الغسالة موتت بنت العشرين سنة في سوهاج
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
لقيت فتاة في نهاية العقد الثالث من العُمر، حتفها صعقًا بالكهرباء، وذلك أثناء محاولتها تشغيل غسالة ملابس بالمنزل، حيث لامست يداها سلك كهربائي عاري؛ ما نتج عنه لفظها أنفاسها الأخيرة، دائرة مركز شرطة البلينا جنوب محافظة سوهاج.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء محمد عبد المنعم شرباش، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، اخطارًا من مأمور مركز شرطة البلينا، يفيد بورود بلاغًا من الأهالي، مفاده انتهاء حياة فتاة صعقًا بالكهرباء بمنزل عائلتها، دائرة المركز.
وبالانتقال والفحص تبین مصرع المدعوة 'صفيه م.ش.ع' 29 سنة، لا تعمل، وتقيم دائرة المركز، وأفاد والدها المدعو 'محمد ش.ع.م' 59 سنة، عامل، ويقيم بذات الناحية، بأنه أثناء قيام نجلته المذكورة بتشغيل غسالة ملابس بالمنزل لامست يدها سلك كهربائي عاري مما أدى إلى صعقها ووفاتها، ونفى الشبهة الجنائية.
وبتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بعدم وجود ثمة إصابات ظاهرية وان سبب الوفاة هبوط حاد بالدورة الدموية والتنفسية نتيجة صعق كهربائي.
حرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج غسالة البلينا
إقرأ أيضاً:
انعقاد مجلس الحديث العشرين لقراءة صحيح البخاري بمسجد الحسين
شهد مسجد الإمام الحسين، اليوم الأحد، انعقاد مجلس الحديث العشرين، لقراءة صحيح الإمام البخاري بالإسناد المتصل، وذلك برعاية الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وبإشراف الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي، الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
وشارك في المجلس مجموعة من علماء الحديث الشريف؛ إذ تولى القراءة الدكتور صبحي عبد الفتاح ربيع من أول باب «استعانة اليد في الصلاة» إلى نهاية باب «إذا انفلتت الدابة في الصلاة»، والدكتور عبد الرحمن رمضان عبد المجيد من أول باب «ما يجوز من البصاق» إلى نهاية باب «إذا كلم وهو يصلي فأشار بيده» والدكتور محمد عبد الفتاح الدسوقي من أول باب «الإشارة في الصلاة» إلى نهاية باب «غسل الميت ووضوئه».
تعزيز الفهم الصحيح للسنة وربط طلبة العلم بعلوم الحديثتأتي هذه المجالس الحديثية في إطار جهود وزارة الأوقاف، والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية؛ لخدمة السنة النبوية الشريفة من خلال قراءة «صحيح الإمام البخاري» بسند متصل؛ بهدف تعزيز الفهم الصحيح للسنة وربط طلبة العلم بعلوم الحديث الشريف؛ بما يؤكد المنهج الأزهري الوسطي المعتدل.