تمويل حكومي سعودي لمشروع في جزر “البهاما” بـ 10 ملايين دولار
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تمويل حكومي سعودي لمشروع في جزر “البهاما” بـ 10 ملايين دولار، وقّع الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية، سلطان بن عبد الرحمن المرشد، الخميس، اتفاقية قرض تنموي بـ10 ملايين دولار، مع نائب رئيس الوزراء وزير .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تمويل حكومي سعودي لمشروع في جزر “البهاما” بـ 10 ملايين دولار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقّع الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية، سلطان بن عبد الرحمن المرشد، الخميس، اتفاقية قرض تنموي بـ10 ملايين دولار، مع نائب رئيس الوزراء وزير السياحة والاستثمار والطيران في جزر البهاما، إسحاق تشيستر كوبر.
وقال الصندوق السعودي للتنمية في بيان، إن الاتفاقية تستهدف تمويل مشروع إنشاء مراكز حاضنة الأعمال، في 3 جزر، لاستيعاب المشروعات الصغيرة والناشئة، علماً بأن المراكز تتسع لـ50 مشروعاً في جزيرة ناسو، و25 مشروعاً في جزيرة غراند بهاما، بالإضافة إلى 25 مشروعاً في جزيرة إكسوما.
تمويل حكومي سعودي لدعم الدول الناميةوأشار البيان إلى أن الاتفاقية تجسّد حرص الصندوق على الإسهامات الإنمائية لدعم الدول النامية في التغلب على التحديات التي تواجهها، كما تؤكد على أهمية التعاون والتضامن الدولي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، لتعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية والوصول إلى نماء شامل في الدول الجُزرية الصغيرة النامية.
الصندوق السعودي للتنمية يموّل مشروعاً في جزر البهاما بـ10 ملايين دولاروذكر البيان أن المشروع سيسهم في تعزيز جودة قطاع السياحة والنمو الاقتصادي، ونمو التجارة المحلية من خلال منافذ البيع، فضلاً عن تمكين الفرص الحيوية لروّاد الأعمال، وإيجاد فرص العمل المباشرة وغير المباشرة، والإسهام في تحقيق الهدف الثامن من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة المتمثّل في العمل اللائق ونمو الاقتصاد، والهدف التاسع المتمثّل في الصناعة والابتكار والهياكل الأساسية.
تعزيز التنمية المستدامةوفي كلمته خلال مراسم توقيع الاتفاقية، قال الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية، إن الاتفاقية تجسد حرص الصندوق على تعزيز التنمية المستدامة في البلدان النامية، مضيفاً: "يمثّل هذا اليوم الخطوة الأولى في مجال التعاون التنموي بين الصندوق وجُزر البهاما، ونرجو أن يكون هذا المشروع رافدًا من روافد التنمية المستدامة".
فيما ثمّن نائب رئيس الوزراء وزير السياحة والاستثمار والطيران في جزر البهاما جهود المملكة من خلال الصندوق السعودي للتنمية في دعم جزر البهاما عبر هذه الاتفاقية، وعدّها "خطوة مهمة" في استراتيجية بلاده نحو تحقيق النمو المستدام، مضيفاً: "ستعمل مراكز حاضنة الأعمال كمحفّز لروّاد الأعمال الطموحين، كما ستسهم في تسريع وتيرة خلق فرص العمل وتعزيز قطاع السي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التنمیة المستدامة السعودی للتنمیة ملایین دولار جزر البهاما
إقرأ أيضاً:
قيادي بحزب العدل: تفعيل دور ذوي الهمم في التنمية المستدامة ضرورة ملحة
قال أحمد بدرة، مساعد رئيس حزب العدل لشؤون تنمية الصعيد، إنّ عدد ذوي الهمم في مصر يقدر بحوالي 13 مليون فرد، أي ما يعادل من 12 إلى 13% من تعداد السكان، وهي نسبة قد تكون أعلى من باقي الدول، لكن الدولة تسعى جاهدة لتمكين هؤلاء الأفراد على مختلف الأصعدة التعليمية والصحية والعملية، بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي والجمعيات الأهلية ومؤسسات المجتمع المدني والمجلس القومي لحقوق الإنسان.
رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامةوأضاف «بدرة» في بيان اليوم الأحد، أنه في إطار رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة، التي تعتمد بشكل خاص على تنمية الفرد لخدمة المجتمع، وفي ظل عصر التحول الرقمي، هناك محوران أساسيان لهذا الملف، ويتمثل المحور الأول في استخدام التحول الرقمي بالتعاون مع جهاز التعبئة والإحصاء لتحديد الفئة المستهدفة من ذوي الإعاقة، وتصنيفهم حسب العمر والجنس ونوع الإعاقة، وذلك من أجل تطوير برامج تأهيل وتدريب ملائمة لهم، ويشمل ذلك تحديد احتياجاتهم التعليمية والمهنية حسب السن والجنس، لضمان تدريبهم وتأهيلهم واختيار التعليم والمجال الوظيفي المناسب لهم.
تمكين ذوي الهمم بات ضرورة ملحةوأوضح أنه يجب تفعيل هذه البرامج بدءًا من مرحلة الطفولة حتى التخرج من المرحلة الجامعية، وتمكينهم من الحصول على وظائف مناسبة، فيما يهدف هذا البرنامج إلى تقديم مساعدة حقيقية ونشر الوعي وخلق بيئة صحية لدمج ذوي الهمم داخل المجتمع، وجعلهم شركاء فاعلين في التنمية، مشيرًا إلى أن تمكين ذوي الهمم بات ضرورة ملحة في هذا التوقيت.
وأكد أن المحور الثاني يتمثل في إنشاء بروتوكولات مع مؤسسات المجتمع المدني والبنوك المصرية لتنظيم دورات تدريبية خاصة بريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وكذلك الأنشطة الفاعلة التي تدعم التنمية المستدامة مثل الزراعة والصناعة والحرف اليدوية.
ولفت إلى أن ذلك يتضمن إعداد دراسات جدوى لتلك المشاريع وتمكين الشباب من ذوي الإعاقة لخلق فرص استثمارية تساعدهم في دفع عجلة الاقتصاد القومي، بالإضافة إلى خلق قنوات تسويقية لتلك المشروعات من خلال المؤسسات المجتمعية لدعم هؤلاء الشباب في العمل نحو بناء أسر سوية قادرة على النهوض بالمجتمع وتأدية دورها على أكمل وجه.
التحديات العملية والاجتماعيةوأكد أنه يمكن توسيع النص ليشمل المزيد من التفاصيل والعمق وهنا محاور إضافية يمكنك تناولها وهي التحديات والفرص والتي تتمثل في تسليط الضوء على التحديات العملية والاجتماعية التي تواجه ذوي الهمم في مصر، مثل المشاكل المرتبطة بالبنية التحتية غير الملائمة وضعف الوصول إلى التعليم والتوظيف والخدمات الصحية المتخصصة، ويمكن أن يتضمن ذلك قصص نجاح فردية تلهم الآخرين وتظهر الإمكانات الكبيرة لدى هذه الفئة، وهو ما يعزز الحاجة إلى برامج تمكين أكثر تأثيرًا.
وتابع: يأتي بعد ذلك دور الأسرة والمجتمع، حيث يتم تناول الدور الكبير الذي تلعبه الأسر في دعم ذوي الهمم، وأهمية التوعية المجتمعية حول دمجهم وتقبلهم كجزء من المجتمع، ويمكن تضمين معلومات عن برامج الدعم النفسي والاجتماعي لأسر ذوي الهمم وتفاصيل عن كيف يمكن للمجتمع أن يكون شريكًا في تحسين حياة هؤلاء الأفراد، فضلًا عن التكنولوجيا والتحول الرقمي، إذ يجب التوسع في الحديث عن كيفية استخدام التكنولوجيا لتمكين ذوي الهمم، مثل تطبيقات الهاتف المحمول التي تساعدهم في الحياة اليومية أو استخدام التكنولوجيا المساعدة في التعليم والعمل، ويمكن أيضًا التعمق في مبادرات الحكومة والشركات الخاصة لتطوير تقنيات تدعم ذوي الهمم، علاوة على التوصيات المستقبلية، حيث يتم اقتراح استراتيجيات مستقبلية لتطوير السياسات الحالية لدعم ذوي الهمم بشكل فعال ومستدام بما يتماشى مع رؤية مصر 2030، ويمكن أن يشمل ذلك اقتراحات لسياسات جديدة، مثل إنشاء مراكز تدريب متخصصة أو تشريعات تدعم حقوق ذوي الهمم في جميع مناحي الحياة.