بعد أنباء الطلاق.. صور أثارت الجدل لـ أمير عيد وليلى الفاروق
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
تصدر اسم الفنان أمير عيد وزوجته ليلى مؤشرات البحث جوجل بعد انتشار شائعة انفصال الثنائي، وظهور الأخيرة مع شخص توقع الجمهور أنها على ارتباط به.
وأطلق المتابعون هاشتاج أمير وليلى سابو بعض على صفحات التواصل الاجتماعي فيسبوك، واعتقد الكثير منهم أن العين والحسد السبب الحقيقي وراء انفصال الثنائي وذلك بعد ظهورهم عدة مرات في صور رومانسية وتصريحات امير دائما عن حبه لزوجته.
وتصدر أمير عيد وليلى أكثر من مرة الترند بسبب الصور الرومانسية التي أثارت جدلا كبيرا، على صفحات السوشيال ميديا.
وكان تحدث أمير عيد عن تفاصيل زفافه فى تصريحات تليفزيونية لبرنامج sold out تقديم الإعلامي محمود سعد: أنه عندما تزوج كان لا يملك أي أموال ولا حتى تكاليف الشبكة أو الشقة ، وأن حفل الزفاف أقيم فوق سطوح بيت زوجته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امير عيد المطرب أمير عيد
إقرأ أيضاً:
من السوشيال للمحكمة.. محطات في قضية طبيبة كفر الدوار قبل محاكمتها
تنظر بعد قليل المحكمة التأديبية بمجلس الدولة بالبحيرة، محاكمة الدكتورة وسام شعيب، والمعروفة إعلاميا بطبيبة كفر الدوار.
فى تلك السطور نستعرض أبرز المحطات التى مرت فى مسار القضية التى أثارت الرأى العام، خلال الآونة الأخيرة:شهدت الجلسة الماضية مرافعة ممثل النيابة الادارية، رصد فيها كافة المخالفات والاتهامات بحق المتهمة طبيبة كفر الدوار، معتبرا أن ما حدث لا يليق بطبيبة على الاطلاق، مضيفا أن هذه الطبيبة ارتكبت تلك المخالفات بغرض تحقيق ترند على وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعى.
البداية كانت برصد تداول مقطع "فيديو" تم بثه على عدد من منصات التواصل الاجتماعى، ظهرت فيه سيدة - تزعم أنها طبيبة أمراض نساء وتوليد - تروى فيه عددًا من الوقائع لحالات من السيدات المترددات عليها لتوقيع الكشف الطبى عليهن، بما يشكل انتهاكًا لحقوق المريضات.
إحالة الطبيبة للنيابة الإدارية للتحقيق معها، حيث أمرت النيابة بتشكيل لجنة من مديرية الشئون الصحية بمحافظة البحيرة لفحص الواقعة، كما أجرت النيابة معاينةً لمقر عمل المتهمة بالمستشفى برفقة اللجنة المشكلة، وقامت بالاطلاع والتحفظ على كافة سجلات قسم النساء والتوليد وسجلات قسم الأطفال والحَضَّانات.
فى شهر ديسمبر من العام الماضى احالت النيابة الإدارية طبيبة للمحاكمة التأديبية.
وجهت النيابة الإدارية للمتهمة الآتي:
- نشر شائعات عن وجود حالات أطفال مجهولة النسب
- إساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعى مستخدمة عبارات تحط من قدر الآخرين
- ادعائها صفة اخصائية نساء وتوليد رغم عدم اجتيازها لفترة الزمالة.
- امتناعها عن تقديم الرعاية الطبية اللازمة لإسعاف سيدة تعرضت لحالة فقدان وعى
- قيامها بكتابة منشور على صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك" سخرت فيه من الآلام المبرحة لإحدى الحالات المرضية لسيدة وقعت الكشف الطبى عليها بعد حضورها للمستشفى بسبب ما وصفته بتعدى زوجها عليها باستخدام مادة حارقة "والتى تشكل جريمة جنائية تستوجب الإبلاغ عنها للسلطات المعنية"، بما يشكل مخالفة لأحكام القانون وقَسًم ممارسة المهنة ولائحتها.
مشاركة