يمن مونيتور/ مأرب/ خاص:

قال سكان لـ”يمن مونيتور”، منتصف ليل الأحد/الاثنين، إنهم سمعوا انفجارات كبيرة فوق قراهم في محافظتين على الأقل وسط وجنوب البلاد، بعد دقائق من إطلاق الحوثيين صواريخ كروز نحو البحر الأحمر.

وسمع سكان قرى “بني شيبة” بمحافظة تعز وسط اليمن انفجاراً كبيراً نتيجة لانفجار الصاروخ فوق قرى المنطقة ما أفزعهم.

تكرر الأمر في منطقة “خور عميرة” في مديرية المضاربة بمحافظة لحج.

وقال السكان إنهم يعتقدون أن طائرة أمريكية أسقطت الصاروخ إذ كانت تحلق فوق المنطقة قبل الانفجار.

ولم يعرف على الفور ما إذا كان هناك أضرار.

فيما أشارت مصادر لـ”يمن مونيتور” أن الحوثيين أطلقوا الصواريخ من مديرية حيفان غربي تعز. ومديرية السبرة بمحافظة إب، حيث يملك الحوثيون معسكرات هناك.

وأكد السكان سماع الإطلاق في المديريتين إلى جانب تحليق للطيران عقب الاطلاق.

ويبدو أن الحوثيين كانوا يستهدفون سفينة شحن بريطانية، حيث قالت عمليات التجارة البحرية في المملكة المتحدة (UKMTO) إنها تلقت تقريراً عن حادث وقع على بعد 35 ميلاً بحرياً جنوب المخا في اليمن مساء الأحد.

ولم يقدم التقرير مزيدا من التفاصيل لكن شركة أمبري للأمن البحري قالت إن السفينة كانت سفينة مسجلة في المملكة المتحدة وتعرضت “لهجوم” في مضيق باب المندب.

وكشفت أمبري أن السفينة كانت متجهة شمالًا خلال رحلتها من خورفكان في الإمارات العربية المتحدة إلى فارنا في بلغاريا، عندما وقع الهجوم.

وأضافت الشركة: “أبطأت السفينة المحملة جزئيًا لفترة وجيزة من عشر إلى ست عقد وانحرفت عن مسارها، واتصلت بالبحرية الجيبوتية، قبل أن تعود إلى مسارها وسرعتها السابقة”.

ومنذ نوفمبر/تشرين الثاني، استهدف الحوثيون بشكل متكرر السفن في البحر الأحمر ومضيق باب المندب بسبب الهجوم الإسرائيلي الوحشي على غزة. وقالوا إنهم يستهدفون السفن المرتبطة بإسرائيل.

ورداً على ذلك تشن الولايات المتحدة وبريطانيا منذ 11 يناير/كانون الثاني حملة ضربات جوية ضد المسلحين الحوثيين المدعومين من إيران. ونتيجة ذلك أعلن الحوثيون توسيع عملياتهم لتشمل السفن الأمريكية والبريطانية.

