هالة عبد السلام رئيسا لقطاع التعليم بديوان عام بورسعيد
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
تسلمت الدكتورة هالة عبد السلام وكيل أول وزارة التربية و التعليم بمحافظة بورسعيد سابقا عملها بديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية كرئيس لقطاع التعليم العام رسميا لنبدأ فى ممارسة مهام عملها تنفيذا للقرار الوزارى الصادر من الدكتور رضا حجازى وزير التربية و التعليم .
وحرصت عبد السلام على لقاء اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد قبل مغادرة المدينة الباسلة لمناقشة عدة أمور تتعلق بالعملية التعليمية فى المحافظة مؤكدة انها ستظل دائما فى خدمة المدينة الباسلة والتى لاقت من أهلها خلال عام ونصف قضتهم بها كل الحب و التقدير و التعاون من أجل صالح الوطن .
وشدد اللواء عادل الغضبان خلال اللقاء على أن علاقة الدكتورة هالة عبد السلام لن تنقطع مع بورسعيد كونها ترأس مجلس إدارة نادى المعارف الرياضى للعاملين بالتربية و التعليم لمدة عامين مقبلين وهو ما سيترتب عليها التواجد فى بورسعيد خلال العامين المقلبين.
وتمنى اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد للدكتورة هالة عبد السلام التوفيق و النجاح خلال منصبها الجديد وتقديم كل مالديها لخدمة العملية التعليمية و الوطن .
هذا ومن المنتظر أن يصل إلى بورسعيد الاستاذ محمد عبد التواب وكيل وزارة التعليم فى محافظة بنى سويف السابق الي بورسعيد خلال الأسبوع الجارى لتولى مهام منصبه الجديد كوكيل لوزارة التعليم فى بورسعيد تنفيذا للقرار الوزارى الصادر من الدكتور رضا حجازى وزير التربية و التعليم .
الجدير بالذكر أن الأستاذ محمد عبد التواب وكيل وزارة بورسعيد الجديد عمل مع الدكتور محمد هاني محافظ بنى سويف و الذي تولى عمله كمحافظ بعد فترة قضاها نائب لمحافظ بورسعيد الحالى اللواء عادل الغضبان وقت تخرجه ضمن أول دفعة من البرنامج الرئاسي وشهد له جميع أهالي الباسلة خلال تلك الفترة بالكفاءة و التقدير .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد التربية و التعليم الدكتورة هالة عبد السلام الدكتور رضا حجازي العاصمة الادارية اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد المدينة الباسلة قطاع التعليم العام محافظة بني سويف محافظ بورسعيد محافظة بورسعيد اللواء عادل الغضبان هالة عبد السلام
إقرأ أيضاً:
مستشار بديوان الرئاسة: الإمارات نموذج عالمي في تعزيز التسامح
أكد السيد علي بن السيد عبدالرحمن الهاشمي مستشار الشؤون القضائية والدينية بديوان الرئاسة أن الحوار الهادف يُعد حجر الزاوية في الحفاظ على الحقوق ويشكل عنصراً أساسياً في تلبية احتياجات العيش المشترك وتحقيق المصالح المتبادلة، مشيراً إلى أن الإمارات نموذج عالمي في تعزيز قيم التسامح والتعايش.
وأوضح السيد علي بن السيد عبدالرحمن الهاشمي، خلال مشاركته في مؤتمر الحوار الإسلامي- الإسلامي الذي انطلقت فعالياته في المنامة اليوم الأربعاء، تحت عنوان "أمةٌ واحدةٌ ومصيرٌ مشتركٌ" أن هذا المؤتمر ضرورة روحانية وأخلاقية وثقافية تساهم في تعزيز قيم الاحترام المتبادل وتقوية الروابط الإنسانية بين الشعوب.
تعزيز الوحدة والتسامحوعن رؤية الإمارات في تعزيز الوحدة والتسامح بين الأديان والمجتمعات قال إن "دولة الإمارات من أبرز النماذج في تعزيز الوحدة والتعايش بين مختلف الثقافات والأديان وتمثل نموذجًا يُحتذى في المنطقة والعالم وشهدت بفضل رؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، نهضة كبيرة في شتى المجالات من السياسة إلى الاقتصاد وصولًا إلى الثقافة والتعليم".
التسامحونوه إلى سعى الإمارات دوماً إلى نشر قيم التسامح والاحترام المتبادل حيث يتمتع الجميع على أرضها بحقوق متساوية مما يجعلها وجهة عالمية للعيش والعمل وتواصل تحت قيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، دفع عجلة التنمية والابتكار في جميع القطاعات، مما يساهم في تعزيز موقعها على الساحة العالمية.
وشدد على سعي الإمارات إلى تعزيز قيم التعايش والتسامح عبر العالم والذي يعد جزءا من رؤية مستقبلية تهدف إلى تعزيز دورها داعما رئيسيا للسلام والاستقرار في المنطقة والعالم.