شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن “حماد ودومة” يتفقدان أوضاع المتضررين في المنطقة بين إجدابيا والزويتينة، الوطن رصد تفقد رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، و وزير الموارد المائية بالحكومة الليبية محمد دومة، اليوم الخميس، أوضاع المواطنين .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “حماد ودومة” يتفقدان أوضاع المتضررين في المنطقة بين إجدابيا والزويتينة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“حماد ودومة” يتفقدان أوضاع المتضررين في المنطقة بين...

الوطن| رصد

تفقد رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، و وزير الموارد المائية بالحكومة الليبية محمد دومة، اليوم الخميس، أوضاع المواطنين المتضررين في المنطقة الممتدة  بين اجدابيا والزويتينة جراء انفجار أحد خطوط النهر الصناعي بالمنطقة.

هذا وقد أطلع مهندسي جهاز النهر، حماد و دومة، على أسباب الانفجار، الذي اكدوا بأنه نتج بسبب الوصلات غير الشرعية و سرقة صمامات الهواء، التي تعد أعمال مجرمة قانونا وغير مسئولة، مؤكدين بأن فرق الصيانة بالجهاز تمكنت من السيطرة على التسرب الذي تسبب في اهدار 500 ألف متر مكعب من المياه، وانقطاع المياه على المدن الواقعة بين بنغازي وأجدابيا.

هذا وأجرى حماد زيارة للمجلس البلدي أجدابيا، والتقى خلالها عميد البلدية، حيث تم التباحث في عدد من الملفات التي تصب في صالح المواطن.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

"الشجرة الأخيرة".. مجموعة قصصية جديدة لمحمد ربيع حماد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صدرت حديثا المجموعة القصصية «الشجرة الأخيرة» للكاتب محمد ربيع حماد، عن دائرة الثقافة والإعلام بإمارة الشارقة. 

تضفير الخيالي بالواقعي

وقد جاءت نصوص المجموعة في أغلبها مزيجًا بين الواقعية والفانتازيا، والتجريب البنائي في فن القصة القصيرة، أورد حماد مجموعته في محاور رئيسة مثل الوطن وما يتماس معه من قضايا الاغتراب والهجرة والحروب، وفلسفات ورؤى حول قضايا مجتمعية، مع تضفير الخيالي بالواقعي، تعالج في سياقاتها البعدين النفسي، والاجتماعي لشخصيات القصص، وتنوعت طريقة الكتابة في هذه المجموعة ما بين قصة الحادثة، وقصة الشخصية، وقصة الموقف، وقصة الفكرة.

الشجرة الأخيرة 

من أجواء المجموعة ننشر جزءا من قصة "الشجرة الأخيرة": 
"أبصرت تساؤلات عيني زوجتي اللتين غلفتهما الدهشة، مَن هذا وكيف مشىٰ إلىٰ هنا في هذه المنطقة غير الآمنة بالمرة؟ نعم؛ فقد حلَّ الجفاف في النهر الذي يمرُّ بطول بلدتنا مبتسمًا ثم يلقي علينا تحية الحياة وعلىٰ أرضنا وحيواناتنا، وما بقي سوى خزاناتٍ أسمنتيةٍ داخل كل بيت، تجمع فيها مياه الأمطار، يمتصون المياه، يعاملونها معاملة الذهب، وانتشر اللصوص وقطاع الطرق، فقط يختبئون وقت خروج الجموع ساعة الأكل من الشجرة، تلك الشجرة التي بقيت في البلدة لم يمسسها الجدبُ، كأنما مسح على جذعها نبيٌ أو وليٌّ له على الله قسَمٌ، يانعةً وخضراءَ أبدًا، لا ينقص ورقها، كلما قطع منها ورقةً نبت مكانها عشرٌ، الحكومةُ تصفُّ الناسَ بأولادهم لتناول الغذاء، لكل فردٍ أكلةٌ مشبعةٌ من أوراق هذه الشجرة المباركة، طابور دائم على مدار الساعة، ثم يعودون إلى بيوتهم لا يخرجون إلا حين الوجبة الأخرى، ربما نظر الله إليهم وأنزل عليهم غيثا بين الفينة والأخرى، فيخزنون بعض المياه للشرب والاغتسال مما تسبب في بقاء نسلهم حتى الآن، ثم يتناوب رجال الشرطة على حراسة الشجرة، فيأتي كل فرد بشنطة غذائه وشرابه فلا يتجرا أحد على النظر إليها".

مقالات مشابهة

  • المتضررين من نتائج مشروع التوثيق
  • صور.. مستشارا الرئيس يتفقدان التشغيل التجريبي لتطوير المنطقة الأثرية بالأهرامات
  • د.حماد عبدالله يكتب: (المقهى فى الحياة السياسية المصرية) !!
  • باجعالة: مستمرون في إسناد المتضررين من العدوان الأمريكي.. والتنسيق الإغاثي يتصاعد لمواجهة الكارثة
  • الجزيرة نت ترصد أوضاع نازحي الجموعية في جبل أولياء بالخرطوم
  • وزير التعليم ووفد ياباني يتفقدان مركز ريادة المصري الدولي لتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة
  • د.حماد عبدالله يكتب: كل عام ونحن طيبون !!
  • "الشجرة الأخيرة".. مجموعة قصصية جديدة لمحمد ربيع حماد
  • عباد والمداني يتفقدان مشروعي صيانة وترميم وادي أحمد وشارع البحث في بني الحارث
  • د.حماد عبدالله يكتب: زمن الصفيح والصدأ !!