بالفيديو| لم تتخل يوما عن القضية.. جهود مصر منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "لم تتخل يوما عن القضية الفلسطينية.. مصر لم تغلق معبر رفح البري في أي لحظة منذ بداية العدوان على غزة".
منذ عام 1948، لم تتخلَ مصرُ في يوم من الأيام عن مواقفها الداعمة تجاه القضية الفلسطينية وهذا ما ظهر جليا في الموقف المصري من العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة.
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي عل قطاع غزة، كثفت مصرُ جهودها مع الأطراف الإقليمية والدولية كافة من أجل تهدئة وإطلاق صراح المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية والأسرى لدى الجانب الإسرائيلي.
وتعاونت مصر مع دولة قطر وبشراكة أمريكية بجهود متواصلة من أجل التوصل إلى اتفاق تهدئة في قطاع غزة، وهو ما ظهر مؤخرا حول اتفاق الفصائل الفلسطينية والجانب الإسرائيلي على صفقة تبادل المحتجزين والأسرى، وتدفق المساعدات الإنسانية والوقود إلى مناطق قطاع غزة كافة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معبر رفح دعم القضية الفلسطينية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الأردن وألمانيا يبحثان جهود وقف العدوان الإسرائيلي على غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، ووزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، الجهود المبذولة لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان، والتصعيد الخطير الذي تشهده الضفة الغربية.
كما بحث الوزيران، طبقا لبيان وزارة الخارجية الأردنية اليوم /الجمعة/، إدخال المساعدات الكافية والمستدامة إلى جميع أنحاء القطاع، وضمان حماية المدنيين.
كما شارك الصفدي في الاجتماع الوزاري للجنة الاتصال المخصصة لتنسيق المساعدة الدولية للفلسطينيين التي ترأسها النرويج.
وأشاد الصفدي خلال الاجتماع، بموقف النرويج الداعم لحل الدولتين ودورها الرئيس في جهود توفير الدعم الاقتصادي لفلسطين من خلال ترؤسها لجنة الاتصال المخصصة لتنسيق المساعدات الدولية المقدمة إلى الشعب الفلسطيني.
وأكد الصفدي ضرورة دعم الاقتصاد الفلسطيني، إذ إن إسرائيل تحاصر الاقتصاد الفلسطيني وتحول دون توفير متطلبات الحياة الرئيسة، مما يستدعي موقفًا دوليًا يدعم الشعب الفلسطيني ويوفر سبل العيش الكريم له.
وشدد على أنه لا يمكن فصل الاقتصاد عن السلام وتحقيق الاستقرار الاقتصادي للفلسطينيين، وللسلطة الفلسطينية التي تعاني من مصادرة أموالها، الأمر الذي يتطلب بيئة سياسية تبدأ بإيجاد أفق سياسي لتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة.