ما كمية الحلوى التي يمكن للأطفال تناولها في اليوم؟
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
المناطق_متابعات
كشفت الدكتورة داريا خايكينا أخصائية الغدد الصماء وطب الأطفال كمية الحلوى التي يمكن للأطفال من مختلف الأعمار تناولها في اليوم دون الإضرار بصحتهم.
وتشير الطبيبة في حديث لصحيفة “إزفيستيا” إلى أنه من الصعب منع الأطفال من تناول الحلويات وخاصة في الأعياد. ولكن هناك قاعدة لاستهلاك السكر يوميا، بغض النظر عن الأطعمة التي تحتوي عليه.
ووفقا لها، ينصح الأطفال في عمر 2-3 أعوام في المتوسط بتناول ما لا يزيد عن 13 غراما من السكر في اليوم، والأطفال الذين أعمارهم 4-8 سنوات، ما لا يزيد عن 14 غم. ويمكن للأطفال الذين أعمارهم 9 -13 سنة أن يستهلكوا بالفعل 20- 25 غم من السكر في اليوم، أو حوالي ملعقتين إلى ثلاث ملاعق صغيرة، وفي عمر 14-18 عاما، يمكن زيادة الحد الأقصى لكمية السكر إلى 25- 30 غراما، أي حوالي 6 – 7 ملاعق صغيرة.
وتشير موضحة إلى أن قطعة الحلوى الواحدة تحتوي على 4-6 غم من السكر. أي يسمح للأطفال الذين أعمارهم دون الثامنة تناول قطعة واحدة في اليوم، ويمكن فيما بعد زيادة الكمية إلى 2-3 قطع في اليوم. ولكن يجب أن نعلم أن كمية السكر في الحلوى تختلف من نوع إلى آخر. لذلك يجب الاطلاع على مواصفات الحلويات قبل تقديمها للأطفال.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
جمعية طفلي بتبوك تحتفي باليوم العالمي لسرطان الأطفال
المناطق_واس
في إطار جهودها المستمرة لدعم الأطفال المرضى وأسرهم، نظّمت جمعية طفلي بمنطقة تبوك مساء أمس، بمشاركة عدد من القطاعات الصحية والأهلية بالمنطقة، فعالية خاصة بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال، وذلك بمقر تبوك بارك.
وشهد الفعالية عددًا من الأنشطة التوعوية والترفيهية التي تهدف إلى تعزيز الوعي بهذا المرض، إضافةً إلى تقديم الدعم النفسي للأطفال المصابين وأسرهم، والتوعوية بأهمية الكشف المبكر ودور الدعم النفسي في رحلة العلاج، بالإضافة إلى توزيع الهدايا على الأطفال المرضى لإدخال الفرحة في قلوبهم.
أخبار قد تهمك نائب أمير تبوك يستقبل محافظ الهيئة العليا للأمن الصناعي 11 فبراير 2025 - 3:20 مساءً القوات الخاصة للأمن والحماية تضبط مخالفَين لنظام أمن الحدود ومقيمًا لاستغلالهم الرواسب في منطقة تبوك 8 يناير 2025 - 12:48 مساءًوأكدت الجمعية استمرارها في تقديم خدماتها الخيرية لدعم الأطفال المصابين بالسرطان وأسرهم، من خلال برامج متعددة تشمل الرعاية الصحية، والاستشارات النفسية، والمساعدات الأسر المحتاجة، كما تُعنى بنشر الثقافة والوعي لدى المجتمع عن أمراض الأطفال وعلاجها والوقاية منها، بالإضافة إلى تقديم التدريب والتأهيل ومساعدة الأطفال الأشد حاجة بتوفير الأجهزة الطيبة وبرنامج الاستشاري الزائر وإجراء العمليات الجراحية للأطفال بالتخصصات النادرة في هذا المجال، حيث تُعد الجمعية كيانًا طبيًا غير ربحي يسعى للإسهام في المسؤولية المجتمعية، ويهدف إلـى تقديم الخدمات الصحية والتوعوية للأطفال.