أخبارنا:
2025-04-22@17:40:25 GMT

شركة طيران تخطط تقديم سماعات Vision Pro لركابها

تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT

شركة طيران تخطط تقديم سماعات Vision Pro لركابها

تخطط شركة طيران واحدة على الأقل لتقديم سماعات Vision Pro من آبل لبعض الركاب كجزء من عروض الترفيه على متن الطائرة.

وتحلق Beond وهي شركة طيران مالديفية، إلى خمس وجهات وتطلق على نفسها اسم "شركة الطيران الترفيهية المتميزة" التي تقدم خدمات مميزة لدرجة رجال الأعمال تشمل وجبات شهية، ومقاعد قابلة للطي مما يسمح للركاب بالنوم براحة أكبر أثناء الرحلة، ولترقية تجربة الترفيه، تخطط الشركة لتقديم سماعات Vision Pro للركاب.



وفي بيان صحفي، قالت Beond إنها ستبدأ في تقديم Vision Pro من آبل لعملاء محددين على رحلاتها إلى جزر المالديف.

وقد تضاعف أسطول الشركة إلى طائرتين بعد أن استحوذت على طائرة ثانية.

وفي منتصف هذا العام، ستبدأ رحلاتها من ميلانو ودبي وبانكوك إلى جزر المالديف.

وقال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة Beond تيرو تاسكيلا "ستعمل سماعات  Vision Pro على إحداث تحول في تجربة الترفيه على متن الطائرة، وسنكون أول من يقدمها لمجموعة مختارة من الركاب. بالإضافة إلى مكتبتنا الحالية والمتنامية من المحتوى على متن الطائرة مثل الأفلام والألعاب، ستعرض Beond وجهات وأنشطة المنتجعات المذهلة في جزر المالديف.

ونحن نعمل الآن مع شركائنا في جزر المالديف لإعداد لقطات مذهلة".

وتابع المدير التنفيذي قائلاً "ستعمل تجربة الطيران على تشويق الركاب قبل وصولهم إلى جزر المالديف. ويعد تقديم Vision Pro خطوة أخرى في رؤيتنا لتقديم تجربة سفر متميزة لعملائنا، من البداية إلى النهاية في رحلتهم. نحن فخورون بكوننا أول شركة طيران تنشر هذه التكنولوجيا".

ولم يذكر البيان الصحفي عدد وحدات Vision Pro التي ستكون على متن كل رحلة، ولم يذكر كيف ستحدد شركة الطيران الركاب الذين سيحصلون على فرصة ارتداء سماعة الرأس، بحسب موقع فون أرينا.

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: جزر المالدیف شرکة طیران على متن

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب تخطط لتقليص الوجود الدبلوماسي الأميركي بأفريقيا

في خطوة مثيرة للجدل قد تعيد تشكيل العلاقات بين الولايات المتحدة والقارة الأفريقية، كشفت تسريبات إعلامية متعددة عن نية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تقليص الوجود الدبلوماسي في أفريقيا جنوب الصحراء، ضمن خطة أوسع لإعادة هيكلة الخارجية الأميركية.

وبحسب تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز، فإن مسودة أمر تنفيذي تم تسريبها تُظهر توجيهات بإغلاق "السفارات والقنصليات غير الأساسية" في أفريقيا، واستبدال مكتب الشؤون الأفريقية بمكتب مبعوث خاص يتبع مباشرة لمجلس الأمن القومي، في تغيير جذري لنهج إدارة الشؤون الخارجية.

كبير مستشاري ترامب لأفريقيا مسعد بولس خلال مؤتمر صحفي في كيغالي، رواندا في 8 أبريل/ نيسان 2025 (الفرنسية)

وتوضح المسودة أن الهدف من هذه الإجراءات هو "تبسيط تنفيذ المهام ومشروع القوة الأميركية في الخارج" غير أنها -في الوقت ذاته- تقترح إلغاء عدد من المكاتب الأساسية المعنية بحقوق الإنسان، وتغير المناخ، والديمقراطية، والمساواة بين الجنسين.

وفي تقرير موسّع نشره موقع بوليتيكو، اعتبرت الكاتبة نهال توسي أن هذه التحركات تعكس توجهاً إستراتيجياً جديداً لإدارة ترامب تجاه هذه القارة، يتسم بالانسحاب بدل الانخراط.

