عقب الإعلامي خيري رمضان، على توفر السلع الغذائية في الأسواق، فين الزيت فين السكر الناس بتتعامل مع السكر زي المخدرات دلوقتي.

وقال "خيري رمضان"، خلال برنامج "مع خيري" المذاع عبر فضائية "المحور"، إن حوار النساء أصبح عندك كيلو سكر، أو جبتي سكر، مستنكرًا مشاهد تزاحم المواطنين على أحد فروع معرض أهلا رمضان، عيب عليكم.

. لا يليق بنا أن نرى المواطن المصري وهو يتزاحم حتى يحصل على كيس سكر.

وأضاف"خيري رمضان" : لو تحدثنا عن هذا الأمر سنشعر بغضاضة وكسرة نفس، لا تليق بهذه الحكومة التي أوصلتنا لهذه المرحلة، ما كان يجب أن نصل لهذه المرحلة، ونعرف الأزمات والظروف ونقدر الوضع ولكن تعبنا من التقدير، وتعبنا من التماس الأعذار، في النهاية شايفين أهالينا تهان حتى يحصلوا على كيس سكر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: خيري رمضان سكر السلع الغذائية الاسواق اهلا رمضان خیری رمضان

إقرأ أيضاً:

المواطن والسُّلطة!

المواطن والسُّلطة!
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات

السُّلطة هي الشرعية التي يمتلكها شخص ما. فأصحاب السُّلطة هم: الآباء، والكبار، والمعلمون، والشرطة، والموظفون! والحكومة وأجهزتها: القضاء، والإدارة، والإعلام. وكل من هؤلاء يمتلك سُلطة رسمية بموجب القانون، وربما سُلطة شرعية بموجب العادات والتقاليد. فأصحاب السُّلطة عديدون ، وقد يفوقون من لا يمتلكون سُلطة مثل المواطنين، والغلابا، وبقية المساكين. أصحاب السُّلطة أقوياء، و”الخاضعون لها” طرف ضعيف. ومن هنا تأتي معادلة الحقوق، والواجبات!

(01)
السُّلطة!
تمتلك السُّلطة شرعية قانونية، أو اجتماعية، أو معرفية (كالمعلمين، والأطباء، وسائر الفنيين). وبموجب هذه السلطات: تُفرض واجبات المواطن، وهذه الواجبات حق للسلطة، وواجب على المواطن! فللسُّلطة حقوق: الطاعة والولاء، والالتزام بالقوانين، ودفع الضرائب، وتنفيذ الأوامر. وعادة فإن غرور أي سُلطة يجعلها لا تفكر بواجباتها:
-المواطنة، والعدالة، والمساواة
-النزاهة، وعدم التمييز، والفرص المتكافئة.
-الالتزام بالقوانين
-تنفيذ منظومة حقوق الإنسان!
غالبًا ما لا يرى المواطن أن السُّلطة تقوم بواجباتها؛ ولذلك يهمل واجباته، ويطالب بحقوقه!

(02)
المواطن
لو وعى المواطن حقوقه لعرف أنها في معظمها حقوقا طبيعية، واجبة التنفيذ، وليست مرتبطة بواجبات يقوم بها بالمقابل! فحق العيش، والعمل، والتعبير، والزواج، وبناء الأسرة ، وغيرها هي حقوق طبيعية، يجب الحصول عليها مهما كان الوضع. وهذا واجب السُّلطة سواء أكانت قادرة أم عابرة. ولذلك؛ فإن المواطنة حق للمواطن، وواجب على السُّلطة، ولا يجوز أن نقول للمواطن: نافِق لي حتى أوظّفك! أو صفِّق لي حتى أفتح لك الطريق! هذه حقوق المواطنة!

مقالات ذات صلة نهاية إسرائيل في تمددها وتوسعها الجغرافي 2024/12/26

(03)
سُلطة المعلم والطالب
مؤسف أن نسمع أن الطلبة يتوددون للمعلمين، وهم أصحاب السُّلطة! ومحزن أن نرى أستاذًا يرفض هذا التودد، ومعيب أن نرى أستاذًا يقول هذا حرام، وضد الدين!!!
طبعًا! في أي مجتمع يصفق مواطن لصاحب سُلطة، أو يكتب مقالات نفاقية بالسُّلطة، ويغنّي لأجهزتها، فإن ذلك يدل على اختلال المواطنة، وتغوّل السُّلطة! وفي أي مجتمع يغنّي فيه الفنان للسُّلطة فهو اختلال! السُّلطة هي من يجب أن تنافق إلى الفنان، والشاعر، والعامل، والمواطن حتى لا يسحب ثقته منها!!
راحت أيام” جوزك وِن راد الله”!!
نحتاج سُلطة تنافق للمواطن!
ونحتاج هُتاف: يعيش الطالب، أو العامل، أو المواطن يااااا
فهمت عليّ جنابك؟!

مقالات مشابهة

  • السكر الخام يواصل خسائره مع رهانات على تحسين الإمدادات في عام 2025
  • سعر كيلو السكر 12.60 جنيه.. قائمة أسعار السلع التموينية لشهر يناير 2025
  • سعر السكر اليوم الخميس 26-12-2024 في مصر
  • المواطن والسُّلطة!
  • مستواه لا يليق بالنادي.. لاعب الزمالك السابق ينتقد محمد عواد
  • تحذير من تخزين البطاطس بجانب البصل لهذه الأسباب
  • محمد عبدالله: مستوى عواد لا يليق بالزمالك..والأبيض يستحق ركلة جزاء أمام طلائع الجيش
  • إحلال وتجديد المساجد وإنشاء مستشفى خيري ومشروعات خدمية بالمنيا
  • سعر السكر اليوم الأربعاء 25-12-2024 في مصر
  • سعر السكر والسلع الأساسية اليوم الأربعاء 25 ديسمبر 2024