طلاب التربية الموسيقية جامعة حلوان يشاركون بمسابقة إبداع
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
شارك طلاب كلية التربية الموسيقية جامعة حلوان بمسابقة إبداع ١٢ التى تنظمها وزارة الشباب والرياضة فى مسابقة العزف الجماعى والعزف المنفرد.
وأكد الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، أن الجامعة تعد بيئة داعمة ومحفزة للإبداع وتنمية مواهب الطلاب، وذلك إيمانا بقيمة الفن والإبداع، ودوره في إعداد أجيال من المبدعين الذين يساهمون في نهضة الوطن، وتنمية الوعي الثقافي والفني.
وجاء مشاركة الطلاب بتدريب وقيادة الطالب جون مؤنس بالفرقة الرابعة بالكلية، و آداء طلاب مرحلة البكالوريوس بكلية التربية الموسيقية على مختلف الآلات الموسيقية.
وأعرب الطلاب عن سعادتهم البالغة وفخرهم بالمشاركة لتمثيل الجامعة مشيرين إلى الدعم القوي الذي تلقوه من جامعة حلوان في تطوير قدراتهم وتوجيههم خلال المسابقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية الموسيقية الآلات الموسيقية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان الشباب والرياضة جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة حلوان: أتوقع تطبيق نظام جديد للقبول بالكليات خلال الـ5 سنوات المقبلة
أكد الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، أن المدة المتوقعة لتنفيذ الاستراتيجية الجديدة الخاصة بالتعليم العالي وأن تأتي بنتائج مثمرة يكون خلال الـ5 سنوات المقبلة، لافتا إلى أن المستهدف عقد امتحانات تحديد مستوى بالجامعات للوقوف على احتياجات الطلاب، والعمل على أن يكون الطالب مكتملًا بالمهارات خاصة في مجال التخصص العلمي الخاص به، كذلك دعم مهارات اللغات والتكنولوجيا.
استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العملوأوضح رئيس جامعة حلوان في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الجامعات المصرية بدأت العمل على استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العمل، لافتا إلى أن المشكلة الكبيرة التي تواجه المجتمع الأكاديمي اليوم هي اكتفاء البعض بعمل الدراسات العلمية داخل مصر وعدم استكمالها بالخارج للاستفادة من الخبرات العلمية، ومن ثم انخفضت البعثات ما أثر سلبًا على جودة التعليم الجامعي، وللأسف كان البعض لا يحبذ التغيير ولا يميل للتطوير، بل يرضى بالوضع الحالي وتلك هي المشكلة، فالجميع يرغب في الحصول على شهادة جامعية دون جهد أو تعب، وهذا الأمر انتهي بلا رجعة.
تدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصريوأشار إلى أنه حاليا يجري العمل على تكثيف التعاون الدولي وتدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصري وإيجاد فرص بديلة للطلاب بدلاً من السفر للخارج وتعظيم الموارد والدخول في عصر التكنولوجيا، والمشاركة العلمية أصبحت فرض عين على الجامعات وتبادل المعرفة لتطوير التعليم وإيجاد قنوات تعليمية متميزة أمام الطلاب بمختلف المجالات والحصو على المنح والشهادات الدولية ذات التؤامة المشتركة، وزيادة عدد الطلاب الوافدين لمختلف الكليات المصرية.