والي البيض يعد بالتدخل لإنهاء أزمة “الفرسان”
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
تلقت إدارة نادي مولودية البيض، وعودا من الوالي، بلعريبي نور الدين، من أجل مد يد المساعدة للفريق، لاسيما فيما يتعلق بالأزمة المالية التي يمر بها.
وكشفت إدارة المولودية، بأن رئيس النادي تلقى ضمانات من الوالي بلعريبي والسلطات المحلية للولاية. للتكفل بالانشغالات والصعوبات التي تعيق مسيرة النادى وخاصة المادية منها.
وفي المقابل أكدت إدارة نادي مولودية البيض. بأنه بعد هذه الوعود عقد الرئيس عبد القادر دحماني، اجتمع بالطاقم الفني واللاعبين، وتقرر العودة للمنافسة.
مشيرة إلى أن الرئيس التمس تجاوبا من الجميع وهم مشكورين على وقوفهم مع النادي في هذه الفترة العصيبة التي يمر بها.
كما أضاف بيان نشرته إدارة البيض. بأن اللاعبين اشترطوا تسوية جميع المستحقات العالقة في أقرب وقت للسير الحسن للفريق وتحقيق أهدافه المسطرة.
للإشارة فإن تشكيلة البيض، المقبلة على استقبال شباب المشرية مساء اليوم الاثنين. في الدور الـ 32 من كأس الجزائر، كانت قد احتجت على الأزمة المالية، بترك القمصان على أرضية الميدان، بمناسبة الفوز الأخير في البطولة أمام وفاق سطيف.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
المناطق_واس
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
أخبار قد تهمك “الأونروا”: تأخر وصول الوقود والطحين إلى قطاع غزة أدى إلى تفاقم الأزمة 21 نوفمبر 2024 - 5:31 مساءً “الأونروا”: مليون نازح لم يتلقوا مساعدات غذائية الشهر الماضي في جنوب قطاع غزة 8 سبتمبر 2024 - 11:48 صباحًا
وأوضحت “الأونروا” أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.