محلل سياسي فلسطيني: المرافعة المصرية بمحكمة العدل الدولية لها تأثير على الرأي الاستشاري
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
قال الدكتور عبد المهدي مطاوع المحلل السياسي الفلسطيني، إن مصر من الدول الأساسية التي تدعم القضية الفلسطينية، و لذلك قدمت مذكرات لـ "محكمة العدل الدولية " تؤيد فلسطين، و سوف يكون لها مرافعة أمام "محكمة العدل الدولية" ، لشرح أبعاد القضية بالتفاصيل.
مصر جزء أساسي من القضية الفلسطينية
وأضاف عبد المهدي مطاوع خلال مداخلة هاتفية مع برنامج ط8 الصبح" المذاع عبر فضائية "DMC"، أن مصر من الدول القليلة التي لديها القدرة على تقديم الوثائق التي تثبت ما يقوم به الإحتلال من جرائم، بالإضافة إلى أن مصر جزء أساسي من القضية الفلسطينية.
وتابع الدكتور عبد المهدي مطاوع المحلل السياسي الفلسطيني، قائلاً:"المرافعة المصرية في محكمة العدل الدولية سوف يكون لها تأثير كبير على الرأي الاستشاري"
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبد المهدي مطاوع مصر القضية الفلسطينية محكمة العدل الدولية فلسطين العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
“العدل الدولية” تعقد جلسات استماع الشهر المقبل بشأن التزامات الاحتلال تجاه الفلسطينيين
#سواليف
من المقرر أن تعقد #محكمة_العدل_الدولية #جلسات #استماع الشهر المقبل بشأن #الالتزامات_الإنسانية للاحتلال تجاه #الفلسطينيين، وسط تجميد الحكومة الإسرائيلية للسماح بدخول #المساعدات إلى #غزة.
ووافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة في كانون الأول/ديسمبر على قرار يطلب من المحكمة العليا في المنظمة الدولية تقديم رأي استشاري بشأن هذه المسألة.
وتم اعتماد القرار، الذي قدمته النرويج في تشرين الأول/أكتوبر، بأغلبية كبيرة.
مقالات ذات صلة كشف جنسيات 8 أشخاص حاولوا التسلل من الأردن إلى الأراضي المحتلة 2025/03/14وتدعو محكمة العدل الدولية إلى توضيح ما يتعين على إسرائيل القيام به “لضمان وتسهيل توفير الإمدادات العاجلة والضرورية لبقاء #السكان #المدنيين #الفلسطينيين دون عوائق”.
ومع أن قرارات محكمة العدل الدولية ملزمة قانونًا، إلا أنها لا تملك وسائل ملموسة لتطبيقها. لكنها تزيد الضغط الدبلوماسي على إسرائيل.
وفي تموز/ يوليو الماضي، أصدرت محكمة العدل الدولية رأياً استشارياً جاء فيه أن سيطرة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية “غير قانونية” ويجب أن تنتهي في أقرب وقت ممكن.
وتفرض #سلطات_الاحتلال سيطرة صارمة على جميع تدفقات المساعدات الدولية الحيوية لنحو 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة الذين يعانون من أزمة إنسانية.
وكانت سلطات الاحتلال قررت وقف تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة في الثاني من آذار / مارس بعد جمود في المحادثات مع “حماس” بشأن وقف إطلاق النار الهش واتفاق إطلاق سراح الأسرى، والذي أدى منذ 19 يناير/كانون الثاني إلى وقف العدوان الإسرائيلي على غزة بعد 15 شهرًا من العدوان المتواصل منذ 7 تشرين الأول / أكتوبر 2023.
وجاءت مبادرة النرويج ردا على قانون إسرائيلي يحظر اعتبارا من نهاية كانون الثاني / يناير على وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) العمل على الأراضي الفلسطينية المحتلة.