لمنع الأيفون من مراقبة موقعك.. اتبع الخطوات التالية
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
مراقبة الأيفون للأماكن التي يذهب إليها الأشخاص، مشكلة قابلها الكثيرون من مستخدمي الأيفون، إذ أن في ذلك تتبع للمناطق التي يتم الذهاب إليها، فضلًا عن التتبع من قبل التطبيقات ومواقع التواصل الاجتماعي، ولشرح طريقة إيقاف تحديد الموقع في الأيفون، وكيف يمكن الابتعاد عن تلك المشكلة؟، نستعرضها في التقرير التالي.
«كيف أقفل موقعي من الإعدادات؟، إزاي أمنع الأيفون من تتبع موقعي»، أجاب خبير تكنولوجيا المعلومات، خالد محمد، على ذلك السؤال خلال حديثه لـ«الوطن»، مشيرًا إلى أن أفضل طريقة لمنع التعقب الذكي في الأيفون، بحسب الموقع الرسمي لشركة آبل، لعدم حفظ الأماكن التي يتم الذهاب إليها، تتمثل في التالي:
- الذهاب إلى الإعدادات بالضغط على الـ«Settings».
- الضغط على الخصوصية والأمان privacy&security.
- اختيار خدمات الموقع location services.
- الضغط على خدمات النظام system services.
- اختيار المواقع المهمة significant locations.
- الضغط على turn off.
- مسح سجل التاريخ clear history.
وأضاف أن ذلك لا يؤثر على المراقبة أو خرائط جوجل أو تحديد مواقع الصور: «مسحنا السجل ومنعنا من متابعة الموقع، من تعطيل وظيفة تحديد الموقع»، وأوضح أن بذلك يمكنك إيقاف وصول التطبيقات إلى موقع الايفون.
طريقة أخرى لإيقاف التتبعومن خلال إعدادات الهاتف، يمكن إلغاء موقعك في الأيفون من خلال التالي:
- الانتقال إلى الإعدادات.
- اختيار الخصوصية.
- اختيار الأمان.
- الضغط على خدمات الموقع.
- اختيار منع الوصول إلى معلومات من خلال خدمات الموقع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأيفون فی الأیفون الضغط على
إقرأ أيضاً:
الغرف التجارية: مصر حققت ميزة تنافسية في مجال النقل البحري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس مصطفى المكاوي، عضو مجلس إدارة الاتحاد العام للغرف التجارية، على أهمية تشغيل خطوط الشحن بين مصر ودول العالم في خدمة التجارة الخارجية استيرادا وتصديرا، خاصة ان مصر لديها ميزة تنافسية حققتها خلال الأعوام الأخيرة في مجالات النقل والشحن والخدمات اللوجيستية بالإضافة للسرعة في الافراج الجمركي عن الواردات من السلع والمنتجات من خلال نظام النافذة الجمركية والافراج المسبق للبضائع، ومشروع الفاعل الاقتصادى.
وأضاف المكاوى، انه وفقا لاستراتيجية الدولة لتطوير الموانى حتى 2030 التي تهدف الى تدعيم الدور الحيوي للنقل البحري حيث أن الموانئ البحرية المصرية هي طوق النجاة للدولة من الناحية الاقتصادية، نظراً لارتباطها بالتجارة الخارجية حيث إنها تهيمن على غالبية أنشطة نقل البضائع.
مع أهمية تعزيز دور القطاع الخاص في المشاركة في تطوير منظومة النقل وتقديم التسهيلات والخدمات حتى يستطيع أن يؤدي دوره بالاستثمار أو المشاركة في مشروعات قطاع النقل بشكل عام.
الى جانب تدعيم الموارد البشرية من خلال تطوير برامج التدريب والتحفيز خاصة للكوادر المهنية من العاملين بوزارة النقل، وتحديث التشريعات ووضع اللوائح المنظمة والتي تضمن حرية المنافسة في مجال تقديم خدمات النقل، فان ذلك من شأنه نقل مصر الى مصاف الدول المتقدمة في مجال النقل البحرى.
ولتحقيق ذلك كما يؤكد المكاوى انه يجب على صناع القرار في مصر الاستمرار فى تحديث وتطوير الأسطول البحري التجاري باعتباره عاملا مهما لمواكبة وتيرة التطورات العالمية في هذا القطاع، وتوحيد خدمات النقل البحري في مصر والالتزام بالاستخدام الكفء للسفن الكبيرة الحديثة لتلبية احتياجات خدمات الملاحة البحرية والإمدادات البحرية والمؤسسات المالية المهنية ومقاولي النقل متعدد الوسائط، الى جانب تحديثها وتطويرها وفقًا لاحتياجات التجارة والإمداد العالمية، بدءًا من المعلوماتية ومعدات التحميل والتفريغ للبضائع، مع مراعاة عوامل السلامة وحضارة الميناء بشكل كامل، وتطبيق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في إدارة الميناء لتحقيق خدمات شحن حديثة ومتقدمة.
مما يقلل من تكلفة تقديم الخدمات ويؤثر بشكل إيجابي على مستويات الأسعار ويجعلها تنافسية. بالإضافة إلى الحفاظ على السلامة البيئية واتجاهات التنمية المستدامة كما يجب تحقيق التكامل بين الموانى المصرية من خلال وضع مخطط متكامل يتضمن خريطة استثمارية للموانئ المصرية.
مع ربط المواني المصرية بمناطق الاستثمار.. لاجل تحويل مصر إلى مركز عالمي للطاقة والتجارة واللوجستيات على المستوى الإقليمي والأفريقي والعالمي.