فوائد مذهلة لنواة التمر للبشرة والشعر.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
تعتبر نواة التمر من المخلفات التي يتخلص منها الكثير من الناس دون أن يعرفوا فوائدها الصحية العديدة، فهي مصدر غني بالعناصر الغذائية المهمة للجسم، مثل البروتينات والألياف والفيتامينات والمعادن، كما إنها تدخل في علاج العديد من الأمراض المزمنة والخطيرة، ونستعرض فيما يلي فوائد نواة التمر وكيفية استخدامها:
فوائد نواة التمر
غنية بالألياف فهي تساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم وتعزيز صحة الجهاز الهضمي، حيث تحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تساعد على تقليل الكوليسترول الضار وزيادة الكوليسترول الجيد في الدم، كما تساعد على إبطاء عملية الهضم وامتصاص السكر في الدم، مما يساعد في تنظيم مستويات السكر، وتساعد على تحسين حركة الأمعاء وتقليل الإمساك.
تساعد على تحسين صحة الجلد: حيث تحتوي نواة التمر على فيتامينات ومعادن مهمة لصحة الجلد، مثل: فيتامينات A، وC، وE، وحمض الفوليك.
تحسن صحة البشرة: حيث تحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تساعد على حماية البشرة من الجذور الحرة التي تسبب الشيخوخة المبكرة.
تحسين صحة الشعر: حيث تحتوي على نسبة عالية من البروتينات التي تساعد على نمو الشعر وتقويته، فهي تحتوي على فيتامين B2 والأميمو آسيد، اللذان يعملان على مكافحة الشيب والمحافظة على لون الشعر والجلد.
تساعد على تقوية جهاز المناعة: حيث تحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تساعد على حماية الجسم من العدوى، فهي تتميز بخصائصها المضادة للفيروسات، مما يجعلها علاج فعال للأمراض الفيروسية مثل نزلات البرد والإنفلونزا.
تحسين صحة القلب: تعد نواة التمر مصدر غني بالبوتاسيوم وهو إحدى العناصر الغذائية المفيدة لصحة القلب، حيث يساعد على تنشيط الدورة الدموية وضبط ضغط الدم.
تفتيت حصوات الكلى: تحتوي نواة التمر على حمض الأكساليك، وهو أحد الأحماض الأمينية التي تساعد في تفتيت حصى الكلى، والتخلص منها عن طريق البول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نواة التمر فوائد نواة التمر التی تساعد على نواة التمر
إقرأ أيضاً:
المغرب..نسبة الأسر التي ترأسها نساء ارتفعت إلى 19.2% سنة 2024
أفاد المندوب السامي للتخطيط، السيد شكيب بنموسى بأن “الهرم السكاني بالمغرب بدأ ينقلب، حيث أن نسبة الأطفال دون 15 سنة بدأت تنخفض إذ سجلت 26.5 في المائة، مقابل تسجيل الساكنة التي يصل عمرها أكثر من 60 سنة نسبة بلغت 14 في المائة”، مؤكدا أن “هذه الأرقام سيكون لها أثر على التوقعات الديموغرافية والسياسات العمومية المتبعة”.
كما كشف بنموسى أن نسبة الأسر التي ترأسها نساء شهدت ارتفاعا حيث انتقلت من 16.2 في المائة سنة 2014 إلى 19.2 في المائة سنة 2024، مرجعا هذا التطور إلى وقوع تطورات ملحوظة في الأدوار الاجتماعية والاقتصادية للنساء.