إعلان

وقد تمتد هذه السياسات -حسب التقرير- إلى تقليص دور الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وحتى تقليص عمليات القيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا (أفريكوم) مما قد يترك فراغًا تسعى قوى مثل الصين وروسيا إلى ملئه.

أما صحيفة غارديان البريطانية فقد أفادت أن مسودة الأمر التنفيذي تشمل كذلك إعادة تنظيم الخارجية إلى 4 مكاتب إقليمية، وإلغاء برامج مثل فولبرايت -باستثناء تلك المتعلقة بالأمن القومي- فضلاً عن إنهاء نظام الامتحان الدبلوماسي التقليدي، لصالح توظيف قائم على "الولاء للسياسة الخارجية للرئيس".

وفي الوقت الذي وصف فيه وزير الخارجية ماركو روبيو هذه التقارير بأنها "أخبار مزيفة" فإن ردود الفعل داخل وزارة الخارجية، وضمن الأوساط الدبلوماسية الدولية، اتسمت بالقلق العميق.

انعكاسات محتملة على أفريقيا

قد يؤدي تقليص الوجود الأميركي في أفريقيا إلى تراجع برامج التنمية والصحة العامة، التي تعتمد عليها بعض دول القارة بشكل كبير، خاصة في مجالات مثل مكافحة الإيدز والملاريا، بالإضافة إلى دعم التحولات الديمقراطية.

وفي ظل التحديات الاقتصادية والسياسية التي تواجه القارة، قد يُنظر إلى هذا الانسحاب كإشارة على تراجع الاهتمام الأميركي بالشراكة الأفريقية، في وقت تزداد فيه المنافسة الجيوسياسية على النفوذ في القارة.

ورغم ملامح الانسحاب التي تلوح في الأفق، يُتوقع أن يزور وزير الخارجية ماركو روبيو القارة الأفريقية هذا الشهر، في جولة يُرجح أن تشمل كينيا وإثيوبيا.

الرئيس ترامب في حفل غداء مع قادة أفارقة خلال أعمال الجمعية العامة في نيويورك 20 سبتمبر 2017 (رويترز)

وتأتي هذه الزيارة في وقت وجّهت فيه الخارجية دبلوماسييها في أفريقيا إلى "تكثيف الجهود لدعم القطاع الخاص الأميركي في التعرف على الفرص وإتمام الصفقات التجارية".

ووفق تروي فيتريل المسؤول الأعلى عن الشؤون الأفريقية بالوزارة، فإن هذه الجهود "ستعود بالفائدة على الدول الأفريقية أيضًا، من خلال شراكة قائمة على الندية والمصالح الوطنية لكل طرف".

إعلان

غير أن هذا التوجه يُنظر إليه من قبل بعض المحللين على أنه محاولة لإعادة تعريف العلاقة مع أفريقيا بمنظور تجاري ضيق، بديلًا عن الشراكة الواسعة التي كانت تشمل التنمية والديمقراطية وحقوق الإنسان.

وفي الوقت الذي تبرر فيه إدارة ترامب هذه الخطوة بأنها جزء من "إعادة تنظيم بيروقراطي" يرى كثيرون أنها تحمل أبعاداً أعمق تتعلق بإعادة صياغة الدور الأميركي العالمي. وإذا ما نُفذت، فإن علاقات واشنطن بأفريقيا قد تصل لمفترق طرق حاسم، قد يعيد رسم خريطة التحالفات الدولية في المنطقة لعقود قادمة.

مقالات مشابهة

  • رئيس جمهورية المالديف يستقبل إمام الحرم النبوي
  • طيران العدوان الأمريكي يشن غارتين على محافظة مأرب
  • طيران العدوان الأمريكي يشن 25 غارة على مديرية التحيتا بالحديدة
  • إخلاء طائرة طيران دلتا بعد حريق في محركها .. فيديو
  • طيران العدو الأمريكي يشن 6 غارات على مديريتي الجوبة وصرواح في مأرب
  • إدارة ترامب تخطط لتقليص الوجود الدبلوماسي الأميركي بأفريقيا
  • طيران العدو الصهيوني يشن عدة غارات على جنوب لبنان
  • شركة أومودا وجايكو تدشّن فصلًا جديدًا في مسيرة التنقّل الذكي خلال مشاركتها في معرض شنغهاي الدولي للسيارات 2025
  • طيران الهند يبيع آخر طائراتها من طراز B747-400 في المزاد.. فيديو
  • تقرير: الصين تخطط لـ «ضرب» رسوم ترامب الجمركية باتفاق مع أوروبا