جيش العدو يقر بارتفاع عدد قتلاه منذ بدء عملية طوفان الأقصى إلى 574
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
اعترف جيش العدو الصهيوني، صباح اليوم الإثنين، بمقتل رقيب خلال معارك مع المقاومة الفلسطينية في جنوبي قطاع غزة؛ ليرتفع بذلك عدد قتلى العدو المعترف بهم منذ بدء عملية طوفان الأقصى إلى 574 جنديا وضابطا.
وقال الناطق باسم جيش العدو، إن الرقيب سيمون شلوموف (20 عامًا)، من كريات بياليك، قد قُتل في معركة جنوبي قطاع غزة أمس الأحد.
وأمس الأحد، أفاد بيان لجيش العدو بأن 20 عسكريًا “إسرائيليًا” أصيبوا في المعارك الدائرة بقطاع غزة مع المقاومة الفلسطينية، خلال 48 ساعة.
وأول من أمس (السبت)، صرح جيش العدو بأن إن جنديًا قُتل خلال المعارك البرية في جنوب قطاع غزة، كما أصيب جنديان آخران بجروح خطيرة.
ومنذ بداية الحرب على غزة، اعترف جيش العدو بمقتل 574 من عناصره، من بينهم 236 قتيلًا في معارك التوغل البري داخل غزة، وإصابة قرابة الـ 2900، من بينهم 344 عسكريًا يتلقون العلاج بالمستشفيات، حالة 30 منهم توصف بالخطيرة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: جیش العدو
إقرأ أيضاً:
تكريم ومسيران لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في الحديدة
يمانيون/ الحديدة كرمت السلطة المحلية والتعبئة العامة بمديرية باجل محافظة الحديدة، اليوم، خريجي دورات ” طوفان الأقصى” من موظفي المكاتب التنفيذية.
وأشاد مدير المديرية عبد المنعم الرفاعي ومسؤول التعبئة العامة ياسر الحسني، بمشاركة موظفي المكاتب في دورات التعبئة المفتوحة تتويجا لموقف اليمن العظيم في نصرة ومساندة الشعب الفلسطيني، وما تحقق من نصر تاريخي على الكيان الصهيوني.
إلى ذلك اختتمت في معهد الأمل بمديرية باجل دورة طوفان الأقصى التي استمرت 12 يوما لـ 92 طالبا وطالبة.
ونوه مسؤول قطاع التعليم الفني بالمحافظة حسن عبد الباري هديش، بتنظيم الدورة لاكساب الطلبة مهارات ومعارف في الجانب الجهادي والديني.
واعتبر اختتام الدورة بالتزامن مع إحياء الذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي والشهيد الرئيس صالح الصماد، صورة مشرقة للعطاء الوطني وتجسيد أهداف مشروع المسيرة القرآنية.
وفي السياق، نفذ 220 متخرجا من دورات طوفان الأقصى من طلاب مدارس مديرية الحجيلة مسيرًا على الاقدام، بمناسبة اختتام مشاركتهم في دورات التعبئة العامة المفتوحة.
كما نفذ 300 طالب من مديرية الزيدية من خريجي هذه الدورات، مسيرا شعبيا انطلق من مفرق المنيرة إلى إدارة أمن الزيدية بمشاركة مسؤولي التعبئة العامة وعدد من مدراء المدارس.