بوريل: الحل الوحيد هو إطلاق سراح المحتجزين في غزة لوقف الحرب
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن الحل الوحيد هو إطلاق سراح المحتجزين في غزة من أجل وقف الحرب بالقطاع.
وأكد بوريل، وفقا لتصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية، أننا سنقوم بمزيد من الضغط السياسي على إسرائيل لوقف عملياتها العسكرية في رفح الفلسطينية.
وأشار إلى أننا حذرنا من شن إسرائيل عملية عسكرية في رفح الفلسطينية ومواصلة اعتداءات المستوطنين بالضفة الغربية.
وطالب بفرض عقوبات على المستوطنين الإسرائيليين لما يرتكبونه من عنف في الضفة الغربية، مؤكدا أن الاتحاد الأوروبي تلقى طلبا لبحث الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وقف الحرب على غزة
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة الإسرائيلية: نتنياهو لا يريد صفقة في غزة
علق زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، صباح اليوم الإثنين، على المفاوضات بين حركة حماس وإسرائيل بشأن صفقة تبادل الأسرى.
وقال لابيد في منشور له موقع التواصل الاجتماعي X : نتنياهو لا يريد صفقة في غزة بسبب سياسته ويمارس الحيلة نفسها ويبلغ وسائل الإعلام بعد تقدم المفاوضات أنه لن يوقف الحرب".
وفي وقت سابق، أفادت مصادر مطلعة بأن وفد التفاوض الإسرائيلي يتواجد في الدوحة، وذلك لإيجاد مخرج بصفقة تبادل أسرى غزة، حيث أشارت وسائل إعلام إلى أن الوفد الإسرائيلي يرى أملا في صفقة غزة رغم "ضعف الحظوظ".
من ناحية أخرى، تقول الصحف العبرية إنه بينما يواصل الوسطاء في القاهرة والدوحة جهودهم للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى، يتم العمل على مناقشة بعض الفجوات المتبقية بين الأطراف.
وذكر تقرير أن إسرائيل تطالب بالإفراج عن 11 إسرائيليا في الجولة الأولى من إطلاق سراح الرهائن، في حين ذكر تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية أن المحادثات متفق عليها بنسبة 90%.
وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الأسبوع الماضي: "كلما قللنا من مناقشة هذا الأمر، كان ذلك أفضل".
وطالبت عائلات الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في بيانات عامة بالتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح جميع أحبائهم في مرحلة واحدة، ووصفوا الإفراج الجزئي بأنه "حكم بالإعدام" على الذين تركوا وراءهم.
وقالت تقارير مختلفة، إن إسرائيل طلبت إدراج 11 رجلاً على قائمة الرهائن الذين سيتم إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى من اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار، حيث تطالب حماس على ما يبدو بمزيد من التعويضات مقابل إطلاق سراحهم.