يمانيون:
2025-01-03@08:14:11 GMT

تفصايل عن الطائرة الامريكية التي تم اسقاطها

تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT

تفصايل عن الطائرة الامريكية التي تم اسقاطها

تعد الطائرة الامريكية “ام كيو – 9 التي اعلنت القوات المسلحة اليمنية اسقاطها اليوم في عملية نوعية.. فخر الصناعة الأمريكية وليست الأولى التي يتم إسقاطها بل السادسه مواصفات الطائرة MQ9  كالتالي:

– تسمى إم كيو-9 أو إم كيو-9 ريبر (بالإنجليزية:MQ9 Reaper)
– طائرة بدون طيار
– تنتجها شركة جنرال اتوميكس الأمريكية
– مصممة على أساس إم كيو-1 بريداتور ولكنها أكبر منها بكثير بغرض استخدامها أيضا كقاذفة للصواريخ في القتال.


– استخدمها سلاح الطيران الأميركي والبريطاني في ضرب مواقع في أفغانستان.
– دشنت أمريكا أول سرب منها في قاعدة كريخ للقوات الجوية في نيفادا عام 2006
– تمتلك القوات الجوية الأمريكية 28 طائرة من هذا النوع (عام 2011)
– طول جناحيها: 20.12 متر
– طول الطائرة: 10.97 متر
– ارتفاع الطائرة: 3.56 متر
– وزنها فارغة: 2223 كلغ
– وزنها بعد تحميلها بالصواريخ: 4760 كلغ
– نوع المحرك: 1 HDD هانيويل TPE-331-10T قدرته 900 حصان (670 كيلووات).
– السرعة القصوى: 482 كلم/ الساعة
– يصل مداها إلى 3000 كيلومتر.
– تكلفة الطائرة الواحدة 11.5 مليون دولار أمريكي.
– تكلفة الوحدة التكتيكية (الطائرة مع غرفة التحكم والصواريخ والاجهزة الاخرى): 30 مليون دولار أميركي
– قادرة على حمل صواريخ موجهة وقنابل بوزن 1.7 طن.
– الصواريخ والقنابل التي تستطيع حملها:
4 صواريخ AGM-114 “هيلفاير”
ويمكن إضافة قنبلتین 82 كافة، مع رؤية ليزر الموجهة ب GPS
يتم اختبار تجهيزها بصواريخ AIM-92 ستينغر..

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

المستقبل الاقتصادى للعلاقات العربية الأمريكية بعد صعود ترامب (٥- ١٠)

