علي القطان: من أبقى حمدالله في الاتحاد يستحق الإشادة .. فيديو
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي علي القطان أن الأداء الذي قدمه الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد، عبارة عن مهارات فردية، مشيدًا بأداء لاعب الفريق عبدالرزاق حمدالله.
وأضاف القطان أن من أبقى على حمدالله في الاتحاد يستحق الإشادة، مشيرًا أن أداءه كان له دور كبير في الفوز على الرياض أمس.
وتابع أن الاتحاد كمنظومة يفتقر للعنصر الدفاعي، مشيرًا أن عودة أحمد حجازي، قد يحسن الوضع، حيث أم الفريق القوي يظهر من قوة دفاعه.
وأشار أنه من الصعب مقارنة الاتحاد حاليًا بالهلال، مشيرًا أن الاتحاد بحاجة أيضًا إلى أظهرة، مؤكدًا أن هناك العديد من الحلول في الفريق التي تحتاج للتنظيم، من ضمنها أيضًا الهجوم.
وأردف القطان ان بسمة بنزيما في الملعب تدل على الأجواء الإيجابية في الفريق، حيث أن اللاعب مر بفترة عصيبة بعض الشيء.
وحقق الاتحاد فوزًت مستحقًا على نظيره الرياض بهدفين دون رد، ليرفعه بذلك إلى المركز الخامس من جدول ترتيب الدوري برصيد 34 نقطة.
#علي_القطان | من أبقى #حمدالله في #الاتحاد يستحق الإشادة.#دوري_روشن | #الاتحاد_الرياض#الديوانية#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/jP6zcoOqvh
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) February 18, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الرياض حمدالله
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس.. رجل السلام والمحبة الذي يستحق التحية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اثار رواد التواصل الاجتماعي “فيس بوك ” مشاعر المحبين للسلام عندما دونوا جمل محبة إلى البابا فرنسيس بابا الفاتيكان فقال أحدهم أحترم البابا فرنسيس وأتمنى له الشفاء من قلبي، فهو يمثل رمزًا عالميًا للسلام والمحبة دون تكبر أو تعصب.
يمتلك هذا الرجل العظيم قدرة استثنائية على نشر رسائل السلام، حيث لا يتوانى عن زيارة المعابد البوذية والأماكن المقدسة للهندوس، معلنًا دعوته المستمرة للوحدة بين الأديان.
وقال الآخر لقد عُرف البابا فرنسيس بتعاونه البناء مع الأزهر الشريف، حيث استقبله شيخ الأزهر بعد أن كان قد استقبل وفد الأزهر في الفاتيكان.
هذا التعاون الذي أعاد الحياة لحوار الأديان، جعل شيخ الأزهر يُعرب عن تمنياته بشفاء البابا واصفًا إياه بـ”رجل السلام”، في إشارة إلى الدور الذي يلعبه البابا في تعزيز التفاهم بين الأديان.
وأوضح آخرون مغردين وفي زيارة أخرى، قدم البابا فرنسيس مثالاً نادرًا في التواضع، حين قبل صليب البابا تواضروس، بابا الكنيسة المصرية، وأجلسه على الكرسي البطرسي، ما يعكس روح الأخوة الحقيقية بين الكنائس.
كما أظهر البابا تواضعه في إجابته على تساؤلات الملحدين في إيطاليا حول من سيدخل الملكوت، حيث قال إنه ليس مخولًا لمعرفة ذلك، مؤكداً أن الأمر بيد الله وحده.
واختتم أحدهم البابا فرنسيس لم يقتصر دوره على الكنيسة الكاثوليكية فقط، بل امتد إلى مناطق النزاع حول العالم، حيث ذهب إلى جنوب السودان واجتمع مع الطوائف المسيحية هناك، داعيًا إياهم إلى السلام وحقن الدماء.
كما قدم مثالاً آخر على سخائه حين تبرع بثمن سيارتين لامبورغيني كان قد تلقاهما هدية لملاجئ الأطفال أثناء زيارته للعراق.
البابا فرنسيس، الذي لا يتردد في الاعتذار عن أخطاء أسلافه من الباباوات في العصور الوسطى، يظل نموذجًا حيًا للتواضع والمحبة.
إن دعوات الشفاء لهذا الرجل الكريم، الذي يقدم كل ما لديه من أجل الإنسانية، تتزامن مع أمانينا لجميع المرضى الذين يعانون في هذا العالم.