الإتحاد الأوروبي: تطوير العلاقات التركية الأوروبية مصلحة مشتركة
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الإتحاد الأوروبي تطوير العلاقات التركية الأوروبية مصلحة مشتركة، أكد منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، أنه يعتقد بوجود مصلحة مشتركة في تعزيز العلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإتحاد الأوروبي: تطوير العلاقات التركية الأوروبية مصلحة مشتركة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، أنه يعتقد بوجود مصلحة مشتركة في تعزيز العلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي.
وأدلى بوريل بهذه التصريحات خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي في العاصمة البلجيكية بروكسل يوم الخميس.
أوضح بوريل أن استعادة الاستقرار في منطقة شرق البحر المتوسط وتخفيف التوترات ستكون مفيدة للمنطقة وأمنها.
وأضاف أن الحل للقضية القبرصية وفقًا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة يعتبر أمرًا أساسيًا في التعاطي مع تركيا.
كما أكد أهمية حماية الحريات والقيم الأساسية، وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي يجب أن يعمل مع تركيا ويسعى لتجاوز الخلافات القائمة بين الجانبين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
لا مواضيع مشتركة للحديث عنها..الكرملين ليس متحمساً لمكالمة بين شولتس وبوتين
رد الكرملين ببرود على بشأن التكهنات عن مكالمة هاتفية ممكنة قريباً بين المستشار الألماني أولاف شولتس، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
ونقلت وكالات أنباء روسية عن دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين "للوهلة الأولى، لا توجد مواضيع مشتركة لإجراء محادثة، فالعلاقات بيننا وصلت إلى نقطة الصفر، ولم يكن ذلك بمبادرة منا"، ولكنه أكد أن الرئيس الروسي كان ولا يزال منفتحاً على الحوار.
تجدر الإشارة إلى أن آخر اتصال هاتفي بين شولتس وبوتين، كان في ديسمبر (كانون الأول) 2022، وطالب فيه شولتس بحل دبلوماسي للصراع مع كييف، وانسحاب القوات الروسية من أوكرانيا.
وبدوره، انتقد بوتين في ذلك الوقت المساعدات العسكرية الغربية لكييف، معتبراً أنها سبب غياب مفاوضات.
يذكر أن لروسيا عدة مطالب لإنهاء الحرب، منها تخلي أوكرانيا عن السيادة على مناطق أخرى، غير شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو إليه، والتخلي عن الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، واجتثاث "النازية" منها.