إيران تستدعي السفير السويدي احتجاجا على حرق نسخة من القرآن
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إيران تستدعي السفير السويدي احتجاجا على حرق نسخة من القرآن، وذكر ناصر كنعاني، المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن إيران تدين بشدة إهانة القرآن الكريم والمقدسات الإسلامية في السويد، معتبرة أن الحكومة السويدية .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيران تستدعي السفير السويدي احتجاجا على حرق نسخة من القرآن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وذكر ناصر كنعاني، المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن إيران تدين بشدة إهانة القرآن الكريم والمقدسات الإسلامية في السويد، معتبرة أن الحكومة السويدية مسؤولة بشكل كامل عن التحريض على إثارة مشاعر الغضب لدى المسلمين في جميع أنحاء العالم.وفي وقت سابق، طرد العراق السفير السويدي لديه، بسبب منح الشرطة السويدية تصريحًا للمهاجر العراقي سلوان موميكا لتنظيم مظاهرة أخرى لحرق القرآن الكريم، بعد أن أثارت فعلته السابقة في شهر يونيو/ حزيران غضبًا في العديد من الدول الإسلامية.وقام مئات المتظاهرين العراقيين اقتحام السفارة السويدية في بغداد قبل مظاهرة موميكا، التي أقيمت يوم الخميس أمام السفارة العراقية في ستوكهولم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: أمريكا عرضت نسخة جديدة لاتفاق المعادن
أعلن الرئيس الاوكراني فولوديمير زيلينسكي، الجمعة، أنه تلقى من الولايات المتحدة نسخة جديدة من الاتفاق حول المعادن النادرة في أوكرانيا، والتي تريد واشنطن استغلالها.
وقال زيلينسكي خلال مؤتمر صحافي، إن "الجانب الأوكراني تلقى رسمياً اليوم عبر مذكرة الاقتراحات الأمريكية".
ولم يدل بتفاصيل تتصل بهذه النسخة الجديدة التي قالت وسائل إعلام انها مجحفة جداً بحق أوكرانيا.
وتعد إدارة دونالد ترامب منذ أسابيع عدة اتفاقاً يتيح لواشنطن الاستحواذ على المعادن النادرة في الأراضي الأوكرانية، مقابل الدعم العسكري والمالي الذي سبق أن قدم إلى كييف لمواجهة روسيا.أمريكا تسعى لبنود جديدة في صفقة المعادن مع أوكرانيا - موقع 24ذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز"، اليوم الجمعة، نقلاً عن مسؤولين أوكرانيين، أن إدارة ترامب تسعى إلى شروط جديدة للوصول إلى المعادن والأصول الحيوية للطاقة في أوكرانيا، مما يزيد من مطالبها الاقتصادية على كييف، بينما تسعى للتوصل إلى اتفاق سلام مع روسيا.
وأبدت أوكرانيا استعدادها لتوقيع هذا الاتفاق، وتوجه زيلينسكي نهاية فبراير (شباط) إلى واشنطن لإنهائه، لكن هذه المبادرة أخفقت بسبب المشادة الكلامية مع ترامب في المكتب البيضوي.
ورغم عدم إعلان تفاصيل المسودة الجديدة للاتفاق في شكل رسمي، وجه نواب أوكرانيون ووسائل إعلام محلية انتقادات شديدة إليها، معتبرين أنها "غير مقبولة".
وذكرت صحيفة "اوكرينسكا برافدا"، أن "فريق ترامب تراجع عن كل التسويات التي تم التوافق عليها قبل شهر"، والوثيقة الجديدة "تشكل شبه تخط لكل الخطوط الحمر" و"تحرم أوكرانيا قسماً من سيادتها" وتجبرها على "تسديد كل المساعدة الأمريكية التي تلقتها".
وأضافت أن الاتفاق لا ينص على أي ضمان أمني لأوكرانيا، الأمر الذي تلح عليه كييف.
ولفت زيلينسكي الجمعة، إلى "وثيقة مختلفة تماماً" تتضمن "أموراً كثيرة لم تتم مناقشتها وأخرى رفضها الطرفان".
وأيد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين القيام باستثمارات أمريكية في المناطق الأوكرانية التي احتلتها موسكو.