شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن سلطات طارق صالح تحاول التخلي عن اغتيال القيادي الإصلاحي الحيسي وتقول بأن القضية متعلقة بـ ثأر، سلطات طارق صالح تحاول التخلي عن اغتيال القيادي الإصلاحي الحيسي وتقول بأن القضية متعلقة بـ ثأر الموقع بوست تعز الجمعة, 21 يوليو, 2023 .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سلطات طارق صالح تحاول التخلي عن اغتيال القيادي الإصلاحي "الحيسي" وتقول بأن القضية متعلقة بـ "ثأر"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سلطات طارق صالح تحاول التخلي عن اغتيال القيادي...

سلطات طارق صالح تحاول التخلي عن اغتيال القيادي الإصلاحي "الحيسي" وتقول بأن القضية متعلقة بـ "ثأر"

الموقع بوست - تعز الجمعة, 21 يوليو, 2023 - 12:39 صباحاً

قالت الأجهزة الأمنية التابعة لطارق صالح، إن جريمة إغتيال القيادي في حزب الإصلاح، علي الحيسي، يقف خلفها ثأر قبلي، ضمن مساعٍ للتخلي عن الجريمة السياسية التي شهدتها مدينة المخا مطلع الشهر الجاري.

وقالت وسائل إعلام تابعة لطارق صالح، إن الأجهزة الأمنية في المخا نفّذت حملة أمنية لضبط المتورطين في قتل الشيخ علي الحيسي. 

وأضافت أن التحقيقات والأدلة التي بدأ جمعها منذ الساعة الأولى لارتكاب الجريمة، الأربعاء 5 يوليو الجاري، توصلت إلى هوية الجناة وهما (عبده زيد سالم الشيباني ومنصور عبده سالم الشيباني)، والتي تربطهما صراعات ثأر بالمجني عليه.

وبحسب ما نشره إعلام السطات المحلية بالمحافظة، فإن الحملة الأمنية طوقت بناءً على أوامر قضائية، منزل الجناة، واعتقلت عددًا من شركائهم وأولهم شقيق أحد المتهمين.

تابعنا في :

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

معهد المشروع الأمريكي: الأمم المتحدة ومسؤولية التخلي عن موظفيها في مواجهة ابتزاز الحوثيين

معهد المشروع الأمريكي - مايكل روبين

في 12 فبراير 2025، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إلى فتح تحقيق في مقتل الموظف اليمني في برنامج الأغذية العالمي، أحمد باعلوي، بعد احتجازه من قبل مليشيا الحوثيين. لكن هذا التحقيق يطرح تساؤلات حول دور المنظمة الدولية في تعريض موظفيها المحليين للخطر، وسط تصاعد انتهاكات الحوثيين.

منذ استيلاء الحوثيين على العاصمة صنعاء عام 2014، فرضت الجماعة سيطرتها على أجزاء واسعة من شمال اليمن، دون الحصول على اعتراف دولي. انتقلت الحكومة اليمنية المعترف بها إلى عدن، التي أصبحت مقرًا مؤقتًا للسلطة وللسفارات الأجنبية، بينما حافظت دول قليلة مثل إيران على وجود دبلوماسي في صنعاء. وعلى الرغم من ذلك، ترفض إدارة غوتيريش نقل المقرات الأممية إلى عدن، رغم تصاعد عمليات الاختطاف التي ينفذها الحوثيون ضد موظفي الأمم المتحدة، خاصة اليمنيين.

ففي عام 2021، اختُطف موظفون يمنيون في مكتب مفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، وآخرون يعملون مع السفارة الأمريكية. وتصاعدت الحوادث بشكل لافت في صيف 2024، مع اختطاف 72 عاملاً إغاثيًا، ثم اختطاف أحمد وسبعة من زملائه في يناير 2025. تشير تقارير محلية إلى أن الحوثيين يستخدمون الرهائن كورقة ضغط لفرض صمت دولي على انتهاكاتهم، وإجبار المنظمات على توجيه المساعدات عبر قنواتهم.

المفارقة أن استمرار الأمم المتحدة في العمل من صنعاء يُضعف قدرتها على تنفيذ برامجها بحياد، إذ تتحول الوكالات الأممية إلى أدوات تحت سيطرة الحوثيين، الذين يفرضون شروطًا على توزيع المساعدات. وفي المقابل، فإن نقل المقرات إلى عدن لن يعني بالضرورة توقف الخدمات في المناطق الخاضعة للحوثيين، فالتجارب السابقة –كما في العراق أثناء حكم صدام حسين، أو في جمهورية الكونغو الديمقراطية خلال صراعاتها– أثبتت إمكانية عمل المنظمات عبر خطوط النزاع عند اتباع آليات واضحة.

اللافت أن إدارة غوتيريش وبرنامج الأغذية العالمي (بقيادة سيندي ماكين) اختارت نقل الموظفين الأجانب إلى عدن، تاركة الموظفين اليمنيين عرضة للاختطاف والتعذيب، وهو ما يطرح تساؤلات حول معايير المساواة في حماية العاملين. كان من الممكن أن تُحدث الأمم المتحدة فرقًا لو طبقت سياسات صارمة ضد الابتزاز الحوثي، مثل تعليق المشاريع عند كل عملية اختطاف، أو ربط التعامل بالسلطات المعترف بها دوليًا في عدن.

القضية ليست "تعقيدات سياسية" كما تُصورها بعض التقارير، بل إدارة أزمة تفتقر إلى الشجاعة الكافية. فاستمرار التعامل مع الحوثيين دون ثمن يدفعه المسؤولون عن الاختطافات يشجع على تصعيد الانتهاكات. آن الأوان للأمم المتحدة أن تعيد تقييم أولوياتها: إما أن تتحرك لضمان حماية موظفيها –بغض النظر عن جنسياتهم– عبر نقل عملياتها إلى مناطق آمنة، أو أن تتحمل مسؤولية أخلاقية وقانونية عن دماء من يُضحَّى بهم في صمت.

مقالات مشابهة

  • سلطات الدارالبيضاء تهدم عمارات العنق
  • القيادي بحماس إسماعيل رضوان: لسنا حريصون على الاستئثار بإدارة غزة ولكننا حريصون على الشراكة الوطنية
  • القيادي نعيم: وجودنا اليوم في إدارة غزة هو خيار الضرورة
  • خبير: جهود مصر تهدف للحفاظ على حقوق الفلسطينيين وعدم تصفية القضية
  • كوريا الشمالية: على أمريكا التخلي عن تهديداتها العسكرية
  • كوريا الشمالية تدعو أمريكا إلى التخلي عن تهديداتها العسكرية
  • كوريا الشمالية: على الولايات المتحدة التخلي عن التهديدات العسكرية لحماية أراضيها
  • معهد المشروع الأمريكي: الأمم المتحدة ومسؤولية التخلي عن موظفيها في مواجهة ابتزاز الحوثيين
  • إيران تنفي تصريحات واشنطن بشأن دعم الحوثيين وتقول إنها تدعم الاستقرار والحل السياسي في اليمن
  • وفاة القيادي بحركة فتح عبدالله عبدالله