يمن مونيتور19 فبراير، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الحوثيون يهددون بضرب "أي هدف أمريكي وبريطاني في نطاق الرماية" مقالات ذات صلة الحوثيون يهددون بضرب “أي هدف أمريكي وبريطاني في نطاق الرماية” 19 فبراير، 2024 تقارير: تعرض سفينة بريطانية لهجوم في باب المندب 19 فبراير، 2024 الحوثيون ينقضون اتفاقا قبلياً للإفراج عن رئيس نادي المعلمين في صنعاء 18 فبراير، 2024 ترامب يصف بايدن “بالأحمق” لقصفه اليمن 18 فبراير، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية ترامب يصف بايدن “بالأحمق” لقصفه اليمن 18 فبراير، 2024 الأخبار الرئيسية صواريخ للحوثيين أُطلقت نحو البحر الأحمر تسقط فوق قرى اليمنين 19 فبراير، 2024 الحوثيون يهددون بضرب “أي هدف أمريكي وبريطاني في نطاق الرماية” 19 فبراير، 2024 تقارير: تعرض سفينة بريطانية لهجوم في باب المندب 19 فبراير، 2024 الحوثيون ينقضون اتفاقا قبلياً للإفراج عن رئيس نادي المعلمين في صنعاء 18 فبراير، 2024 ترامب يصف بايدن “بالأحمق” لقصفه اليمن 18 فبراير، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم الحوثيون يهددون بضرب “أي هدف أمريكي وبريطاني في نطاق الرماية” 19 فبراير، 2024 تقارير: تعرض سفينة بريطانية لهجوم في باب المندب 19 فبراير، 2024 الحوثيون ينقضون اتفاقا قبلياً للإفراج عن رئيس نادي المعلمين في صنعاء 18 فبراير، 2024 ترامب يصف بايدن “بالأحمق” لقصفه اليمن 18 فبراير، 2024 يواجه تحديات تُعيق إكمال تعليمه الجامعي.. طالب يمني يتجه إلى صنعاء سيراً على الأقدام 18 فبراير، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 17 ℃ 24º - 15º 41% 1.34 كيلومتر/ساعة 24℃ الأثنين 24℃ الثلاثاء 24℃ الأربعاء 25℃ الخميس 26℃ الجمعة تصفح إيضاً صواريخ للحوثيين أُطلقت نحو البحر الأحمر تسقط فوق قرى اليمنين 19 فبراير، 2024 الحوثيون يهددون بضرب “أي هدف أمريكي وبريطاني في نطاق الرماية” 19 فبراير، 2024 الأقسام أخبار محلية 25٬797 غير مصنف 24٬149 الأخبار الرئيسية 12٬853 اخترنا لكم 6٬710 عربي ودولي 6٬135 رياضة 2٬135 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬021 كتابات خاصة 2٬010 منوعات 1٬846 مجتمع 1٬762 تراجم وتحليلات 1٬538 تقارير 1٬474 صحافة 1٬458 آراء ومواقف 1٬420 ميديا 1٬271 حقوق وحريات 1٬227 فكر وثقافة 847 تفاعل 764 فنون 462 الأرصاد 188 أخبار محلية 64 بورتريه 62 كاريكاتير 27 صورة وخبر 23 اخترنا لكم 7 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر 27 سبتمبر، 2023 وفاة رجل الأعمال اليمني محمد حسن الكبوس 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا أخر التعليقات Fathi Ali Alfaqeeh

الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...

راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

رانيا محمد

عملية عسكري او سياسية اتمنى مراجعة النص الاول...

الصفحة العربية

انا لله وانا اليه راجعون ربنا يتقبله ويرحمه...

رانيا محمد

ان عملية الاحتقان الشعبي و القبلي الذين ينتمون اغلبيتهم الى...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: نحو البحر الأحمر ترامب یصف بایدن باب المندب فی صنعاء فی الیمن فوق قرى

إقرأ أيضاً:

