بايرن ميونخ يحسم مصير توماس توخيل مع الفريق
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
تلقى نادي بايرن ميونخ يوم أمس هزيمة بنتيجة 3-2 من قبل نادي بوخوم المتوسط في جدول الترتيب في الدوري الألماني، مما أدى إلى تعرض مدرب الفريق توماس توخيل لسيل من الانتقادات اللاذعة.
اقرأ ايضاًوعلى الرغم من تعرض البافاري للهزيمة الثالثة تواليًا وسوء النتائج عمومًا منذ بداية الموسم، إلّا أنه بحسب ما كشفت آخر التقارير فإن إدارة الفريق الألماني لن تتخذ قرارًا بإقالة توخيل في الوقت الحالي.
بعد الخسارة الصادمة أمام بوخوم المتواضع واتساع الفارق إلى 8 نقاط مع متصدر الدوري الألماني باير ليفركوزن، فإن توخيل الآن في وضع لا يحسد عليه، حيث أن النتائج التي يقدمها الفريق هذا الموسم جعلته عرضة لموجة قوية من الانتقادات.
ولكن وفقًا لموقع "Sky Germany"، فلن يكون هناك إي قرار حاليًا من قبل إدارة البافاري لإقالة توماس توخيل من تدريب الفريق، بالإضافة لما سبق، فإن المدرب الألماني نفسه لا يفكر بالاستقالة من منصبه ويريد الاستمرار.
وعلق الرئيس التنفيذي لنادي بايرن ميونخ يان كريستيان دريسين على الوضع العام للفريق مؤخرًا وقال: "ينتابني شعور سيء حيال ما يحدث، لكن من ناحيتي أنا لا أؤمن بالتصريحات التي تثير ضجة حول المدرب، والحقيقة هذه الأمور ليست ضمن اهتمامنا حاليًا، ما هو مؤكد أن توماس توخيل سيكون على رأس الفريق الأسبوع القادم".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بایرن میونخ توماس توخیل
إقرأ أيضاً:
نوعان من التلوث البيئي يزيدان خطر السرطان بين الشباب
#سواليف
أشارت #دراسة_جديدة إلى أن التعرض في مرحلة مبكرة من العمر لتلوث الهواء بالجسيمات الدقيقة، والضوء الاصطناعي الخارجي ليلاً، يزيد من #خطر #الإصابة_بسرطان #الغدة_الدرقية الحليمي لدى الأطفال والشباب.
وحذّرت النتائج من أن التعرض لاثنين من الملوثات البيئية الشائعة يسهم في أحد أسرع أنواع السرطان انتشاراً لدى الأطفال والشباب.
الجسيمات الدقيقة
مقالات ذات صلةوبحسب “هيلث داي”، تنطلق الجسيمات الدقيقة في #الهواء من خلال أشياء مثل عوادم السيارات، والأنشطة الصناعية، وينتشر الضوء الاصطناعي ليلاً بشكل كبير في المناطق المكتظة بالسكان.
وقال الباحثون: “هذه النتائج مثيرة للقلق، لا سيما بالنظر إلى مدى انتشار هذين التعرضين”.
وضم فريق البحث باحثين من جامعة ييل وجامعة كاليفورنيا والجمعية الأمريكية للسرطان.
وحلل الباحثون بيانات 736 شخصاً شُخِّصوا بسرطان الغدة الدرقية الحليمي قبل سن الـ 20، وما يقرب من 37 ألف شخص من مجموعة ضابطة مطابقة.
وقدّر الباحثون تعرض المشاركين لكلا الملوثين بناءً على مكان سكنهم عند الولادة، ووجدوا أن احتمالات الإصابة بسرطان الغدة الدرقية أعلى بكثير بين المعرضين لمستويات أعلى من الجسيمات الدقيقة على وجه الخصوص.