تناولنا فى المقالات السابقة أن عودة ترامب تعلن عن تبعثر أوراق الاقتصاد العالمى خاصة فى الدول العربية، بسبب السياسات الخاصة المرتبطة مع الولايات المتحدة الأمريكية. والتى انخرطت فى صراعات مدتها 231 عامًا من أصل 248 عامًا من وجودها، واستنادًا على شعار ترامب «أمريكا أولًا»، فإن توجهاته تعكس هذا الشعار. وفى هذا السلسلة من المقالات سوف نتناول تأثير ذلك على الدول العربية بصورة منفردة، وفى هذا المقال سوف نتناول الأثر الاقتصادى على الجانب المصرى، وندرك جيدًا مدى ارتباط مصر والولايات المتحدة بعلاقات لم تتأثر بتغير الإدارات الأمريكية، إذ تقوم إلى حد ما على الشراكة، وفى حين أن الولايات المتحدة تستحوذ على الدور الريادى فى القضايا العالمية والإقليمية، فإن مصر لها دورها المحورى فى الشرق الأوسط وأفريقيا. وقد تحسنت العلاقات الاقتصادية بين مصر والولايات المتحدة خلال فترة ولاية ترامب الأولى، حيث ارتفعت مستويات التعاون، واهتمت إدارة ترامب بتعزيز الشراكات الاقتصادية الثنائية كجزء من استراتيجيتها، وزاد حجم التبادل التجارى بين البلدين ليصل إلى 5. 6 مليار دولار أمريكى فى عام 2017، ما جعله يحتل المرتبة السادسة فى الشرق الأوسط والأولى فى قارة إفريقيا، وشكلت الاستثمارات الأمريكية حوالى 17. 7% من إجمالى الاستثمارات الأجنبية الواردة إلى مصر. كما لعبت المساعدات التنموية دورًا مهمًا لدعم الاقتصاد المصري، وأجريت محادثات بين الطرفين حول إمكانية إبرام اتفاقية تجارة حرة لكن لم تتحقق هذه الخطوة خلال فترة ترامب، بالإضافة لاستمرار اتفاقية الكويز (QIZ) كآلية رئيسة لتعزيز التجارة بين الدولتين.  وفى هذا السياق، تعد النمذجة الاستشرافية وتخطيط السيناريوهات التى تقوم عليها سياسة مصر الخارجية من الأدوات الأساسية التى يمكن أن تساعد مصر على تحديد الفرص والتهديدات المحتملة والاستجابة لها.  لأنها ببساطة تقوم على التخطيط الاستراتيجى لتوقع المستقبل وتشكيله من خلال تحليل الاتجاهات والتطورات المحتملة لصناعة القرار،  لذلك فإن عودة ترامب قد يكون معها فرض عقوبات إضافية على الدول خاصة دول تجمع البريكس التى لا تمنع عملاتها من الهبوط مقابل الدولار ويمكن الإشارة إلى اتفاق بلازا لعام 1985 كمثال على الكيفية التى يمكن بها الضغط على الحكومات الأجنبية من قبل الولايات المتحدة لتبنى سياسات تعزيز أسعار الصرف. وقد شهدت الصادرات من مصر لأمريكا انخفاضًا خلال النصف الأول من العام المالى الحالى إذ بلغت 1. 6 مليار دولار مقابل 1. 9 مليار دولار خلال الفترة المقابلة من العام السابق، كما شهدت الواردات من أمريكا لمصر انخفاضًا خلال النصف الأول من العام المالى الحالى إذ بلغت 1. 7 مليار دولار مقابل 2. 2 مليار دولار خلال الفترة المقابلة من العام السابق. مع توقع انخفاض الصادرات المصرية إلى أمريكا مع تخفيض الضرائب فى أمريكا وانخفاض قيمة الدولار، كما سترتفع الواردات من أمريكا إلا أن انخفاض الصادرات وزيادة الواردات المحتمل حدوثها لن تكون لها تأثيرات كبيرة على عجز الميزان التجارى المصرى نظرًا لانخفاض حجم كل من الصادرات والواردات إلى ومن أمريكا ومن سيتأثر هم المصدرون للسوق الأمريكية من عملاء البنوك المصرية. وما نود أن نشير إليه أنه رغم ما حققه الرئيس ترامب من فوز ساحق فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية، لكن العالم اليوم مختلف تمامًا عن العالم الذى تركه ترامب فى يناير عام 2021، حيث يواجه الرئيس السابع والأربعون للولايات المتحدة مشهدًا عالميًا يتميز بعدد من النقاط المشتعلة بكثافة. وللحديث بقية إن شاء الله. 

 

 

رئيس المنتدى الاستراتيجى للتنمية والسلام 

مقالات مشابهة

  • مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة الشعب السوري
  • مقتل شخصين وإصابة 19 آخرين في تحطم طائرة بكاليفورنيا الأمريكية
  • مقـ.ـتل وإصابة 21 شخصا في تحطم طائرة بولاية كاليفورنيا الأمريكية
  • تحطم طائرة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية
  • أبل تدفع 95 مليون دولار ثمنا لانتهاك الخصوصية.. كيف؟
  • 51 مليون دولار حصيلة "Nosferatu" في 10 أيام
  • تكلفة الحج المتوقعة 9000 دولار والقرعة قبل رمضان
  • 600 دولار تكلفة خدمة البث الجديدة من CNBC سنويًا
  • مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الثانية التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة إلى مطار دمشق الدولي
  • المستقبل الاقتصادى للعلاقات العربية الأمريكية بعد صعود ترامب (٥- ١٠)