خلايا وقود الهيدروجين قفزة تكنولوجية للحوثيين قد تغيّر قواعد اللعبة العسكرية في البحر الأحمر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تقريرًا جديدًا يكشف عن تطور نوعى في تكنولوجيا الطائرات المسيرة التي يستخدمها الحوثيون في اليمن، مما قد يجعل هذه الطائرات أكثر سرية وقادرة على التحليق لمسافات أطول، ويركز التقرير على تهريب مكونات خلايا وقود الهيدروجين إلى اليمن، وهى تقنية متقدمة يمكن أن تمنح الحوثيين قفزة تكنولوجية في قدراتهم الجوية.
وأفاد التقرير أنه على مدار أكثر من عام، نفّذ الحوثيون هجمات متكررة استهدفت سفنًا تجارية وحربية فى البحر الأحمر باستخدام الصواريخ والطائرات المسيرة والزوارق المفخخة، وقد أدت الهجمات التى زعم الحوثيون أنها تأتى تضامنًا مع الفلسطينيين فى غزة، إلى تعطيل طرق الشحن الدولية عبر أحد أكثر الممرات البحرية ازدحامًا فى العالم.
وبحسب التقرير، طالت هذه الهجمات سفنًا على بعد ١٠٠ ميل من الساحل اليمني، مما دفع الولايات المتحدة وإسرائيل إلى الرد عبر غارات جوية انتقامية، ورغم تراجع الهجمات الحوثية إلى حد كبير بعد التوصل إلى وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس فى يناير الماضي، فإن الأدلة الجديدة تشير إلى أن الحوثيين قد حصلوا على تقنية جديدة تزيد من صعوبة اكتشاف طائراتهم المسيرة، ما قد يُغير موازين المواجهات العسكرية مستقبلًا.
وفقًا لتحقيق أجرته منظمة أبحاث تسليح الصراعات (Conflict Armament Research)، وهى منظمة بريطانية متخصصة فى تعقب الأسلحة المستخدمة فى النزاعات حول العالم، فإن الحوثيين حصلوا على مكونات متطورة لخلايا وقود الهيدروجين يمكن استخدامها فى تشغيل الطائرات المسيرة، هذا الاكتشاف قد يكون مؤشرًا على قدرة الحوثيين على توسيع مدى طائراتهم المسيرة وزيادة صعوبة اكتشافها.
وأوضح تيمور خان، المحقق فى أبحاث تسليح الصراعات، إن هذه التكنولوجيا قد تمنح الحوثيين "عنصر المفاجأة" فى أى مواجهة عسكرية مع الولايات المتحدة أو إسرائيل إذا استأنفوا هجماتهم، وكان خان قد زار جنوب غرب اليمن فى نوفمبر الماضى لتوثيق أجزاء من أنظمة خلايا وقود الهيدروجين التى تم العثور عليها فى قارب صغير تم اعتراضه، إلى جانب أسلحة أخرى يُعرف أن الحوثيين يستخدمونها.
وأكد أن خلايا وقود الهيدروجين تُنتج الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين فى الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة كهربائيًا.
وهذه العملية تُنتج بخار الماء كمنتج ثانوي، ولكنها تُصدر القليل من الحرارة أو الضوضاء، مما يجعل الطائرات المسيرة التى تعتمد عليها أكثر صعوبة فى الاكتشاف من خلال أجهزة الاستشعار الصوتية أو أنظمة الأشعة تحت الحمراء.
ووفقًا للتقرير، فإن الطائرات المسيرة الحوثية التى تعمل بأنظمة تقليدية، مثل محركات الاحتراق الداخلي أو بطاريات الليثيوم، يمكنها التحليق لمسافة تصل إلى ٧٥٠ ميلًا، لكن باستخدام خلايا وقود الهيدروجين، يمكن أن تصل المسافة إلى ثلاثة أضعاف ذلك، أى أكثر من ٢٠٠٠ ميل، مما يمنح الحوثيين قدرة أكبر على تنفيذ عمليات استطلاع وهجمات بعيدة المدى.
وكشف التقرير أن مكونات خلايا الوقود التى عُثر عليها فى اليمن تم تصنيعها من قبل شركات صينية متخصصة فى إنتاج تقنيات الطائرات المسيرة، وأظهرت وثائق الشحن أن خزانات الهيدروجين المضغوط تم تصنيفها بشكل خاطئ على أنها أسطوانات أكسجين، فى محاولة لتمويه طبيعتها الحقيقية.
ورغم أنه ليس من الواضح ما إذا كانت هذه المكونات قد أُرسلت مباشرة من الصين، إلا أن ظهور مصدر جديد لمعدات عسكرية متقدمة لدى الحوثيين يشير إلى توسع فى سلاسل التوريد التى يعتمدون عليها، ما يعزز استقلاليتهم عن الدعم الإيرانى التقليدي.
