بعد سؤال عن نافالني.. ساويرس يرد على مدونة: أنا موجود في مصر لم أغادرها
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – أكد رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، أنه موجود في مصر ولم يغادرها، وذلك بعد سؤال وجهه حول المعارض الروسي الراحل أليكسي نافالني.
وكتب ساويرس في 17 فبراير/شباط الجاري: " عايز اسألكم سؤال وافتح باب مناقشة: لو أنا معارض زي نفاتالى (نافالني) وعارف إني لو رجعت روسيا بوتين هيحبسنى وممكن يقتلني.
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
دلال وحب
كيف لي أن أعرف مقداري عندكَ ..؟
(قالتها بملامح ثابتة)
ألتفتُ مستغرباً قائلاً :
هل هو سؤالٌ عفوي يُطرح بين المحبين ؛ للتأكد من مدى الحب..؟
أم سؤال لدرء الشك في مسألةٍ ما..؟
ابتسمتْ وقالتْ : للاثنين ياحبيبي..!
قلتُ : لتكُن أجوبتي عليك أسئلة ، من خلالها يتضح لك حجم مقدارك عندي ، بينما الجواب عليكِ..؟!
قالتْ : هاتِ ما عندكَ..؟
هل مازلتْ أهتم بأمركِ العام وشؤونك الخاصة..؟!
هل غفل خاطري عنكِ للحظات..؟!
ألم آخذك دائماً على محمل الجد بكل صغيرة وكبيرة وشاردة وواردة..؟!
كنتُ ومازلتُ من يفهم حزنك قبل فرحك ، ويقرأ كل ملامحك ، أتعلمين ؛ مكشوفةٌ أنت أمامي..
أصبحتِ الشريك الرئيسي في كل أموري ، ولم أغفل ثانية عن ذلك..
ومازال منبعي بالحب والدلال لم ينضبْ ؛ يرويكِ زُلال ودّي ، أتُنكرين ذلك..؟!
أنا الصديق والحبيب والأب والأخ في احتوائي لك ، لا تقولي إنكِ تجهلين ذلك..؟!
تطوّقك ذراع الشغف واحتواكِ صدر الشوق ، وتكتنفك أنفاس اللهفة ، فلا مجال للسؤال و الشك بعد كل ذلك يا وليفة الروح..؟!
ابتسمتْ قائلةً :
الأُنثى نهجها الدلال وأساسها الحب ؛ فهي تُحب من حين لآخر أن تشعُر وتسمع ما يُطرب قلبها ..
أطلقتُ ضحكةً عاليةً ، قائلاً لها:
إن كنت أقدر أحب ثاني ، أحبك أنت.