مفاجأة صادمة بعد وضع كاميرا لرصد الغزلان في إحدى الغابات ببريطانيا
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
التقطت إحدي الكاميرات الموضوعة لرصد حيوانات الغزلان في بريطانيا صورًا توثق مفاجأة صادمة من نوعها.
كشفت الكاميرا عن الشخصية الغريبة التي تأتي بعيون متوهجة تشبه “الأشباح” تبرز في ظلام غابة بلندن.
ووفقًا لما ذكرته صحيفة “الديلي ستار” البريطانية، انتشرت صورة الشبح عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وخمن البعض أن الصورة ربما تعود إلى الحيوان العملاق “بينج فوت” داعين إلى محاولة الإمساك به.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لندن الغزلان الاشباح الشبح
إقرأ أيضاً:
الغابات الشجرية.. رئة جديدة لمصر
تعدّ الغابات الشجرية موطناً لما لا يقل عن 80% من التنوّع البيولوجى البرّى فى العالم، وتضم العديد من أنواع الأشجار والنباتات والحيوانات والطيور والحشرات والفطريات التى تعمل معاً فى أنظمة بيئية معقّدة، وتغطى الغابات حالياً 31% من مساحة الأرض، وموزّعة بشكلٍ غير متساوٍ فى جميع أنحاء العالم.
وبذلت الدولة جهوداً كبيرة فى مواجهة التغيرات المناخية والاحتباس الحرارى، وعلى رأسها المبادرة الرئاسية «100 مليون شجرة» بجميع المحافظات والمدن الجديدة، وتتضمن المبادرة زراعة الغابات الشجرية، إذ تستهدف الحكومة زراعة أكبر عدد ممكن من الأشجار بالتعاون مع عدد من الوزارات، منها التنمية المحلية، والزراعة، والإسكان والبيئة.
وشهدت السنوات الأخيرة اهتمام الدولة بملف زراعة الغابات الشجرية، للاستفادة من مياه الصرف الصحى المعالج، الذى يستخدم فى رى الغابات، واستخدام أخشابها فى عمليات التصنيع، وتقليل استيراد الأخشاب من الخارج بل تصديرها، بجانب دورها البيئى المهم فى تكوين الحياة البرية والحفاظ على التنوع البيولوجى.
«الوطن» تستعرض زراعة الغابات الشجرية، وأهميتها فى حماية البيئة، وإنتاج الوقود الحيوى والسماد العضوى، وكيف أن الأشجار تساعد فى الحد من تلوث الهواء وزيادة نسبة الأكسجين، وتحسين المناخ العام، وتعمل أيضاً على تنقية الجو وكمصدات للرياح، وتعد أهم مواطن التنوّع البيولوجى الأكثر استثنائية، ووجودها أساسىّ فى مكافحة تغيّر المناخ.