وأضاف التقرير أنه تم اعتراض القارب الذى فتشه فريق أبحاث تسليح الصراعات فى أغسطس الماضي من قبل قوات المقاومة الوطنية اليمنية، المتحالفة مع الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، واحتوى القارب على مجموعة من الأسلحة المتقدمة، من بينها صواريخ مدفعية موجهة، ومحركات صغيرة أوروبية الصنع يُمكن استخدامها فى صواريخ كروز، ورادارات وأجهزة تتبع السفن، ومئات الطائرات المسيرة التجارية، وأجزاء من خلايا وقود الهيدروجين.
وتجدر الإشارة إلى أنه تقنية خلايا وقود الهيدروجين تعتبر معروفة منذ عقود، حيث استخدمتها ناسا خلال مهمات أبولو، كما بدأ استخدامها فى الطائرات العسكرية المسيرة فى أواخر العقد الأول من القرن الحادى والعشرين خلال الحروب الأمريكية فى العراق وأفغانستان.
وأوضح أندى كيلي، المتحدث باسم شركة إنتيليجنت إنرجى البريطانية، أن خلايا وقود الهيدروجين توفر قدرة تخزين طاقة أكبر بثلاث مرات مقارنة ببطاريات الليثيوم ذات الوزن المماثل، وهذا يمنح الطائرات المسيرة قدرة على الطيران لفترات أطول مع حمل وزن أكبر، مما يجعلها أكثر كفاءة لأغراض الاستطلاع والهجمات بعيدة المدى.
وأضاف كيلى أن أنظمة خلايا الوقود تصدر اهتزازات أقل مقارنة بالمحركات التقليدية، ما يجعلها أكثر ملاءمة لاستخدام أجهزة الاستشعار والمراقبة فى الطائرات المسيرة.
ويشير تقرير نيويورك تايمز إلى أن الحوثيين قد يكونون فى طريقهم إلى تحقيق اكتفاء ذاتى جزئى فى مجال التسليح، بعيدًا عن الحاجة المستمرة إلى الإمدادات الإيرانية.
هذا التطور قد يسمح لهم بتنفيذ هجمات أكثر تعقيدًا ضد السفن الحربية والتجارية، وربما توسيع نطاق عملياتهم ليشمل أهدافًا خارج منطقة البحر الأحمر، ورغم أن الولايات المتحدة وحلفاءها يبذلون جهودًا كبيرة لتعقب شحنات الأسلحة المتجهة إلى الحوثيين، فإن هذه القضية تبرز مدى تعقيد النزاع فى اليمن، خاصة مع تزايد استخدام الحوثيين لتكنولوجيا متقدمة قد تُغير من معادلة الصراع فى المنطقة.
ويكشف تقرير الصحيفة الأمريكية بالتعاون مع أبحاث تسليح الصراعات عن تطور استراتيجى فى ترسانة الحوثيين، يتمثل فى اعتمادهم على خلايا وقود الهيدروجين لتشغيل طائراتهم المسيرة، هذه التقنية تمنحهم قدرة على التحليق لمسافات أطول وبشكل أكثر سرية، مما قد يشكل تحديًا جديدًا للقوات الأمريكية والإسرائيلية وحلفائهما فى المنطقة.
وبينما يظل المصدر النهائى لهذه المكونات غير واضح، فإن التحليل يشير إلى أن الحوثيين قد يكونون بصدد تحقيق استقلالية أكبر فى تسليحهم، مما قد يزيد من تعقيد المشهد الأمنى فى اليمن والشرق الأوسط.

مقالات مشابهة

  • بعد تهديد ترامب..غارات أمريكية جديدة على الحوثيين في اليمن
  • رويترز: أمريكا تهاجم معاقل الحوثيين في العاصمة اليمنية صنعاء
  • أنصار الله يتبنون هجوما ثالثا على حاملة طائرات أمريكية إثر غارات جديدة على اليمن
  • أمريكا تعيد التهديد للملاحة الدولية بعسكرة البحر الأحمر وتجديد العدوان على اليمن
  • مصادر يمنية: قصف جوي أمريكي يستهدف مواقع للحوثيين في صنعاء والحديدة
  • بشعار “ثابتون مع غزة : تظاهرات حاشدة في اليمن تنديدا بالضربات الأمريكية
  • 3 رسائل وجهها ترامب من خلال قصف مواقع للحوثيين باليمن
  • وزير الدفاع الأمريكي: واشنطن ستواصل استهداف الحوثيين في اليمن
  • خلايا وقود الهيدروجين قفزة تكنولوجية للحوثيين قد تغيّر قواعد اللعبة العسكرية في البحر الأحمر
  • القوات الأمريكية تسقط 11 طائرة مسيرة حوثية في البحر الأحمر