الولايات المتحدة: مقتل 3 أشخاص بإطلاق نار في ولاية مينيسوتا
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
قتل رجلا شرطة ومسعف بالرصاص في وقت باكر الأحد في ولاية مينيسوتا الأمريكية بعد استجابتهم لاتصال طوارئ بشأن نزاع عائلي في منزل يضم عددا من الأطفال، وفق ما أفادت السلطات.
وقالت الشرطة إن مطلق النار الذي لم تكشف هويته قتل أيضا، مضيفة أنه تم إنقاذ سبعة أطفال تتراوح أعمارهم بين عامين و15 عاما.
وتعرض الضحايا، وهما شرطيان يبلغان 27 عاما ومسعف يبلغ 40 عاما، لإطلاق نار عقب استجابتهم لما وصفه حاكم ولاية مينيسوتا تيم فالز بأنه "نداء استغاثة لعائلة في خطر" من منزل في مدينة بيرنزفيل الواقعة جنوب مينيابوليس.
وأصيب شرطي آخر بجروح لا تهدد حياته في أثناء تبادل إطلاق النار.
وقال درو ايفانز المسؤول في مكتب مينيسوتا للاعتقال الجنائي، إن فريق الطوارئ تلقى مكالمة هاتفية قرابة الساعة 1,50 صباحا (07,50 ت غ) الأحد من داخل منزل في بيرنزفيل تتعلق بـ"رجل مسلح يتحصن مع أفراد عائلته".
وأطلق المسلح النار من الداخل في أعقاب مفاوضات أجراها مع الشرطة. وبحسب ايفانز، فقد تم إطلاق النار على شرطي واحد على الأقل داخل المنزل.
وعثر على قطع أسلحة عدة داخل المنزل، لكن الشرطة لم تحدد نوعها وما إذا كانت مسدسات أم بنادق نصف آلية.
وأضاف ايفانز: "نحن في المراحل الأولى التحقيق".
وأظهرت لقطات لشبكة "سي بي إس نيوز" مركبة مدرعة في مكان الواقعة، وفيها ما لا يقل عن سبعة ثقوب بسبب الرصاص في زجاجها الأمامي.
وقالت تانيا شوارتز قائدة شرطة بيرنزفيل لصحافيين: "اليوم قدم ثلاثة من أعضاء فريقنا التضحية القصوى من أجل هذا المجتمع. إنهم أبطال".
وتشيع حوادث إطلاق النار في الولايات المتحدة، حيث إن ثلث البالغين يقتني سلاحا ناريا.
والأربعاء في ولاية ميسوري في الغرب الأوسط، قتل شخص وأصيب 21 آخرون في إطلاق نار خلال مسيرة النصر لفريق كانساس سيتي تشيفز بعد فوزه بالسوبر بول.
فرانس24/ أ ف بالمصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل ألكسي نافالني ريبورتاج ولاية مينيسوتا الأمريكية الولايات المتحدة إطلاق نار أسلحة الشرطة للمزيد إسرائيل روسيا فرنسا الحرب بين حماس وإسرائيل الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا
إقرأ أيضاً:
طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ وتُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
من أحاجي الحرب( ٨٧٠٢ ):
○كتب: د. Ameen Banaga
في الوقت الذي يتهم ويدين مشروع القرار الانجليزي لمجلس الأمن الميليشيا بارتكاب جرائم حرب و تطهير عرقي و عنف جنسي و تدمير الممتلكات الخاصة و البنية التحتية، على الرغم من كل هذه الادانات والاتهامات المتكررة، يأتي السؤال لماذا و حتى هذه اللحظة لم تقم المملكة المتحدة بتصنيف هذه الميليشيا كمنظمة إرهابية!؟ و لماذا تسمح بقيادات الميليشيا لزيارة المملكة المتحدة والتي وثقتها الكاميرات في احياء لندن الراقية حيث وثقفت وجود قيادي للميليشيا مع بطل افريقيا في سباقات الحواجز نصر الدين عبد البارئ!؟ و لماذا لا تعترف المملكة المتحدة بحق السودانيين بالدفاع عن أنفسهم كما تعطي هذا الحق لاوكرانيا و إسرائيل كما وصف المندوب الروسي!؟
كما يجب أن نتذكر ان اكثر الداعمين للمجموعات المنبتة و المفارقة لمجتمعنا والتي يمثلها هؤلاء القحاتة يأتي تحديدا من رأس هذه الدولة الاستعمارية بريطانيا كلنا نتذكر صفاقة و بجاحة السفير الانجليزي السابق بالسودان عرفان صديق، و كلنا نتذكر تلك الحفلات المخمورة التي تقام في منزل السفير الانجليزي و التي يحضرها هؤلاء القحاتة، بل ان كثيرا من مشاريع التدخل الأجنبية في الشؤون السودانية بما فيها طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ و تُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
إنضم لقناة النيلين على واتساب