37 مدرسة باليونسكو تشارك بمعرض «إعادة التدوير»
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أقام الجهاز الشبابي بنادي قطر الرياضي للموسم 2024 تحت رعاية إدارة الشؤون الشبابية بوزارة الرياضة والشباب، فعالية ومعرض إعادة التدوير والتنمية المستدامة والتغير المناخي بالنسخة الخامسة تحت شعار الاستدامة «إرثنا لشباب المستقبل».
أقيمت الفعالية بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين كل من وزارة البيئة والتغير المناخي، اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، مركز أصدقاء البيئة وبمشاركة 27 مدرسة تابعة لليونسكو.
وقام السيد خالد سلطان الجابر، والشيخة عائشة بنت مبارك آل ثاني رئيس قسم اليونسكو في اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، والسيد محمود عبد العزيز المرواني مساعد مدير إدارة التغير المناخي بوزارة البيئة والتغير المناخي، والسيدة زينب الشمري رئيس قسم الفعاليات والبرامج بمركز أصدقاء البيئة بتدشين المعرض المصاحب.
شارك في الفعاليات نخبة من الكوادر الشبابية التي تعرفت على أهمية إعادة التدوير والمحافظة على البيئة في مواجهة التغير المناخي. وقام محمد عبد الرحيم الهيدوس مدير النشاط الرياضي بنادي قطر الرياضي، بتبادل الدروع مع الشركاء الاستراتيجيين كما تم تكريم المدارس الفائزة بالمعرض .
من جانبه ثمن محمد سلطان فخرو رئيس الجهاز الشبابي بنادي قطر الرياضي دور الشباب في إعادة التدوير والمحافظة على البيئة والتغير المناخي كما أكد أهمية الحفاظ على معدلات الأكسجين في البيئة والتقليل من حجم النفايات.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر نادي قطر مدارس اليونسكو والتغیر المناخی إعادة التدویر
إقرأ أيضاً:
خبير بيئي: العراق تشارك في المنتدى الحضري العالمي بهدف مواجهة آثار التغير المناخي
قال مخلد عبدالله، خبير التغيرات البيئية المناخية، إن درجات الحرارة أصبحت مرتفعة للغاية، فمعدل الارتفاع في فصل الصيف بلغ 3 درجات مئوية، بينما الشتاء درجة مئوية واحدة.
السعي إلى توعية ومجابهة التغيرات المناخيةوأضاف «عبدالله»، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المنتدى الحضري العالمي يأتي ضمن مؤتمرات الأطراف، ويُعقد دورته الـ12 بالقاهرة اليوم ويستمر حتى 8 نوفمبر، لافتا إلى أن العراق تشارك به للسعي إلى توعية ومجابهة التغيرات المناخية، إذ أنه يشمل اتجاهين.
وتابع: «الاتجاه الأول هو خفض انبعاثات الغازات الدفيئة، بينما الأخر توسيع مساحة البقعة الخضراء في المناطق الحضارية والمائية»، موضحا أن المبادرات المجتمعية مثل مشروع الخلود هي مبادرات إيجابية تتطلب بذل جهد من الدولة من أجل خلق أثار ملموسة توازي الاحتياج.
نقل التجربة الصينية لاستصلاح الأراضي الزراعيةوأوضح، أن العراق تريد نقل التجربة الصينية لاستصلاح الأراض الصحراوية وتحويلها إلى مناطق خضراء في الوقت الحالي، لافتا إلى أنه من أجل خلق أثار إيجابية ملموسة يتطلب وجود برنامج للدولة مستمر، فالأمر لا يعتمد فقط على الزرع، إذ إنه يحتاج إلى رعاية طويلة لتصل الشجرة إلى مرحلة النمو أو المقاومة للظروف.