصاعد الخطاب العدائي.. مقارنة قدرات الجيشين الجزائري والمغربي

مع تصاعد الخطاب العدائي بين البلدين الجارين، الجزائر والمغرب، تبدو فرص التهدئة أو تحسن في العلاقات ضئيلة جدا، بينما سباق التسلح يبقى عند أعلى مستوى.

ووفق تحليل من مؤسسة “أوكسفورد أناليتيكا”، “على الرغم من أن كلا الجانبين يسعى لتجنب الحرب، لكن يتواصل الجاران مع الحكومات في الساحل وأوروبا من خلال تقديم الاستثمار والشراكات الأمنية والعلاقات الدبلوماسية لتسجيل نقاط على بعضها البعض”.

ويرى التحليل أن هناك تفاوتا في القدرات العسكرية بين البلدين، “فالجيش الجزائري أكبر بكثير من نظيره المغربي، سواء من حيث عدد الأفراد أو المعدات العسكرية”.

وبالأرقام.. تمتلك الجزائر 520 ألف عنصر نشط في قواتها المسلحة، مقابل 200 ألف للمغرب، كما أن ميزانية دفاعها بلغت 18.3 مليار دولار في عام 2023، مقارنة بـ 5.2 مليارات دولار فقط للمغرب.

وحسب مؤشر “غلوبال فاير باور” لتصنيف جيوش العالم من حيث القوة، فإن “الجيش الجزائري يحتل المرتبة 26 عالميا، متجاوزا الجيش المغربي الذي يحتل المرتبة 59”.

ورغم هذا التفوق العددي، “فإن المغرب يستفيد من عمليات شراء الأسلحة المنتظمة من الولايات المتحدة، وتعاونه العسكري مع إسرائيل، إلى جانب تقدمه التكنولوجي في مجالات مثل الطائرات المسيّرة وأنظمة الدفاع الجوي”.

ويقول التحليل إنه “في حال اندلاع حرب، يمكن للمغرب الحصول على دعم طارئ من الولايات المتحدة وإسرائيل وفرنسا، بينما تعتمد الجزائر بشكل أساسي على روسيا”.

وفي الوقت الحالي يعتمد استقرار العلاقات بين البلدين على ضبط النفس، لأن السلطات في البلدين تدركان أن الحرب قد تدمر شرعيتهما وتعزز عدم الاستقرار الداخلي.

وتشهد علاقات الجارين أزمة دبلوماسية متواصلة منذ قطع الجزائر علاقاتها مع الرباط صيف العام 2021، متهمة الأخيرة باقتراف “أعمال عدائية” ضدها، في سياق النزاع بين البلدين حول الصحراء الغربية.

في نهاية أكتوبر 2024، جدد مجلس الأمن الدولي دعوة المغرب وبوليساريو والجزائر وموريتانيا إلى “استئناف المفاوضات” للتوصّل إلى حلّ “دائم ومقبول” من طرفي النزاع.

لكن المغرب يشترط التفاوض فقط حول مقترح الحكم الذاتي، بينما تطالب بوليساريو بتنظيم استفتاء لتقرير المصير وفق ما تم الاتفاق عليه بعد وقف إطلاق النار في 1991.

مقالات مشابهة

  • هل أخطأ طارق الشناوي في انتقاد نجلاء بدر؟.. الفنانة ترد بحسم |فيديو
  • ترامب يعلن بدء الضربات الأمريكية على الحوثيين في اليمن
  • قالي أنتِ مش نجمة شباك.. نجلاء بدر: انتقاد طارق الشناوي ليا كان موضة
  • وسط تصاعد الخطاب العدائي.. مقارنة قدرات الجيشين الجزائري والمغربي
  • تحذير إسرائيلي من تنامي قدرات حماس بفضل وقف إطلاق النار
  • الإمارات تتلقى الإشارة الأولى من القمر الاصطناعي "اتحاد سات"
  • «الخوانيج» تتلقى الإشارة الأولى من القمر الإماراتي «اتحاد سات»
  • مش هتصدق.. روبوت جوجل بيطبخ ويغلف الاكل
  • إذا لم يطور جبريل ومناوي خطابهما ويقتربا من الوسط والشمال والشرق في تحالفات سياسية (..)
  • برلماني: تدشين منصة عالمية لتسويق العقار المصري يخلق سوقا تجذب الاستثمارات