80 متدربًا بمعسكرات “سدايا” لـ”إدارة البيانات”
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
المناطق_متابعات
تستهدف الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا”، ممثلةً في أكاديميتها، 80 متدربًا، من خلال فتح باب التسجيل في 4 معسكرات بمجال إدارة البيانات في مرحلتها الثالثة.
ويتعرف المتدرب، خلال هذه المعسكرات التي تبدأ حضورياً في الرياض من 10 مارس المقبل وتستمر لمدة 4 أسابيع، على المفاهيم الأساسية لإدارة البيانات، وأخلاقيات البيانات والبيانات الضخمة والتخزين والجودة، ومجالات إدارة البيانات المتقدمة، ودورة حياة البيانات والبُنية والتصميم والأمن والخصوصية.
ويشترط للانضمام إلى هذه المعسكرات أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، ومن خريجي التخصصات التقنية والإدارية، وأن يجيد اللغة الإنجليزية، وسيخضع المتقدمون إلى اختبارات ومقابلة شخصية؛ للتأكد من مناسبة مؤهلاتهم للمعسكرات.
وتسهم المعسكرات، التي تستهدف خريجي التخصصات التقنية والإدارية، في بناء قدرات المتدربين، من خلال 120 ساعة تدريبية في كل معسكر.
وتزود المعسكرات المتدربين بالمهارات والمعرفة لتطبيق مفاهيم إدارة البيانات، وكيفية تنفيذ السياسات والتشريعات الخاصة بها، للحصول على نتائج تمكن أصحاب القرار من اتخاذ الإجراءات المناسبة.
وأتاحت “سدايا” التقديم على هذه المعسكرات من خلال التسجيل على الموقع الخاص بأكاديميتها، على أن يكون 24 فبراير الجاري آخر موعد للتسجيل في المعسكرات الأربعة.
وتسعى الهيئة من خلال هذه المعسكرات إلى تحقيق المستهدفات الوطنية في بناء وتطوير قدرات المتخصصين في مجال إدارة البيانات، لسد الفجوة على المستوى الوطني، وضمن جهودها الدؤوبة لتعزيز إسهامات أبناء الوطن في الارتقاء بالمملكة إلى مصاف الدول الرائدة ضمن الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: سدايا إدارة البیانات هذه المعسکرات من خلال
إقرأ أيضاً:
“حماس” تطالب الإدارة الأمريكية بالتوقف عن أطروحات التهجير
يمانيون../
طالبت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الأحد، الإدارة الأمريكية بالتوقف عن أطروحات التهجير والوطن البديل التي تتماهى مع المخططات الصهيونيةوتصطدم بحقوق الشعب الفلسطيني وإرادته الحرة.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، دعت الحركة في بيان لها، إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي قال إنه بحث طلب من مصر والأردن استقبال المزيد من الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية، إلى العمل بدلا من ذلك على تمكين الشعب الفلسطيني من نيل حريته وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وحثت الحركة إدارة ترامب على توجيه الضغط على الاحتلال المجرم، لتسريع آليات إعمار ما دمّره خلال العدوان على قطاع غزة، وإعادة الحياة فيه إلى طبيعتها.
ودعت الحركة، الدول العربية والإسلامية، وخاصة مصر والأردن؛ إلى التأكيد على مواقفهم الثابتة برفض التهجير والترحيل، وتقديم كل سبل الدعم والإسناد للشعب الفلسطيني وتعزيز صموده وثباته على أرضه، والعمل على تقديم كل ما يلزم لإزالة آثار العدوان الفاشي الذي تعرّض له القطاع.