عبدالحليم قنديل: انسحاب روسيا من اتفاق الحبوب لا يعني إيقاف تصدير القمح من موسكو
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي عبدالحليم قنديل، إن اتفاق الحبوب هو جزء من تجارة القمح العالمى وانحساب روسيا منه لا يعنى إيقاف تصدير القمح من روسيا وهذا ليس أمرا صحيحا، مشيرا إلى أن اتفاق الحبوب جوهره تعهد روسى بخلق ممر آمن في البحر الأسود يسمح بعبور السفن الأوكرانية وتفتيشها عبر لجان لضمان عدم وجود أسلحة بها.
أخبار متعلقة
عبد الحليم قنديل: الغرب ألقى بكل ثقله وموارده فى حرب أوكرانيا
عفو صحي عن الكاتب «عبد الحليم قنديل»
عبد الحليم قنديل: سامي عنان مرشح الأمريكان والإخوان.
وأضاف عبدالحليم قنديل، خلال تصريحات لقناة "إكسترا نيوز"، أن روسيا هي أكبر مصدر قمح للعالم وليست أوكرانيا وهذا بمراحل، وروسيا العام الماضي صدرت 45 مليون طن قمح بينما أوكرانيا صدرت 8 ملايين طن فقط.
وتابع أن أوكرانيا تصدر القمح لدول أوروبا وهناد دول بشرق أوروبا ضاقت بالقمح الأوكرانى لأن تلك الدول مثل بولندا ورومانيا ينتجون القمح، متسائلا :«لماذا لا تخفض الولايات المتحدة الأمريكية قمحها للعالم؟
وقال إن أكبر مصدر للقمح في العالم يمنع بإجراءات من تصدير القمح ولكن روسيا حتى الآن تصدر قمح ويمكنها مضاعفة التصدير.
الكاتب الصحفى عبدالحليم قنديل
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
تقترب من بوكروفسك.. روسيا تعلن السيطرة على قرية جديدة في شرق أوكرانيا
قالت روسيا، اليوم الأحد، إنها سيطرت على قرية تبعد 10 كيلومترات جنوب بوكروفسك، المنطقة اللوجستية الرئيسية للقوات الأوكرانية في شرق البلاد، التي تقترب منها القوات الروسية منذ أشهر.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في تقريرها اليومي: "وحدات من مجموعة قوات الوسط حررت قرية فيشنيفي إثر عمليات هجومية". وأعلن الجيش الروسي أمس السبت، السيطرة على قريتين أخريين في شرق أوكرانيا، حيث حقق مكاسب ميدانية منذ مطلع السنة في مواجهة قوات أوكرانية أقل تسليحاً وأقل عدداً.
Russian forces reportedly advanced southeast of Pokrovsk near Selydove amid continued offensive operations in the Pokrovsk direction on November 2. (7/10) pic.twitter.com/Wci8AdI2ID
— Critical Threats (@criticalthreats) November 2, 2024ومدينة بوكروفسك، أبرز أهداف القوات الروسية في شرق أوكرانيا، وهي مركز لوجستي مهم للجيش الأوكراني، حيث تربط بين العديد من الحصون في دونباس براً. وتبعد القوات الروسية الآن بضعة كيلومترات عن المدينة، التي تضم أيضاً منجماً كبيراً لفحم الكوك، المعدن الضروري لإنتاج الفولاذ لتلبية الاحتياجات العسكرية.
وسيطر الجيش الروسي على 478 كيلومتراً مربعاً في أوكرانيا في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وهو رقم قياسي منذ الأسابيع الأولى للنزاع في مارس (أذار) 2022، حسب تحليل أجري استناداً لبيانات المعهد الأمريكي لدراسة الحرب.